responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 7  صفحه : 69

262: زميلة ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع ومر ذكره في باب الراء وتفصيل الكلام عليه هناك.
263: السيد زنبور بن سجاد الحسيني المشعشي أمير الحويزة قتل سنة 998 هو من امراء الحويزة الذين ملكوا تلك البلاد في عهد الملوك الصفوية نحوا من 278 نسمة.
وفي سنة 994 اخذ الحويزة منه اخوه فلاح بن سجاد وفي سنة 997 استظهر زنبور على أخيه فلاح المذكور واستعاد منه الحويزة وفي سنة 998 فتح السيد مبارك الحويزة وقتل زنبورا كذا في تاريخ المشعشين المخطوط الذي عندنا.
264: الشيخ شمس الدين زنكي بن الرشيد النيسابوري في فهرس منتجب الدين صالح دين.
الزهاد الثمانية مرت الإشارة إليهم في ترجمة أويس بن عامر القرني وقال الكشي في رسالة: الزهاد الثمانية على بن محمد بن قتيبة. سئل أبو محمد الفضل بن شاذان عن الزهاد الثمانية فقال الربيع بن خثيم وهرم بن حنان أو حيان وأويس القرني وعامر بن عبد قيس فكانوا مع علي ع ومن أصحابه كانوا زهادا أتقياء واما أبو مسلم فإنه كان فاجرا مراثيا وكان صاحب معاوية وهو الذي كان يحث الناس على قتال علي ع وقال لعلي ادفع إلينا الأنصار والمهاجرين حتى نقتلهم بعثمان فأبى علي ع ذلك فقال أبو مسلم الآن طاب الضراب انما كان وضع فخا ومصيدة واما مسروق فإنه كان عشارا لمعاوية ومات في عمله ذلك بموضع أسفل من واسط على دجلة يقال له الرصافة وقبره هناك والحسن كان يلقى أهل كل فرقة بما يهوون ويتصنع للرياسة وكان رئيس القدرية وكان أويس القرني مفضلا عليهم كلهم قال أبو محمد ثم تحرف الناس بعده اه‌ أقول أبو مسلم هو الخولاني واسمه أهبان بن صيفي قال الشيخ الطوسي كان سئ الرأي في علي ع أقول وكان مع معاوية بصفين وقوله انما كان وضع فخا ومصيدة اي أظهر الزهد لا عن اخلاص بل اتخذه مصيدة لجلب قلوب الناس إليه بدليل قوله كان مرائيا ومسروق هو ابن الأجدع. في الرياض عن محمد بن جرير بن رستم الطبري في كتاب المسترشد انه ممن كان يطعن على علي ع من أهل الكوفة مسروق بن الأجدع ثم قال فيه ومن فقهاء العامة مسروق بن الأجدع اخذ عطاءه من علي وخرج إلى قزوين وكان مسروق يلي الخيل لعبيد الله بن زياد يوم عاشوراء وأوصى ان يدفن في مقابر اليهود وكان ما تأوله من دفنه معهم أعظم مما اتاه فإنه ذكر انه يخرج من قبره وليس هناك من يؤمن بالله ورسوله غيره والعشار من ينصبه السلطان لاخذ العشر من أموال التجار مكسبا ويسمى في هذا الزمان جمركا والحسن هو الحسن البصري المشهور البجلي والله أعلم اه‌. وما يقل من أن الثامن هو أبو الربيع بن خثيم غير صواب فان أبا الربيع بن خثيم لا وجود له بل هو الربيع بن خثيم زيد فيه كلمة أبو من النساخ والقدرية فرقة من أهل الأهواء قوله ثم تحرف الناس اي انحرفوا عن طريق الصواب بعده اي بعد أويس أو بعد علي ع. ولا يخفى ان المذكور منهم في هذه الرواية سبعة فقط والثامن كأنه سقط من النساخ أو من قلم الشيخ الطوسي فان الموجود هو اختيار رجال الكشي للشيخ الطوسي لا رجال الكشي نفسه وفي الرياض اختلف في المتروك فقيل هو الأسود بن يزيد أو الأسود بن زيد وقيل جرير بن عبد الله البجلي وفي النقد في ترجمة أويس القرني سمعنا من بعض الفضلاء ان الثامن هو جرير بن عبد الله البجلي ثم انه يظهر من عبارة اختيار رجال الكشي السابقة المنقولة عن الفضل ان فيها نقصا وخللا فإنه سرد أولا أسماء الأربعة الممدوحين ثم مدحهم بالزهد والتقوى وقال إنهم كانوا مع علي ع ومن أصحابه ثم مدح أويسا أخيرا وفضله على الجميع وكان مقتضى سوق الكلام ان يسرد أسماء الأربعة المذمومين أولا كما فعل في الممدوحين ثم يشرح حال كل واحد لكنه شرع في تفصيل أحوالهم بدون ذكرهم أولا فقال واما أبو مسلم فكذا والحسن كذا وهذا انما يقال عادة بعد ذكر أبي مسلم والحسن ثم يقال اما فلان فكذا واما فلان فكذا فيظهر انه كان في رجال الكشي ذكر أسمائهم أولا ثم شرح حال كل واحد ولكن بسبب الاختصار ترك ذكر أسمائهم أولا والله أعلم. والربيع بن خثيم مر في ترجمته ان زهده كان على غير بصيرة.
265: زهراء أم أحمد بن داود البغدادي ذكرها الشيخ في رجاله في أصحاب الجواد ع وفي النقد أم أحمد بن الحسين وهو أحمد بن داود البغدادي.
266: زهر بن قيس الجعفي عده الشيخ في رجاله في أصحاب علي ع على بعض النسخ وفي أكثر النسخ زحر بالحاء المهملة وقد تقدم.
267: أبو المحاسن زهرة بن الحسن بن زهرة الحسيني العلوي الحلبي.
في الرياض هو جد السيد عز الدين بن المكارم وحمزة بن علي بن زهرة كان من أكابر العلماء بحلب ويروي عنه ولده علي المذكور وهو يروي عن ابن قولويه على ما رأيته بخط الأفاضل نقلا عن خط الشيخ سديد الدين يوسف والد العلامة وبه صرح الشيخ محمد بن جعفر المشهدي في المزار الكبير أيضا لكنه قال إنه يروي عن الصدوق. والسيد زهرة الحلبي هذا هو الذي ينسب إليه سبطه حمزة المعروف بالسيد بن زهرة وسائر أولاد زهرة وبنو زهرة معروفون اه‌.
268: زهرة بن حوية التميم الكوفي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع.
269: الشريف زهرة بن علي بن إبراهيم الإسحاقي الحسيني هكذا ذكر نسبه في المحكي عن تواريخ حلب إذا فهو ابن عم والد أبي المحاسن المتقدم ان لم يكن في نسبه اختصار وقد ذكر ابن كثير الشامي في تاريخه ان بدر الدولة أبو الربيع سليمان بن عبد الجبار بن ارتق صاحب حلب لما أراد بناء أول مدرسة للشافعية بحلب لم يمكنه الحلبيون إذ كان الغالب عليهم التشيع وذكر غيره ان ابتداء إمرة سليمان هذا في حلب نيابة

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 7  صفحه : 69
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست