responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البلد الأمين و الدرع الحصين نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 163

خِرْ لِي وَ لَا تَخِرْ عَلَيَّ وَ كُنْ لِي وَ لَا تَكُنْ عَلَيَّ وَ انْصُرْنِي وَ لَا تَنْصُرْ عَلَيَّ وَ أَعِنِّي وَ لَا تُعِنْ عَلَيَّ وَ أَمْكِنِّي وَ لَا تُمْكِنِّي عَلَيَّ وَ اهْدِنِي إِلَى الْخَيْرِ وَ لَا تُضِلَّنِي وَ أَرْضِنِي بِقَضَائِكَ وَ بَارِكْ لِي فِي قَدَرِكَ إِنَّكَ تَفْعَلُ مَا تَشَاءُ وَ تَحْكُمُ مَا تُرِيدُ وَ أَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ لِي الْخِيَرَةُ فِي أَمْرِي هَذَا فِي دِينِي وَ دُنْيَايَ وَ عَاقِبَةِ أَمْرِي فَسَهِّلْهُ لِي وَ إِنْ كَانَ غَيْرَ ذَلِكَ فَاصْرِفْهُ عَنِّي يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ إِنَّكَ عَلىٰ كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ

12 وَ مِنْهَا يُدْعَى بِهِ فِي الِاسْتِخَارَةِ وَ الْحَاجَةِ مَرْوِيٌّ عَنِ الْقَائِمِ ع بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي عَزَمْتَ بِهِ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ فَقُلْتَ لَهَا ائْتِيٰا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً قٰالَتٰا أَتَيْنٰا طٰائِعِينَ وَ بِاسْمِكَ الَّذِي عَزَمْتَ بِهِ عَلَى عَصَا مُوسَى- فَإِذٰا هِيَ تَلْقَفُ مٰا يَأْفِكُونَ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي صَرَفْتَ بِهِ قُلُوبَ السَّحَرَةِ إِلَيْكَ حَتَّى قٰالُوا آمَنّٰا بِرَبِّ الْعٰالَمِينَ وَ أَسْأَلُكَ بِالْقُدْرَةِ الَّتِي تُبْلِي بِهَا كُلَّ جَدِيدٍ وَ تُجَدِّدُ بِهَا كُلَّ بَالٍ وَ أَسْأَلُكَ بِكُلِّ حَقٍّ هُوَ لَكَ وَ بِكُلِّ حَقٍّ جَعَلْتَهُ عَلَيْكَ إِنْ كَانَ هَذَا الْأَمْرُ خَيْراً لِي فِي دِينِي وَ دُنْيَايَ وَ آخِرَتِي أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ تُسَلِّمَ عَلَيْهِمْ تَسْلِيماً وَ تُهَيِّئَهُ لِي وَ تُسَهِّلَهُ عَلَيَّ وَ تَلْطُفَ لِي فِيهِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَ إِنْ كَانَ شَرّاً لِي فِي دِينِي وَ دُنْيَايَ وَ آخِرَتِي أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ تُسَلِّمَ عَلَيْهِمْ تَسْلِيماً وَ أَنْ تَصْرِفَهُ عَنِّي بِمَ شِئْتَ وَ كَيْفَ شِئْتَ وَ تُرْضِيَنِي بِقَضَائِكَ وَ تُبَارِكَ لِي فِي قَدَرِكَ حَتَّى لَا أُحِبَّ تَعْجِيلَ شَيْ‌ءٍ أَخَّرْتَهُ وَ لَا تَأْخِيرَ شَيْ‌ءٍ عَجَّلْتَهُ فَإِنَّهُ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِكَ يَا عَلِيُّ يَا عَظِيمُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ

و أما باقي النوافل

فمن ذلك صلاة النبي ص و علي و فاطمة ع و قد مر ذكرها في الصلوات المرغب في فعلها يوم الجمعة‌

وَ صَلَاةُ الْحَسَنَيْنِ ع أَرْبَعُ رَكَعَاتٍ بِالْحَمْدِ وَ التَّوْحِيدِ خَمْساً وَ عِشْرِينَ مَرَّةً فَإِذَا سَلَّمَ صَلَّى عَلَى النَّبِيِّ ص مِائَتَيْ مَرَّةٍ

وَ صَلَاةُ زَيْنِ الْعَابِدِينَ ع رَكْعَتَانِ بِالْحَمْدِ وَ آيَةِ الْكُرْسِيِّ مِائَةَ مَرَّةٍ وَ صَلَّى عَلَى النَّبِيِّ ص بَعْدَ تَسْلِيمِهِ مِائَةَ مَرَّةٍ-

5 وَ صَلَاةُ الْبَاقِرِ ع رَكْعَتَانِ بِالْحَمْدِ وَ مِائَةَ مَرَّةٍ شَهِدَ اللّٰهُ أَنَّهُ لٰا إِلٰهَ إِلّٰا هُوَ الْآيَةَ وَ يُسَلِّمُ وَ يُصَلِّي عَلَى النَّبِيِّ ص مِائَةَ مَرَّةٍ

وَ صَلَاةُ الصَّادِقِ ع أَرْبَعُ رَكَعَاتٍ بِالْحَمْدِ وَ مِائَةَ مَرَّةٍ الْبَاقِيَاتِ الصَّالِحَاتِ وَ يُسَلِّمُ وَ يُصَلِّي عَلَى النَّبِيِّ ص مِائَةَ مَرَّةٍ

وَ صَلَاةُ الْكَاظِمِ ع رَكْعَتَانِ بِالْحَمْدِ مَرَّةً وَ التَّوْحِيدِ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ مَرَّةً وَ يُسَلِّمُ وَ يُصَلِّي عَلَى النَّبِيِّ ص مِائَةَ مَرَّةٍ

وَ صَلَاةُ الرِّضَا ع سِتُّ رَكَعَاتٍ بِالْحَمْدِ وَ سُورَةِ الْإِنْسَانِ عَشْراً وَ يُسَلِّمُ وَ يُصَلِّي عَلَى النَّبِيِّ ص مِائَةَ مَرَّةٍ

وَ صَلَاةُ الْجَوَادِ ع

نام کتاب : البلد الأمين و الدرع الحصين نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 163
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست