بخروج النفس إلى كمالها الممكن في جانبي العلم و العمل لا إن فسرناها بالعلم بأحوال أعيان الموجودات على ما هي عليه في نفس الأمر بقدر الطاقة البشرية.
لأن موضوع المنطق هو المعقولات الثانية و ليست بأعيان.