responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 7  صفحه : 471

2 كوهر مراد فارسي مطبوع 3 كتاب منتخب منه فارسي مطبوع 4 شرح الهياكل 5 الكلمات الطيبة في المحاكمة بين المير الداماد والمولى صدرا في أصالة الماهية والوجود 6 حواش على حاشية الخضري 7 شرح إشارات الخواجة 8 ديوان شعر بالفارسية 9 شوارق الالهام في شرح تجريد الكلام في مجلدين أحدهما في الأمور العامة والجواهر والاعراض والثاني في الإلهيات وهو غير شرحه الآخر الموسوم بمشارق الالهام الذي لم يخرج منه الا المقصد الأول في الأمور العامة، مطبوع وله كوهر مراد في الكلام بالفارسي مطبوع. والثاني في الجواهر والاعراض وشئ من إلاهيات في مجلدين.
1548: المولى عبد الرزاق بن المولى مير الجيلاني.
الرانكوهي الشيرازي مولدا ومسكنا نسبة إلى ران كوه بلدة بجيلان و الران بالفارسية الفخذ والكوه الجبل وهي واقعة في سفح الجبل ورجله.
كان معاصرا لعبد الرزاق اللاهيجي والمقارب لعصر صاحب الرياض. في الرياض كان من أجلة العلماء المتكلمين مقارب لعصرنا.
له كتاب تحرير القواعد الكلامية في شرح الرسالة الاعتقادية مزجا يعني قواعد العقائد النصيرية ألفه لمحمود خان حاكم بلاد كوه. ذكره في الرياض وقال رأيته بأصبهان عند الأستاذ يعني المجلسي اه‌ وجدت منه نسخة مخطوطة بخط المؤلف فرع منها سنة 1077.
1549: أبو بكر عبد الرزاق بن همام بن نافع اليماني الصنعاني الحميري مولاهم ولد سنة 126 وتوفي سنة 211 في شوال عن 85 سنة والصفاني نسبة إلى صنعاء.
الأقوال فيه ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع بعنوان عبد الرزاق بن همام اليماني وقال روى عن الباقر والصادق ع وقال البهبهاني في حاشية رجال الميرزا الكبير يظهر من تاريخ وفاته انه أدرك أيام الجواد ع ثماني سنين وهو المناسب لما يأتي في محمد بن أبي بكر بن همام يعني من معاصرة أبيه أبي بكر العسكري ع ومعاصرته هو لأحمد بن مابنداد الذي كان أبوه معاصرا لعبد الرزاق فلا يمكن ان يكون راويا عن الباقر والصادق ع فلعله من أصحاب أبي جعفر الثاني محمد الجواد وأبيه ع والشيخ ربما توهم فجعل أبا جعفر هو الباقر مع أنه الجواد ع اه‌ وسيأتي عن النجاشي في محمد بن أبي بكر همام ما يدل على جلالة شان المترجم وحاصله ان أحمد بن مابنداد قال أسلم أبي أول من أسلم من أهله وخرج عن دين المجوسية وهداه الله إلى الحق فكان يدعو أخاه سهيلا إلى مذهبه فيقول له يا أخي انك لا تألوني نصحا لكن الناس مختلفون ولا ادخل في شئ الا على يقين ثم حج سهيل فلما عاد قال لأخيه: الذي كنت تدعوني إليه هو الحق قال وكيف علمت ذلك قال لقيت عبد الرزاق بن همام الصنعاني وما رأيت أحدا مثله فقلت له على خلوة نحن قوم من أولاد الأعاجم وعهدنا بالدخول في الاسلام قريب وارى أهله مختلفين في مذهبهم وقد جعلك الله من العلم بما لا نظير لك في عصرك وأريد ان أجعلك حجة فيما بيني وبين الله عز وجل فان رأيت أن تعين ما ترضاه لنفسك من الدين لأتبعك فيه وأقلدك فاظهر لي محبة آل رسول الله ص وتعظيمهم والقول بإمامتهم اه‌ ويظهر انه صاحب مؤلفات ومصنفات كثيرة منها كتاب الجامع الكبير الذي قال الذهبي فيه انه خزانة علم وفي انساب السمعاني قيل ما رحل إلى أحد بعد رسول الله ص مثلما رحل إليه.
وذكره الذهبي في مختصره ووصفه بالحافظ أيضا وقال أحد الاعلام صنف التصانيف وذكره الذهبي أيضا في تذكرة الحفاظ فقال: الحافظ الكبير صاحب التصانيف رحل في تجارة إلى الشام ولقي الكبار وكان يقول جالست معمرا سبع سنين. قال احمد كان عبد الرزاق يحفظ حديث معمر قلت وثقه غير واحد وحديثه مخرج في الصحاح وله ما ينفرد به ثم قال وكان رحمه الله من أوعية العلم ولكنه ما هو في حفظ وكيع وابن مهدي ولو ذهبنا نستقصي اخباره لطال الكتاب جدا.
وذكره الذهبي أيضا في ميزان الاعتدال فقال الامام أحد الاعلام الثقات طلب العلم وهو ابن عشرين سنة فقال جلست مع عمر بن راشد سبع سنين وكتب شيئا كثيرا وصنف الجامع الكبير وهو خزانة علم. ورحل الناس إليه احمد وإسحاق ويحيى والذهلي والرمادي وعبد وقال أبو زرعة الدمشقي قلت لأحمد بن حنبل كان عبد الرزاق يحفظ حديث معمر قال نعم قيل له فمن أثبت في ابن جريح عبد الرزاق أو البرساني قال عبد الرزاق وقال لي اتينا عبد الرزاق قبل المائتين وهو صحيح البصر ومن سمع منه بعد ما ذهب بصره فهو ضعيف السماع وقال هشام بن يوسف كان لعبد الرزاق حين قدم ابن جريح اليمن ثمان عشرة سنة وقال الأثرم سمعت أبا عبد الله يسأل عن حديث النار جبار فقال هذا باطل من يحدث به عبد الرزاق قلت حدثني أحمد بن شبوبة قال هؤلاء سمعوا منه بعد ما عمي كان يلقن فيلقنه وليس هو في كتبه وقد أسندوا عنه أحاديث ليست في كتبه كان يلقنها بعد ما عمي وقال النسائي فيه نظر لمن كتب عنه باخره روي عنه أحاديث مناكير وقال الدارقطني ثقة لكنه يخطئ على معمر في أحاديث وقال عبد الله بن أحمد سمعت يحيى يقول رأيت عبد الرزاق بمكة يحدث فقلت له: هذه الأحاديث سمعتها؟ قال: بعضها سمعتها وبعضها عرضا، وبعضها ذكره. وكل سماع. ثم قال يحيى: ما كتبت عنه من غير كتابه سوى حديث واحد. وقال البخاري: ما حدث عنه عبد الرزاق من كتابه فهو أصح.

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 7  صفحه : 471
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست