responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 7  صفحه : 36

124: الرماحي بالتشديد فخر الدين الطريحي والرماحي غير معلوم الضبط إسماعيل بن نجيح 125: الرماني عمر أبو حفص والهيثم بن عبد الله 126: رملة بنت عقيل بن أبي طالب لما جاء نعي الحسين ع إلى المدينة خرجت أم لقمان بنت عقيل بن أبي طالب حين سمعت نعي الحسين ع حاسرة ومعها أخواتها أم هانئ وأسماء ورملة وزينب بنات عقيل بن أبي طالب والظاهر أن رملة كانت أكبرهن تبكي قتلاها بالطف وهي تقول:
ما ذا تقولون ان قال النبي لكم * ما ذا فعلتم وأنتم آخر الأمم بعترتي وباهلي بعد مفتقدي * منهم أسارى ومنهم ضرجوا بدم وقال الصادق ع ما اكتحلت هاشمية ولا اختضبت ولا رئي في دار هاشمي دخان خمس سنين حتى قتل عبيد الله بن زياد وقالت فاطمة بنت أمير المؤمنين ع ما تحنأت امرأة منا ولا أجالت في عينها مرودا ولا امتشطت حتى بعث المختار برأس عبيد الله بن زياد، ومن أحق من الهاشميات بالاعمال التي تناسب طيب أصلهن وكرم عنصرهن.
127: رملة بنت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ع في مروج الذهب رملة وأم الحسن بنات أمير المؤمنين علي ع أمهما أم سعيد بنت عروة بن مسعود الثقفية.
128: رميث بن عمرو ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الحسين ع.
129: رميلة صاحب أمير المؤمنين ع ذكره العلامة في القسم الأول من الخلاصة في باب الراء وقال من أصحاب أمير المؤمنين ع وذكره ابن داود في رجاله في القسم الأول في باب الزاي فقال زميله بضم الزاي وفتح الميم من أصحاب علي ع الكشي ثقة والتبس على بعض أصحابنا فأثبته بالراء المهملة وهو وهم وقد ذكره الشيخ في باب الزاي من كتاب الرجال وقال الشهيد الثاني في حاشية الخلاصة عنى ببعض أصحابنا المصنف وقد ذكره الشيخ أيضا في كتاب اختيار رجال الكشي في باب الراء المهملة كما فعل المصنف ونقله عنه السيد جمال الدين بعد أن كتبه في باب الزاي أيضا ثم ضرب عليه ونقله إلى باب الراء اه‌ ومن ذلك يعلم أن مسارعة ابن داود إلى نسبة العلامة إلى الالتباس والوهم في غير محلها فالأصل في ترجمة الرجل هو الكشي وقد ذكره بالراء.
اما ذكر الشيخ له تارة بالراء وأخرى بالزاي فأولى بان تنسب إلى الالتباس وابن طاوس بعد ما كتبه بالزاي ضرب عليه ونقله إلى باب الراء لما ترجح عنده انه بالراء لا بالزاي وقول ابن داود وثقه الكشي فيه نظر فما يأتي عن الكشي لا يدل على الوثاقة وفي رجال الكشي رميلة. جعفر بن معروف: حدثني الحسن بن علي بن النعمان عن أبيه قال حدثني البسامي أحوز بن الحسين عن أبي داود السبيعي عن أبي سعيد الخدري عن رميلة قال وعكت وعكا شديدا في زمان أمير المؤمنين ع فوجدت من نفسي خفة يوم الجمعة فقلت لا أصيب شيئا أفضل من أن أفيض علي الماء وأصلي خلف أمير المؤمنين ع ففعلت ثم جئت المسجد فلما صعد أمير المؤمنين ع المنبر عاد علي ذلك الوعك فلما انصرف أمير المؤمنين ع ودخل القصر دخلت معه فالتفت إلي وقال يا رميلة ما لي رأيتك وأنت مشتبك بعضك في بعض فقصصت عليه القصة التي كنت فيها والذي حملني على الرغبة في الصلاة خلفه فقال لي يا رميلة ليس بمؤمن يمرض الا مرضنا لمرضه ولا يحزن الا حزنا لحزنه ولا يدعو الا امنا له ولا يسكت الا دعونا له فقلت يا أمير المؤمنين جعلت فداك هذا لمن معك في المصر أرأيت من كان في أطراف الأرض قال يا رميلة ليس يغيب عنا مؤمن في شرق الأرض ولا في غربها. جبرئيل بن أحمد الفاريابي حدثني محمد بن عبد الله بن مهران عن علي بن قيس عن علي بن النعمان عن رميلة وكان رجلا من أصحاب أمير المؤمنين ع وذكره مثله اه‌. وكأني بمن يسمع مثل هذا فيعده غلوا ولكنه ان انصف وعلم أن ذلك بمشيئة الله تعالى وان قدرته شاملة وان لأمير المؤمنين ع الكرامة البالغة عنده لم يستبعد حصول مثله وعن ارشاد الديلمي: رميلة كان من خواص أمير المؤمنين ع.
130: الرندجي هو الحسين بن أبي العلاء 131: رهم الأنصاري في الخلاصة رهم بضم الراء.
قال الكشي في رهم الأنصاري أبو الحسن حمدويه حدثنا محمد بن عيسى عن الحسن بن علي بن يقطين عن رهم قال أبو الحسن حمدويه فسألته عنه فقال شيخ من الأنصار كان يقول بقولنا وقال الشيخ في رجاله في أصحاب الكاظم ع رهم الأنصاري.
132: الرهني عبد الله بن أحمد ومحمد بن بحر ومحمد بن يحيى أو هو الأول 133: رهيلة بنت المسيب العقيلية قال ابن الأثير ج 9 ص 56 في حوادث سنة 387 كان أخوها المقلد ابن المسيب قبض على أخيه علي بن المسيب فجاءت رهيلة إلى أخيها المقلد فقيل له ان أختك رهيلة تريد لقاءك وقد جاءتك فركب وخرج إليها فلم تزل معه حتى أطلق أخاه عليا ورد إليه ماله ومثله معه وفي ذيل تجارب الأمم انه دخل عليه داخل فقال أيها الأمير هذه أختك رهيلة وكانت عند جعفر بن علي بن مقن قريبة منك تريد لقاءك فامتدت الأعين إليها فإذا هي في هودج على بعد فركب إليها وتحادثا طويلا ولم يعلم أحد ما جرى بينهما الا انه حكي فيما بعد انها قالت له يا مقلد قد ركبت مركبا وضيعا وقطعت رحمك وعققت ابن أبيك فراجع الأولى بك وخل عن الرجل واكفف هذه الفتنة ولا تكن سببا لهلاك العشيرة فلان في يدها وأطلقه اه‌ ومثل هذه المرأة يحق ان يقال فيها:

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 7  صفحه : 36
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست