responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 6  صفحه : 279

تلاميذه وعنه 1 أبو معاوية 2 إسحاق بن منصور السلولي 3 أحمد بن عبد الله بن يونس 4 الحسن بن الربيع البجلي 5 جبارة بن المغلس 6 يحيى الحماني وغيرهم.
الخاقاني اسمه إبراهيم بن علي الشرواني الملقب بحسان العجم.
خالد بن أبي إسماعيل قال النجاشي كوفي ثقة له كتاب يرويه عدة من أصحابنا أخبرنا عدة من أصحابنا عن الحسن بن حمزة حدثنا محمد بن جعفر بن بطة حدثنا محمد بن الحسن الصفار حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى عن صفوان عن خالد بكتابه وقال الشيخ في الفهرست خالد بن أبي إسماعيل له أصل أخبرنا به عدة من أصحابنا عن أبي المفضل عن أبي بطة عن أحمد بن محمد بن عيسى عن صفوان عنه وعن الوجيزة لعل أبا إسماعيل هو بكر بن الأشعث وعن صاحب منهج المقال انه قال في هامشه يحتمل ان يكون أبو إسماعيل هذا هو بكر بن الأشعث فيكون خالد بن بكر الواقع في طريق بعض الروايات وقد يقيد بالطويل اه‌. ويأتي في خالد بن بكر الطويل وخالد الطويل ما يجب ان يلحظ.
التمييز في مشتركات الطريحي والكاظمي يعرف برواية صفوان بن يحيى عنه وعن جامع الرواة انه نقل رواية ابن مسكان عنه عن أبي عبد الله ع ورواية جعفر بن بشير عنه.
خالد بن أبي خالد في تهذيب التهذيب ان خالد بن طهمان السلولي أبو العلاء الخفاف الكوفي هو خالد بن أبي خالد اه‌. وخالد بن طهمان سيأتي.
خالد بن أبي خالد في أسد الغابة خالد بن أبي خالد غير منسوب روى محمد بن عبيد الله ابن أبي رافع في تسمية من شهد مع علي من صحابة النبي ص خالد بن أبي خالد أخرجه أبو نعيم وأبو موسى اه‌. وفي الإصابة خالد بن أبي خالد الأنصاري ذكره ضرار بن صرد بسنده عن عبيد الله بن أبي رافع فيمن شهد صفين مع علي من الصحابة أخرجه الطبري وغيره من طريقه اه‌. وفي كتاب صفين لنصر بن مزاحم خالد بن خالد الأنصاري فاما ان يكون تحريفا من النساخ فأسقطوا لفظة أبي أو ان ما في أسد الغابة والإصابة تحريف بزيادة لفظة أبي قال نصر ثم خرج خالد بن خالد الأنصاري وهو يقول:
هذا علي والهدى أمامه * هذا لوا نبينا قدامه يقحمه في نقعه اقدامه * لا جنبه نخشى ولا اثامه منه غذاه وبه ادامه فطعن ساعة ثم رجع.
خالد بن أبي دجانة الأنصاري.
دجانة بالدال المهملة المضمومة والجيم المخففة والنون والهاء واسم أبي دجانة سماك بن خرشة.
قال الشيخ في رجاله في أصحاب أمير المؤمنين علي ع خالد بن أبي دجانة بدري وفي أسد الغابة خالد بن أبي دجانة الأنصاري ذكره عبيد الله بن أبي رافع في تسمية من شهد مع علي حربه أخرجه أبو نعيم وأبو موسى. وفي الإصابة ذكره ضرار بن صرد فيمن شهد صفين مع علي من الصحابة.
خالد بن أبي العلاء الخفاف.
الخفاف صانع الخفاف جمع خف أو بائعها.
للصدوق في مشيخة الفقيه طريق إليه قال والى خالد بن أبي العلاء الخفاف محمد بن الحسن عن محمد بن الحسن الصفار عن يعقوب بن يزيد عن محمد بن أبي عمير عنه اه‌. وفي رواية ابن أبي عمير عنه ما يشير إلى توثيقه.
وفي منهج المقال عند ذكر مشيخة الفقيه خالد بن أبي العلاء غير مذكور في رجالنا ولا في غيرنا نعم المذكور عندنا وعندهم خالد بن طهمان أبو العلاء ولنا أيضا خالد بن بكار أبو العلاء الكوفي ولا يبعد ان يكون كلمة ابن من سهو القلم.
وفي التعليقة للصدوق طريق إليه وحكم خالي المجلسي بكونه ممدوحا لذلك ويروي عنه ابن أبي عمير وفيه إشعار بوثاقته ويحتمل ان يكون ابن بكار أو ابن طهمان الآتيين اه‌. وذلك لان الأول هو خالد بن بكار أبو العلاء الخفاف الكوفي من أصحاب الباقر والصادق ع والثاني خالد بن طهمان أبو العلاء الخفاف الكوفي من أصحاب الباقر ع. وإذا كان هو أحد المذكورين يكون الصواب والى خالد أبي العلاء لا إلى خالد بن أبي العلاء لان أبا العلاء في ترجمتيهما كنية لخالد لا لبكار وطهمان وعليه فيكون ما في سند الصدوق سهوا منه أو من النساخ وصوابه ترك لفظة ابن كما نفى البعد عنه صاحب المنهج وقيل إن سند الصدوق إليه موجود بعينه في الكافي وفي خالد أبي العلاء باسقاط لفظة ابن وهو شاهد بما ذكرناه وإذا كان هو خالد بن طهمان لم يكن من شرط كتابنا لكن ستعرف ترجيح انه من شرطه وتفصيل الكلام ان هنا خالد بن أبي العلاء الخفاف في مشيخة الفقيه وخالد بن بكار أبو العلاء الخفاف الكوفي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر ع وفي أصحاب الصادق ع لكن بدون وصف الخفاف وخالد بن طهمان السلولي أبو العلاء الخفاف الكوفي روى عن الباقر ع وأبو العلاء في خالد بن بكار وابن طهمان وصف لخالد وفي المشيخة جعل أبا لخالد والمظنون أو المتيقن ان الثلاثة واحد ولذلك قال المجلسي الأول فيما حكاه عنه صاحب التعليقة ان زيادة ابن في خالد بن أبي العلاء المذكور في المشيخة وقعت سهوا من النساخ أو وقع السهو في رجال الشيخ فكان الصواب خالد بن بكار أبو العلاء لكون أبي العلاء بدلا من بكار وكنية له فيكون مجرورا لا من خالد فيكون مرفوعا واعترضه صاحب التعليقة بان وقوع السهو في موضعين منه لا يخلو من بعد بل ربما كان ثلاثة كما يأتي في الكنى وعليه فالسهو في رجال المشيخة كما نفى عنه

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 6  صفحه : 279
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست