responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 6  صفحه : 88

مسلما في مرضه 101 في قضاء دين المسلم 102 ثواب من اقرض مسلما 103 في موت المسلم ثم قال النجاشي هذه أبواب الكتاب نقلته من خط أبي العباس أحمد بن علي بن نوح اه‌ وقد فهم من هذا ان هذه كلها أبواب لكتاب واحد وهو كتاب الايمان الذي رواه بسنده السابق إلى المؤلف وسماها كتبا باعتبار ان كلا منها يصلح ان يكون كتابا برأسه وان كانت هي أبوابا لكتاب واحد ثم إن هذه الكتب أو الأبواب تدل على اطلاع واسع وتبحر كثير وسعة في الفكر وسليقة مستقيمة في التأليف.
التمييز في مشتركات الطريحي: يعرف الحسين بن عبيد الله السعدي برواية أحمد بن محمد بن يحيى عن أبيه عنه وزاد الكاظمي رواية أحمد بن عبد الله بن سهل رواية علي بن حاتم عنه.
الحسين بن عبيد الله الصغير.
عن جمع الرواة انه نقل رواية سعد بن عبد الله ومحمد بن يحيى وعبد الله بن جعفر وأحمد بن إدريس جميعا عنه عن الحسن بن علي بن أبي عثمان.
الحسين بن عبيد الله العبدري.
عن جامع الرواة نقل رواية محمد بن عمار عنه عن أحمد بن ربيعة الهاشمي في باب الدعاء بين الركعات من التهذيب.
أبو عبد الله الحسين بن عبيد الله بن علي الواسطي.
توفي قبل سنة 420.
والواسطي نسبة إلى واسط العراق بوزن واحد سميت بذلك لتوسطها بين بغداد والبصرة في الرياض عن الجواهر المضية في طبقات الحنفية لعبد القاهر القرشي انه اسم لخمسة مواضيع 1 واسط العراق 2 واسط الرقة 3 واسط لوقان على باب لوقان 4 واسط ميرزا آباد 5 واسط بلخ قرية من قراه أقول 6 واسط الجولان ببلاد الشام.
في الرياض فاضل عالم فقيه معروف وقال بعض العلماء بعد نقل اسمه ان له تصانيف قد قرأ على الشيوخ المعتمدة ومات قبل 420 وهو بعينه الحسين بن عبيد الله الواسطي الذي كان أستاذ القاضي أبي الفتح الكراجي يروي عن التلعكبري على ما يظهر من كتاب كنز الفوائد للكراجكي. ومن مؤلفاته كتاب النقض على من أظهر الخلاف لأهل بيت النبي ص قال ابن طاوس في رسالة المواسعة ومن ذلك ما رأيته في كتاب النقض على من أظهر الخلاف لأهل بيت النبي ص املاء أبي عبد الله الحسين بن عبيد الله بن علي المعروف بالواسطي فقال ما هذا لفظه: مسالة من ذكر صلاة وهو أخرى قال أهل البيت ع يتم هو فيها يقضي ما فاته وبه قال الشافعي ثم ذكر خلاف الفقهاء المخالفين لأهل البيت ع وقال دليلنا على ذلك ما روي عن الصادق ع انه قال من كان في صلاة ثم ذكر صلاة أخرى فاتته أتم التي هو فيها ثم يقضي ما فاته انتهى ما في رسالة ابن طاوس وفي مستدركات الوسائل العالم الفقيه المعروف صاحب كتاب من أظهر الخلاف لأهل البيت ع الذي ينقل عنه السيد علي بن طاوس في رسالة المواسعة في فوائت الصلاة يروي عن أبي محمد هارون بن موسى التلعكبري اه‌ وفي لسان الميزان: الحسين بن عبيد الله بن علي الواسطي من رؤوس الشيعة يشارك المفيد في شيوخه ومات قبل 420 اه‌ وقد يوجد الحسين بن عبد الله الواسطي وفي الرياض الحق اتحاده مع المترجم أقول بل يحتمل ذلك كما يحتمل انه الحسين بن عبد الله بن إبراهيم الواسطي المتقدم. وفي الروضات في ذيل ترجمة الشيخ أبي جعفر الحسين بن عبيد الله بن إبراهيم الغضائري انه غير الشيخ أبي عبد الله الحسين بن عبد الله ابن علي الواسطي الذي هو من رواة كتاب الزراري وثقات فضلاء الطائفة في ظاهر الأحوال وله كتاب نقض وغير ذلك من المصنفات الكثيرة اه‌ أقول راوي كتاب الزراري هو أبو عبد الله الحسن بن عبد الله بن إبراهيم الواسطي المتقدم واتحاده مع المترجم غير معلوم بل الظاهر أنه غيره فهذا جده علي ولم يذكر أحد في أجداده إبراهيم وذلك جده إبراهيم ولم يذكر أحد في أجداده عليا الا على احتمال ان يكون جده علي بن إبراهيم أو إبراهيم بن علي فاقتصر على أحدهما وهو بعيد اما مغايرة المترجم للغضائري فأوضح من أن تخفى لاختلافهما في الكنية واسم الجد والنسبة واستبعاد صاحب الروضات تغايرهما لأن توافق الطبقة والاسم والوالد والشيوخ مما لم يتفق ولأنه لو كان غير الغضائري وهو بهذه الدرجة لتعرض له أصحاب الرجال لا يلتفت إليه فالتوافق في الأشياء المذكورة غير عزيز ومع ذلك لا يعارض ما ذكر وإغفال أهل الرجال لبعض ذوي الدرجات قد حصل.
الحسين بن عبيد الله الغضائري.
مر بعنوان الحسين بن عبيد الله بن إبراهيم الغضائري.
الحسين بن عبيد الله القمي.
ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الهادي ع وقال يرمى بالغلو ويوجد في بعض النسخ الحسن والصواب الحسين ومر في الحسين بن عبيد الله بن سهل ما ينبغي ان يلاحظ من رواية الكشي انه اخرج من قم في وقت كانوا يخرجون منها من اتهموه بالغلو وانه والحسين بن عبيد الله المحرر واحد.
الحسين بن عبيد الله المحرر.
مر ذكره في الحسين بن عبيد الله بن سهل السعدي وانه مع القمي الذي قبله واحد فراجع ويوجد في بعض النسخ ابن عبد الله مكبرا والصواب عبيد الله مصغرا.
الحسين بن عثمان الأحمسي البجلي مولاهم الكوفي.
في انساب السمعاني: احمس طائفة من بجيلة نزلوا الكوفة.
قاد النجاشي الحسين بن عثمان الأحمسي البجلي كوفي ثقة ذكره أبو العباس في رجال أبي عبد الله ع كتابه رواية محمد بن أبي عمير أخبرناه محمد بن محمد عن الحسن بن حمزة عن ابن بطة عن الصفار عن أحمد بن محمد بن عيسى عن ابن أبي عمير عن الحسين وقال الشيخ في الفهرست الحسين بن عثمان له كتاب رويناه عن عدة من أصحابنا عن أبي المفضل عن ابن بطة عن أحمد بن محمد بن عيسى عن صفوان عن ابن أبي عمير عنه وفي الفهرست أيضا الحسين الأحمسي له كتاب رويناه عن عدة من أصحابنا عن أبي المفضل عن ابن بطة عن أحمد بن محمد بن عيسى عن ابن

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 6  صفحه : 88
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست