[9] فريدة في الرّضا
و بهجة بما قضى اللّه رضا
و ذو الرضا بما قضى ما اعترضا
أعظم باب اللّه في الرضا وعى
و خازن الجنّة رضوانا دعى
فقرا على الغنا صبور ارتضى
و ذان سيّان لصاحب الرّضا
عن عارف عمّر سبعين سنة
إن لم يقل رأسا لأشيا كائنة
يا ليت لم تقع و لا لما ارتفع
مما هو المرغوب ليته وقع