responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 6  صفحه : 187

واليوم مقذ للعيون بنقعه * لا يهتدي فيه البنان إلى الفم ومقاوم عرض الكلام يروده * فيهن بين معضد ومسهم أغضى لها المتشدقون وسلموا * لهدير شقشقة الفنيق المقرم بالرأي تقبله العقول ضرورة * عند النوائب لا بكيف ولا لم حمل العظائم والمغارم ناهضا * ومضى على وضح الطريق الأقوم رفد الملوك بحزم أبلج رأيه * فلق لعاشية العقول النوم فكأنما قرعوا القنا بعتيبة * ولقوا العدى بربيعة بن مكدم رقاء اضيان يسل شباتها * حتى يعبر طبع سم الأرقم سبع وتسعون اهتبلن لك العدى * حتى مضوا وغبرت غير مذمم لم يلحقوا فيها بشاوك بعد ما * أملوا فعاقهم اعتراض الأزلم الا بقايا من غبارك أصبحت * غصصا وأقذاء لعين أو فم ان يتبعوا عقبيك في طلب * فالذئب يعسل في طريق الضيغم هل من أب كأبي لجرح ملمة * أعيا وشعب عظيمة لم يلأم ان الخطوب الطارقات فجعننا * بحمى الأبي وجنة المستلئم الطاهر ابن الطاهرين ومن يكن * لأب إلى جذم النبوة يعظم من معشر تخذوا المكارم طعمة * ورووا من الشرف الأعز الأقدم من جائد أو ذائد أو عاقر * أو ماطر أو منعم أو مرغم يتعاورون المكرمات ولادة * من بين جد في المكرام وابنم تلك الأسود فمن يجر فريسها * أم من يمر بغابها المتاجم ومن مرثية مهيار الديلمي قوله من قصيدة أولها:
كذا تنقضي الأيام حالا على حال * وتنقرض السادات باد على تالي ولا كضريح أمس هلنا ترابه * على جسد باقي العلى في النقي بالي على الطاهر ابن الطاهرين وانه * لهالة بدر منه بل غاب رئبال بآية نفس ليلة السبت روحت * يد الموت لم تنقد لها قود اخلال تباشرت الأملاك ليلا بقربه * وأصبح منها في قبيل وفي آل ومنها مشيرا إلى وقوع المطر عند موته:
سقينا به ميتا كما كان جاهه * لدى الله حيا عام جدب وامحال فلله نفس كان وقت ارتفاعها * إلى الله والغيث المنزل في حال لئن بايعتنا المزن روحا بروحه * لقد غبنتناه مع الثمن الغالي قنوطا بني الحاجات ان نجاحها * بلا كافل بعد الحسين ولا والي أجموا المطايا انه عام قعدة * وفي غير الأحوال تغيير أحوال قفوا فانفضوا أزوادكم حول قبره * فلا حظ في حط عداه وترحال أبا أحمد عودتني ان تجيبني * فما وجه اعراض زوى وجه اقبال بكيتك لليوم الشريق بنقعه * وما رش فيه الطعن من دم أوصال وعمياء من طرق الحجاج تلجلجت * بأصوات خطاب وأفواه نقال توسعت مع ضيق الخصام بفلجها * وأوضحت منها كل لبس وإشكال وللأرض يحيا تربها وهو ميت * وان لم يجدها صوب أسحم هطال ولليلة الظلماء قمت سراجها * على رجل قوال مع الله عمال وبيت صلاة شدته فوقفته * على دعوات صالحات وأعمال على كل مأمول سلامي فإنني * يئست وماتت يوم موتك آمالي وفي بالجوى قلبي وقصر منطقي * فأكثر قولي فيك أيسر أعمالي ومولاكم منكم على ما شرطتم * وان بان عنكم في عموم وأخوال ومنها في ذكر ولديه المرتضى والرضي:
فيا ليث لا يعدم وفودك عادة * بشبليك من عطف عليهم واسبال فما مات من عاشا لسد مكانه * ولا حضرا وموضع منك بالخالي و قصيدة أبو العلاء المعري أولها:
أودى فليت الحادثات كفاف * قال المسيف وعنبر المستاف وهي مشهورة موجودة في ديوانه.
وكتب الأستاذ الجليل أبو سعد علي بن محمد بن خلف إلى الشريف المرتضى بقصيدة يرثي بها أباه ويعزيه عنه كما في ديوان المرتضى أولها:
يا برق حام على حماك وغاير * ان تستهل بغير ارض الحاير ولم يذكر منها غير هذا البيت فاجابه المرتضى بقصيدة طويلة مذكورة في ديوان المرتضى.
الحسين بن موسى النحاس النخاس خ ل في طريق الصدوق إلى أسماء بنت عميس في خبر رد الشمس من رجال العامة مجهول.
الحسين بن موسى الهمداني ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع وقال كوفي وذكر في أصحاب الصادق ع الحسين بن موسى وقال كوفي والظاهر اتحادهما.
السيد حسين الموسوي الكركي مضى بعنوان حسين بن حيدر الموسوي الكركي.
الحسين بن موفق مر بعنوان الحسن مكبرا.
الحسين بن مياح المدائني في الخلاصة مياح بالميم والمثناة التحتية المشددة والحاء المهملة روى عن أبيه قال ابن الغضائري انه ضعيف غال اه‌ الخلاصة.
حسين الميبدي مر بعنوان حسين بن معين الدين.
الميرزا حسين نائب الصور توفي بالحائر سنة 1315.
عالم فاضل له ترجمة الباب الحادي عشر إلى الفارسية.
الميرزا حسين النائيني المعاصر مر بعنوان حسين بن عبد الرحيم.
الحسين بن ناجية الأسدي مولى كوفي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الإمام الصادق ع.
الشريف حسين بن الشريف ناصر أمير الحاج العراقي.
ذكره جامع ديوان السيد نصر الله الحائري فقال رب المفاخر الشريف حسين ابن الشريف ناصر وقال السيد نصر الله يمدحه:
يمينا لقد فاقت يمينكم البحرا * ويسراكم أولت جميع الورى اليسرا وأزرى بنشر العنبر الورد نشركم * ووجهكم قد أخجل الشمس والبدرا

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 6  صفحه : 187
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست