responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 7  صفحه : 15

القدسية وقال إنها تقرب من ألفي بيت.
32: الحاج رضا ويقال محمد رضا القزويني.
في تتمة أمل الآمل للشيخ عبد النبي القزويني كان من الفضلاء والنبلاء والعلماء الاجلاء جمع بين طريقة مولانا خليل الله القزويني فقرأ حاشية العدة مع متعلقاتها عند متحمليها وطريقة غيره فقرأ الحاشية القديمة ومتعلقاتها عند أساتيدها وصرف عمره في كل منهما فبرع فيهما وكان رأيه مائلا إلى الأخبارية مع كمال غور في كتب الفقه وكان زاهدا عابدا واعظا آمرا بالمعروف ناهيا عن المنكر متشددا فيهما حتى أنه زعم أن من الواجب دفع الأفاغنة عند قصدهم قزوين في المرة الثانية فجمع كثيرا من المؤمنين ووعظهم ورغبهم في الدفاع وخرج بهم إلى ديال آباد فاستشهد جمع منهم واستشهد هو أيضا وكان متنفرا من طريقة الصوفية ناهيا عنها أدركته وعمري عشر سنين أو إحدى عشرة له شرح كتاب الطهارة والصلاة من وسائل ابن الحر العاملي ورسالة في حكم صلاة الجمعة ورسالة الرفيق في آداب السفر ورسالة التوفيق في أفعال الحج وغيرها اه‌.
33: الميرزا رضا القزويني فاضل معاصر للشاه ناصر الدين القاجاري له كتاب بروز نكارش في بيان الإنشاءات والترسلات الفارسية مطبوع.
34: المولى القاري رضا قلي الأصفهاني امام الجامع العباسي بأصفهان في رياض العلماء فاضل عالم كامل قارئ في المسجد المذكور في عصر الشاه عباس الأول الصفوي الباني لتلك البقعة الشريفة أي المسجد وكان له ولد فاضل صالح كاسمه من أئمة الجماعة بذلك المسجد توفي بأصفهان في هذه الأوقات وله عدة أولاد كلهم فضلاء علماء صلحاء لا باس بهم وفقهم الله تعالى وهم يؤمون في ذلك الجامع ويباشرون وعظ الناس وهدايتهم.
35: الميرزا رضا قلى خان الملقب بسردار أشرف بن حسين قلي خان والي بشت كوه الكردي الفيلي مرت ترجمة أبيه في محلها وولي هو بعد أبيه ولاية لرستان في زماننا من قبل الدولة الإيرانية إلى أن تغلب على تلك الولاية الشاه رضا البهلوي فجعلها خاضعة للحكم الإيراني بعد ما كانت اقطاعية وأقره عليها مدة ثم انتزعها منه وخرج من البلاد فسكن بغداد ولست أعلم اليوم حياته أو موته له أنيس المسافر فارسي في تربية الحيوانات التي يصطاد بها وفي مقدمته بسط القول في تاريخ ولاة فيلي وفتح لرستان مطبوع في أبوشهر سنة 1339.
36: الميرزا رضا قلى خان بن محمد هادي النوري نزيل طهران المتخلص في شعره بهداية ولد سنة 1215 وتوفي في ربيع الثاني سنة 1288.
مؤرخ أديب فاضل من مشاهير أدباء الفرس يلقب بأمير الشعراء.
سكن شيراز ثم طهران له من المؤلفات 1 بكتاش نامه إحدى المثنويات الست وسماه أيضا گلستان ارم. كما عن آخر كتابه رياض العارفين وطبع بعضه في آخر مجمع الفصحاء له 2 بحر الحقائق في الذريعة أحد المثنويات الستة على روي الحديقة للحكيم السنائي أورد بعضه في آخر مجمع الفصحاء المطبوع 3 أنوار الولاية في الذريعة من المثنويات الستة أورد كثيرا منه مع ترجمة نفسه في آخر مجمع الفصحاء وقال في آخر رياض العارفين أنه على زنة مخزن الاسرار في سبعة آلاف بيت مرتب على 12 نورا بعدد الأئمة ع في أحوالهم ومعجزاتهم وغير ذلك 4 أنيس العاشقين في الذريعة من المثنويات الستة رتبه على 12 مقالة وفرع منه سنة 1288 وأورد شيئا من أوائله في مجمع الفصحاء اه‌ والظاهر أن باقي الستة هما رياض العارفين ورياض المحبين الآتيان 5 رياض العارفين مطبوع 6 مجمع الفصحاء أو تذكرة مجمع الفصحاء فارسي في تراجم شعراء إيران من الملوك وأبنائهم الامراء وغيرهم من سائر الناس القدماء ومن بعدهم والمعاصرين له مطبوع في مجلدين كبيرين 7 مظاهر الأنوار في أحوال الأئمة الأطهار فارسي مطبوع 8 رياض المحبين مطبوع 9 تاريخ الصفوية ومن بعدهم فارسي في ثلاث مجلدات وهو ذيل تاريخ روضة الصفا مطبوع 10 أجمل التواريخ ذكره صاحب الذريعة وقال كما يظهر من آخر كتابه رياض العارفين ولكن في آخر مجمع الفصحاء سماه فهرس التواريخ ولعله عدل عنه اه‌ ومن هنا قد يظن أن اسمه اجمال التواريخ لمناسبته لفهرس التواريخ.
37: الميرزا رضا قلى خان بن مهدي قلى خان التبريزي تاريخ نويس كاتب التواريخ.
توفي سنة 1283.
كان فاضلا مؤرخا له 1 ترجمة تاريخ بطرس الكبير المطبوع بإيران 2 لجة الألم مطبوع.
38: الميرزا رضا قلي النوري مر بعنوان رضا قلي بن محمد هادي النوري.
39: المولى رضا الكاشاني عالم فاضل له كتاب الأربعين في ذكر أربعين حديثا وشرحها حكاه صاحب الذريعة 40: الميرزا رضا الكلبايكاني توفي سنة 1280 ونيف عالم فاضل وصفه صاحب الذريعة بالعلامة وقال له أرجوزة في شرح درة بحر العلوم الطباطبائي حكاه لنا السيد أبو تراب الخوانساري اه‌ وشرح الأرجوزة بأرجوزة مثلها من تكلف ما لا يلزم ولا فائدة فيه سوى تضييع الوقت في غير فائدة. 41: السيد رضا اللاريجاني الأصفهاني نزيل طهران توفي سنة 1270 قال السيد شهاب الدين التبريزي فيما كتب به إلينا: كان حكيما متكلما من تلاميذ المولى علي النوري وكان من مدرسي أصفهان ثم انتقل إلى طهران وسكن بها إلى أن توفي وخلف السيد محمد شمس الأدباء الشاعر المعروف.


[1] هكذا في النسخة ولعل الصواب الحاشية الجديدة.
- المؤلف -.

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 7  صفحه : 15
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست