responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 6  صفحه : 23

الشهيد بتاريخ 23 شوال سنة 974 ويروي بالإجازة أيضا عن السيد حسن بن نور الدين الحسيني الشفتي وفي الذريعة ان صاحب الرياض ترجمه في موضعين بعنوان حسن وحسين اه لكني لم أجده في الرياض الا بعنوان حسين.
44: السيد حسين رهنما الشهيد ابن السيد شمس الدين دانيال الموسوي الصفوي الكشميري قال السيد شهاب الدين الحسيني التبريزي نزيل قم فيما كتبه إلينا ما صورته: كان من أعيان عصره في العلم والورع والتقى والفضل قتل ظلما بكشمير و قبره بقرية يقال لها تولرزو اي محل الزنابير مزور معروف وله آثار خيرية من المساجد والحسينيات وتواليف في الفقه والإمامة والعرفان وبسبه استبصر جماعة من أهل كشمير وعقبه كثيرون منتشرون ببلاد كشمير وتبت ويتصل نسبهم مع نسب الصفوية وذكرت نسبهم مفصلا في كتابي المشجر اه.
45: الحسين بن رياب مر بعنوان الحسين بن رائب.
46: الحسين بن زايدة في التعليقة: روى النص على الأئمة الاثني عشر عن الصادق ع عن الرسول ص والظاهر أنه الحسين بن زيد الآتي ووقع تصحيف في اسمه.
الحسين بن الزبرقان القمي يكنى أبا الخزرج قال الشيخ في رجاله فيمن لم يرو عنهم ع الحسين بن الزبرقان روى عنه البرقي وفي الفهرست الحسين بن الزبرقان يكنى أبا الخزرج له كتاب أخبرنا به عدة من أصحابنا عن أبي المفضل عن ابن بطة عن أحمد بن أبي عبد الله عنه وذكره النجاشي بعنوان الحسن وتقدم وفي لسان الميزان الحسين بن الزبرقان ذكره الطوسي في مصنفي الشيعة.
48: الحسين بن زرارة بن أعين أخو الحسن ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع ومر في أخيه الحسن دعاء الصادق ع لهما برواية الكشي بسند صحيح وفي رواية صفوان عنه ما يشير إلى وثاقته وفي لسان الميزان ذكره الكشي في رجال جعفر الصادق رحمة الله عليه.
التمييز عن جامع الرواة انه نقل رواية ابن بكير وصفوان بن يحيى والبرقي وبشير وعلي بن أسباط عنه.
49: الشيخ حسين بن زعل البحراني ذكره السيد عبد الله بن نور الدين بن نعمة الله الجزائري في ذيل اجازته الكبيرة فقال كان عالما محدثا شاعرا أديبا قدم إلينا في أوائل حاله ولبث مدة ثم سافر إلى بلاد العجم لطلب العلم وسكن أخيرا في الأهواز ببلدة رامهرمز ورأيته هناك ثم انتقل إلى بهبهان والدورق وخلف آباد وغير محاريبها ومقابرها وأصر على ذلك ثم سافر إلى الحج وتوفي راجعا في الطريق وبلغني انه لما نظر إلى البيت وتأمل وضعه وأركانه ومطلع الشمس ومغربها انكشف له خطا اجتهاده وتصويب القبلة القديمة في البلاد المذكورة واعترف بذلك وأشهد به أصحابه عند الوصية.
وفي نشوة السلافة: الفاضل الشيخ حسني بن زعل تنصب له في الأدب الراية البيضاء ويحسن لمثله المدح والثناء شعره كأنه الرياض الزاهرة فكم طال على غيره به في مقام المفاخرة فمن شعره ما مدح به صاحب نشوة السلافة من قصيدة:
أبا الفضل ان شاهدت عيبا فسده * فإنك أهل ان تسد المعائبا فسحبان بين القوم ان رحت ناظما * وقس امام الناس ان رحت خاطبا أبا الفضل أنت اليوم حصن ومعقل * إذا انشبت فينا الليالي مخالبا فيا رمحي العسال في كل حومة * أطاعن فيها للزمان كتائبا ويا صارمي ان صال دهر يريبه * وفلت يد الأيام مني مضاربا ويا درعي الحامي إذا اشتجر القنا * وصادمت من جيش الخطوب مقانبا انا اليوم في ارض العراق وليس لي * معين إذا ناديت لبى مجاوبا واني لأرجو والرجاء يقودني * إليك ولم أعهد رجائي كاذبا ولي شيعة لا ترتضي الذل مألفا * وان اردكت مني العداة مآربا عليك ثنائي أين حلت ركائبي * كما أثنت القفرا على الغيث ساكبا 50: الشيخ عز الدين حسين بن زمعة المدني عالم فاضل يروي إجازة عن الشهيد الثاني بتاريخ أوائل شوال سنة 948.
51: الحسين بن زياد ذكره الشيخ في رجاله في موضعين في أصحاب الرضا ع وفي بعض النسخ ابدال أحدهما بالحسن مكبرا وابقاء الآخر وقال في الفهرست الحسن بن زياد له كتاب الرضا ع رواه الوليد بن حماد عنه ويمكن كونهما أخوين وفي لسان الميزان الحسين بن زياد الكوفي ذكره الطوسي في مصنفي الشيعة.
التمييز عن جامع الرواة انه نقل رواية أبان بن عثمان عنه عن أبي عبد الله ع ورواية علي بن القاسم عن جعفر بن محمد عنه وإذا كان من أصحاب الرضا ع فروايته عن الصادق ع مرسلة.
52: أبو عبد الله الحسين ذو الدمعة أو ذو العبرة بن زيد الشهيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ع المدني الكوفي، جدنا الذي ينتهي إليه نسبنا مولده ووفاته ومدفنه ولد بالشام سنة 114 أو 115 وتوفي سنة 190 أو 191 عن 76 سنة وينبغي ان تكون وفاته ودفنه بالمدينة لأنها محل سكناه كما يشير إليه قول الشيخ، كما يأتي انه مدني لكن بنواحي الحلة مشهد منسوب إليه واعراب تلك الجهات يسمون صاحبه أبو دميعة ولعله توفي هناك أيام تردده إلى الكوفة أو سكناه بها كما يشير إليه وصف الذهبي له بالكوفي، وتاريخ مولده ووفاته كما ذكرنا يستفاد من الجمع بين قول صاحب عمدة الطالب انه كان عمره عند شهادة أبيه سبع سنين وقول المؤرخين ان أباه استشهد سنة 121 أو 122 كما في كامل ابن الأثير وغيره وقولهم ان عمر الحسين 76 سنة كما

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 6  صفحه : 23
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست