responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البلد الأمين و الدرع الحصين نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 108

وَ زِدْهُ بَعْدَ الرِّضَا وَ امْنُنْ عَلَيْهِ كَمَا مَنَنْتَ عَلىٰ مُوسىٰ وَ هٰارُونَ آمِينَ إِلَهَ الْحَقِّ رَبَّ الْعَالَمِينَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ تَرَحَّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ وَ بَارَكْتَ وَ تَرَحَّمْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَ آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الْمُتَرَحَّمِ بِهِ يَا مُتَمَلِّكاً بِالْمُلْكِ الْعَظِيمِ الْمُتَعَالِي الْمُقْتَدِرِ الْبُرْهَانِ الْعَزِيزِ الْمُتَعَزِّزِ الرَّحْمَنِ الَّذِي بِهِ تَقُومُ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرْضُ جَمِيعاً وَ بِاسْمِكَ الْمَخْزُونِ الْمَكْنُونِ فِي نَفْسِكَ الَّذِي لَا يُرَامُ وَ لَا يُنَالُ وَ بِاسْمِكَ الْأَعَزِّ الْأَكْرَمِ الْأَجَلِّ الْأَعْظَمِ الْمُصْطَفَى وَ ذِكْرِكَ الْأَعْلَى وَ كَلِمَاتِكَ التَّامَّةِ وَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى كُلِّهَا الَّتِي إِذَا دُعِيتَ بِهَا أَجَبْتَ وَ إِذَا سُئِلْتَ بِهَا أَعْطَيْتَ وَ إِذَا سُمِّيتَ بِهَا رَضِيتَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَقْسِمَ لِي الْيَوْمَ سَهْماً وَافِياً وَ نَصِيباً جَزِيلًا مِنْ كُلِّ خَيْرٍ يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ فِي هَذَا الْيَوْمِ وَ فِي هَذَا الشَّهْرِ وَ فِي هَذِهِ السَّنَةِ إِنَّكَ عَلىٰ كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ وَ بِكُلِّ شَيْ‌ءٍ عَلِيمٌ اللَّهُمَّ وَ مَا رَزَقْتَنِي فَأْتِنِي بِهِ فِي يُسْرٍ مِنْكَ وَ عَافِيَةٍ وَ بَارِكْ لِي فِيهِ وَ بَلِّغْنِي فِيهِ أَمَلِي وَ أَمَلِي فِيكَ الْيَوْمَ وَ أَطِلْ فِي الْخَيْرِ بَقَائِي وَ أَمْتِعْنِي بِسَمْعِي وَ بَصَرِي وَ اجْعَلْهُمَا الْوَارِثَيْنِ مِنِّي وَ اخْصُصْنِي مِنْكَ بِالنِّعْمَةِ وَ أَعْظِمْ لِيَ الْعَافِيَةَ وَ اجْمَعْ لِيَ الْيَوْمَ لُطْفَ كَرَامَةِ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ احْفَظْ لِيَ الْيَوْمَ أَمْرِي كُلَّهُ الْغَائِبَ مِنْهُ وَ الشَّاهِدَ وَ السِّرَّ مِنْهُ وَ الْعَلَانِيَةَ وَ أَسْأَلُكَ يَا وَلِيَّ الْمَسْأَلَةِ وَ الرَّغْبَةِ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَرْزُقَنِي الرَّغْبَةَ إِلَهَ الْأَرْضِ وَ إِلَهَ السَّمَاءِ وَ أَنْ تُتِمَّ لِي مَا قَصُرَتْ عَنْهُ رَغْبَتِي مِنْ أَمْرِ دُنْيَايَ وَ آخِرَتِي بِرَحْمَتِكَ وَ رِضْوَانِكَ إِنَّكَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اغْفِرْ لِي وَ لِوٰالِدَيَّ جَمِيعاً وَ ارْحَمْهُمٰا كَمٰا رَبَّيٰانِي صَغِيراً وَ اجْزِهِمَا عَنِّي خَيْراً اللَّهُمَّ اجْزِهِمَا بِالْإِحْسَانِ إِحْسَاناً وَ بِالسَّيِّئَاتِ غُفْرَاناً وَ افْعَلْ ذَلِكَ بِكُلِّ مَنْ وَلَدَنِي مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَسْتَوْدِعُ اللَّهَ الْعَلِيَّ الْأَعْلَى الَّذِي لَا تَضِيعُ وَدَائِعُهُ دِينِي وَ نَفْسِي وَ خَوَاتِيمَ عَمَلِي وَ وُلْدِي وَ أَهْلِي وَ مَالِي وَ أَهْلَ بَيْتِي وَ قَرَابَاتِي وَ إِخْوَانِي وَ أَهْلَ حُزَانَتِي وَ مَا مَلَكَتْهُ يَمِينِي وَ جَمِيعَ نِعَمِهِ عِنْدِي أَسْتَوْدِعُ اللَّهَ نَفْسِيَ الْمَرْهُوبَ الْمَخُوفَ الْمُتَضَعْضِعَ لِعَظَمَتِهِ كُلُّ شَيْ‌ءٍ اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا فِي كَنَفِكَ وَ فِي حِفْظِكَ وَ فِي جِوَارِكَ وَ فِي مَنْعِكَ عَزَّ جَارُكَ وَ جَلَّ ثَنَاؤُكَ وَ تَقَدَّسَتْ أَسْمَاؤُكَ وَ لَا إِلَهَ غَيْرُكَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ وَ دَوَامَ الْعَافِيَةِ وَ شُكْرَ الْعَافِيَةِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ حُسْنَ الْعَافِيَةِ وَ الْمُعَافَاةَ فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ مِنْ كُلِّ سُوءٍ تَوَكَّلْتُ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ وَ الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَ

نام کتاب : البلد الأمين و الدرع الحصين نویسنده : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 108
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست