responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 7  صفحه : 37

ولو أن النساء كمثل هذي لفضلت النساء على الرجال 134: الرواجني سالم بن سلمة وعباد بن يعقوب 135: الرواسي في الخلاصة اسمه محمد بن الحسن بن أبي سارة اه‌ ومر بالهمزة وفي مشتركات الطريحي: الرؤاسي بضم الراء يقال لمحمد بن الحسن بن أبي سارة مع احتمال مجيئه لعثمان بن عيسى الذي هو من شيوخ الواقفية نسبة إلى رواس بن كلاب بن ربيعة بن عامر اه‌ وعن مجمع الرواة انه زاد حمادا والحسين وجعفرا بني عثمان بن زياد وأباهم وفي رجال أبي علي لعل المعروف به الأول اي محمد بن الحسن بن أبي سارة ولذا لم يذكر في الحاوي سواه اه‌ الرواسي أيضا يلقب به أفلح بن حميد والجراح بن مليح وجهم بن حكيم.
136: السيد روح الأمين بن شمس الدين محمد ابن الأمير السيد رضا الحسيني المختاري النائيني الأصفهاني فاضل صالح واعظ له كتاب تأويل الأبيات وفي الرياض الأمير روح الأمين النائيني معاصر واعظ كان من أئمة الجماعة بالمسجد الجامع العباسي بأصبهان وقد توفي في هذه الاعصار.
137: روح بن السائب اليشكري مولاهم الكوفي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع وصاحب منهج المقال ذكر بدل روح رميلة وهو من سبق القلم.
138: روح بن عبد الرحيم بن روح الكوفي قال النجاشي روح بن عبد الرحيم شريك المعلى بن خنيس كوفي ثقة روى عن أبي عبد الله ع له كتاب رواه عنه غالب بن عثمان أخبرنا العباس بن عمر المعروف بابن مروان الكلواذاني حدثنا علي بن الحسين بن بابويه عن الحميري عن محمد بن أحمد عن الحسن بن الحسين اللؤلؤي حدثنا علي بن الحسن بن فضال عن غالب بن عثمان عن روح بكتابه وقال الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع روح بن عبد الرحيم بن روح الكوفي.
التمييز في مشتركات الطريحي والكاظمي باب روح المشترك بين ابن عبد الرحيم الثقة وبين ابن القاسم المجهول ويمكن استعلام انه الثقة برواية غالب بن عثمان وروايته عن أبي عبد الله ع مقارنا للمعلى بن خنيس حيث هو شريك له ولو عسر التمييز فلا إشكال على الظاهر لان من عداه لا أصل له بل ولا رواية. وعن جامع الرواة انه نقل رواية عبد الله بن بكير وعلي بن حديد عن منصور عنه.
139: روح بن القاسم ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع. وفي التعليقة قال الحافظ حدث عن جعفر يعني الصادق ع من الأئمة الاعلام روح بن القاسم.
140: المولى روح الله الحافظ في الرياض: متكلم محدث لم اعلم عصره على التحقيق والظاهر أنه من علماء أواسط الدولة الصفوية رأيت من مؤلفاته رسالة غرر الأمالي في أصول الدين بالفارسية مشتملة على مقدمة وثلاثة أبواب وخاتمة وقد اخذ مضامينها من خطب علي ع المذكورة في نهج البلاغة.
141: السيد روح الله بن الميرزا شرف ابن القاضي جهان القزويني الحسيني السيفي وصفه في رياض العلماء بالطبيب الفاضل الحاذق وقال نقلا عن إسكندر بك في تاريخ عالم آراي عباسي ما تعريبه كان من عظماء السادات الحسينية السيفية وأوصاف والده وجده الحميدة في غاية الشهرة غنية عن البيان وكانت آثار الجلالة والأبهة ترى من ناصية أحواله وأخلاقه الرضية وأطواره المرضية وهو بين الأكابر والأعيان معروف وبحلية الفضل والعلم ووفور القابلية والاستعداد موصوف ولما أكمل العلوم المتداولة رغب في علم الطب فمهر فيه وهو وان كان قلما يتوجه لمعالجة المرضى لكن تصرفاته في معالجة العلل والأمراض مما يستحسنه خواص الأطباء وكان أكثر أطباء قزوين تلاميذه وكانوا يفتخرون بذلك وكان يكتب خط النسخ تعليق في غاية الجودة وتوفي في أوان شبابه في قزوين في دولة الشاه خدابتك الصفوي اه‌.
142: روزبهان بن ونداد خرشيد الديلمي قتل سنة 345.
قال ابن الأثير في حوادث سنة 345 انه في هذه السنة خرج على معز الدولة وعصى عليه وخرج اخوه بلكا بشيراز وخرج أخوهما سفار بالأهواز ولحق به روزبهان إلى الأهواز وكان روزبهان يقاتل عمران بن شاهين بالبطيحة فعاد إلى واسط وسار إلى الأهواز وبها الوزير المهلبي فأراد المهلبي محاربة روزبهان فاستأمن كثير من رجاله إلى روزبهان وانحاز المهلبي عنه وبلغ ذلك معز الدولة فلم يصدق لاحسانه إليه لأنه رفعه بعد الضعة ونوه بذكره بعد الخمول فتجهز معز الدولة لمحاربته ومال الديلم بأسرهم إلى روزبهان ولقوا معز الدولة بما يكره... وسار معز الدولة عن بغداد إلى أن بلغ قنطرة أربق وكان اعتماده على أصحابه الأتراك ومماليكه ونفر من الديلم فعبر وعبا أصحابه كراديس تتناوب الحملات فما زالوا كذلك إلى غروب الشمس ففني نشابهم وتعبوا فقالوا لمعز الدولة نستريح الليلة ونعود غدا فعلم أنه ان رجع زحف إليه روزبهان فيهلك فبكى بين يدي أصحابه ثم سألهم ان تجمع الكراديس كلها ويحملوا حملة واحدة وهو في أولهم فاما ان يظفروا أو يقتل هو أول من يقتل فطالبوه بالنشاب وكان جماعة صالحة من الغلمان الأصاغر تحتها الخيل الجياد وعليهم اللباس الجيد وكانوا سألوه ان يأذن لهم في الحرب فلم يفعل وقال إذا جاء وقت يصلح لكم أذنت لكم فلما طالبه أصحابه بالنبل قال قد بقي مع صغار الغلمان نشاب فخذوه واقتسموه وأرسل إليهم من يأخذ منهم النشاب وأومأ إليهم ان سلموا إليه النشاب فظنوا أنه يقول لهم احملوا لما كان سبق منه الوعد بذلك فحملوا وهم مستريحون فصدموا صفوف روزبهان فخرقوها وألقوا بعضها فوق بعض

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 7  صفحه : 37
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست