responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 8  صفحه : 65

بالعربية والفارسية والتركية 13 حاشية على الوافي للفيض 14 حاشية على إلهيات الشفا لم تتم 15 حاشية على شرح الإشارات لم تتم 16 حاشية على المقدمة الأصولية للمولى محمد طاهر القمي من كتاب حجة الاسلام في شرح تهذيب الأحكام له 17 حاشية على الصحيفة الكاملة السجادية 18 شرح على اختلافات وقوع شكل العروس من تحرير أقليدس 19 شرح على مصادرات المقالة الخامسة من التحرير المذكور 20 رسالة فارسية في رسم خطوط الساعات على سطوح دوائر مداد السماوات ونصف النهار والأفق وأمثالها 21 ثمار المجالس ونتأر العرائس بنحو الكشكول رتبته اثني عشر بابا 22 وثيقة النجاة من ورطة المهلكات في عدة مجلدات كبار تشتمل على خمسة أقسام الأول في الإلهيات الثاني في النبويات الثالث في الاماميات الرابع في المعاديات الخامس في الفقهيات والقسم الأول مصدر بمقدمة في المنطق والخامس بمقدمة في الأصول كالمعالم وقد احتجبنا في القسم الأول على جميع أهل الملل وذكر الأدلة من كتبهم كالتوراة والإنجيل والزبور وغيرها وفي القسم الثاني على الفرق الاسلامية الثلاث والسبعين 23 لسان الواعظين وجنان المتعظين في اعمال السنة في عدة مجلدات 24 الأمان من النيران في تفسير القرآن 25 هذا الكتاب الموسوم برياض العلماء مشتمل على قسمين في أحوال علماء رجال الخاصة والعامة وقد كتب على أكثر الكتب المتداولة وغيرها في أنواع العلوم تعليقات تلف أكثرها وان امهل الله في الاجل ففي البال تاليف كتب اخر انتهى وله مما لم يذكره 25 الصحيفة الثالثة السجادية واما رياض العلماء فهو عشر مجلدات خمس منها في أحوال علماء الإمامية وخمس منها في أحوال علماء غيرهم.
علاء الدين أبو شجاع الطبرسي بن عبد الله التركي الظاهري الأمير الدواني [1] ذكره شيخنا تاج الدين في تاريخه وقال اشتراه الامام الظاهر بأمر الله وحصل له القرب والاختصاص ولما بويع للمستنصر بالله قربه واجتباه وجعله برسم حمل الدواة وأمره في المحرم سنة 625 ورغب فيه بدر الدين لؤلؤ ان يكون صهره فادى له في ذلك وكان الصداق عشرين ألف دينار واقطع قوشان وتأثلت حاله وكثر ماله وكان حسن السيرة مع أصحابه ومماليكه وكان حاصله في كل سنة ثلاثة آلاف دينار تخرج في الهبات والصلات وكانت وفاته في ليلة الجمعة 16 شوال سنة 650 ودفن في ايوان الحضرة بمشهد الامامين موسى بن جعفر والجواد ع إلى جانب بنت بدر الدين لؤلؤ ورثاه شيخنا عز الدين عبد الحميد بن أبي الحديد بأبيات أولها:
لا تأمن الدنيا وقد * غدر الزمان بالطبرس السيد عبد الله بن المير غلام علي الحسيني الطالقاني.
قال السيد شهاب الدين الحسيني فيما كتبه إلينا: هو المحدث الفقيه الزاهد له حاشية مبسوطة على تهذيب الشيخ فرع منها سنة 1085، يظهر منها وفور تتبعه واعتدال سليقته في فهم الحديث وفقهه اه. ذكر نسبه في كتاب المشجرات السيد شهاب الدين المذكور.
الخواجة عبد الله بن فضل الله بن عبد الله اليزدي.
له كتاب تجزئة الأمصار وترجئة الاعصار المعروف بتاريخ وصاف فارسي طبع الجزء الأول منه.
السيد عبد الله القاروني البحراني نزيل كرانا.
بكاف مفتوحة وراء مهملة مشددة ونون بين ألفين قرية من قرى البحرين ذكره الشيخ سليمان الماحوزي البحراني في رسالته في علماء البحرين فقال كما نقله عنه في أنوار البدرين:
العلامة الأواه أوحد زمانه له كتب منها شرح المغني وقفت على مجلد منه كبير ولم يبلغ الأوسط باب الألف وهو كثير الأبحاث دقيق الأنظار جزل العبارة ومنها شرح كتاب الغرة عجيب في فنه سمعت صاحبنا السيد اللغوي الأديب السيد علي بن خالنا السيد العلامة حسين الكتكاني يصفه وقال إنه لم يعمل مثله في فنه وللسيد العلامة الفقيه السيد ماجد ابن السيد هاشم العلوي العريضي البحراني في رثائه قصيدة أبدع فيها مطلعها:
رثت لفقدك لذة الفضل * وفشت خلافك آفة الجهل وتنكبت سبل الهدى عصب * قد كنت هاديها إلى السبل ويعجبني منها قوله:
لولا على عملت يداك به * لم تغن عنه نجابة الأصل كالسيف لا تغنيه نسبته * يوما إلى يمن عن الصقل وهي موجودة في ديوان السيد المذكور.
عبد الله بن قيس بن جعدة بن كعب بن ربيعة المعروف بالنابغة الجعدي.
توفي في أصبهان في حدود سنة 70 قيل بلغ عمره مائة وثمانين سنة وقيل غير ذلك كان صحابيا وفد على رسول الله ص فمدحه بقصيدته الرائية ولما أنشده ولا خير في حلم إذا لم يكن له * بوادر تحمي صفوه ان يكدرا ولا خير في جهل إذا لم يكن له * حليم إذا ما اورد الامر أصدرا قال النبي ص لا يفضض الله فاك ولما أنشده قوله:
بلغنا السماء مجدنا وجدودنا * وانا لنرجو فوق ذلك مظهرا قال له إلى أين فقال إلى الجنة بك يا رسول الله وكان شاعرا فحلا ومن شعره قوله فيما ذكره صاحب الدر النظيم قال خرج النابغة من منزله بعد موت النبي ص وسال عن حال الناس فلقيه عمران بن حصين وقيس بن حرمة فقال ما وراءكما فقال عمران:
ان كنت أدري فعلي بدنه * من كثرة التخليط فيهم من أنه وقال قيس:
أصبحت الأمة في أمر عجب * والملك فيهم قد غدا لمن غلب فقال النابغة ما فعل أبو حسن فقال هو مشغول بتجهيز النبي ص فقال:
قولا لأصلع هاشم ان أنتما * لاقيتماه لقد حللت أرومها


[1] مجمع الآداب.

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 8  صفحه : 65
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست