responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 6  صفحه : 175

مؤلفاته 1 المناسك الصغير 2 المناسك الكبير قال تلميذه الشيخ يونس كثير الفوائد 3 كتاب إلزام النواصب نسبه إليه صاحب الرياض وقال هو كتاب معروف وقد اشتبه مؤلفه على أكثر أهل عصرنا وقد وجدت عدة نسخ عتيقة منه في البحرين وبلاد الأحساء وغيرها وكان فيها انه من مؤلفات الشيخ حسين هذا وقد يظن أنه تأليف والده 4 فوائد وتعليقات على كتب الفقه وغيرها قال صاحب الرياض انه رأى بعضها 5 محاسن الكلمات في معرفة النيات ذكره بحر العلوم في فوائده وقال إن فيه كثيرا من فتاوى والده في كتابيه شرح الموجز وشرح الشرائع أما جواهر الكلمات فهو لوالده اه‌. 6 أجوبة مسائل وبعض الفتاوي 7 الأسئلة الصيمرية وهي مسائل فقهية أرسلها إلى المحقق الشيخ علي بن عبد العالي الكركي فأجاب عنها تقرب من مائتي بيت 8 الايقاظات في العقود والايقاعات 9 رسالة في جواز الحكومة الشرعية للمقلد مع عدم وجود المجتهد للضرورة.
السيد عز الدين الحسين بن المنتهي بن الحسين بن موسى بن علي الحسيني المرعشي.
في فهرس منتجب الدين فقيه صالح.
الحسين بن المنذر روى الكشي عن حمدويه قال حدثني محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن محمد بن سنان عن الحسين بن المنذر قال كنت عند أبي عبد الله جالسا فقال لي معتب خفف عن أبي عبد الله فقال أبو عبد الله ع دعه فإنه من فراخ الشيعة وفي الخلاصة روى الكشي عن الصادق ع انه من فراخ الشيعة وفي الطريق محمد بن سنان عن الحسين بن المنذر عن الصادق ع وهذه الرواية لا تثبت عندي عدالته لكنها مرجحة لقبول قوله اه‌. وقال الشهيد فيما علقه بخطه على الخلاصة لا يخفى ان هذه الرواية مع ضعف سندها بمحمد بن سنان وكونها شهادة الحسين لنفسه لا تدل على ترجيح قوله بوجه لأن مجرد كونه من الشيعة أعم من قبول قوله اه‌. وفي منهج المقال لا يبعد ان يكون مراد العلامة انها مرجحة عند التعارض أو مؤيدة لذلك أو مرجحة مطلقا اما لاعتماد على مجرد ذلك فشئ آخر اه‌. ولا يخفى انه لم يأت في الاعتذار عن العلامة بشئ ولا يبعد ان يكون قوله انه من فراخ الشيعة فيه زيادة عن كونه شيعيا وهو اظهار العطف والحنان عليه بالتعبير بكونه من فراخهم ولم يقل منهم ومعتب كان يعلم أنه من الشيعة وكونه منهم لا يوجب أن لا يؤمر بالتخفيف فقول الصادق ع في جواب قول معتب خفف دعه فإنه من فراخ الشيعة لا بد ان يكون المراد به انه ليس ممن يستثقل منه وهذا يدل على نوع خصوصية فيه والله أعلم ويمكن ان يراد بكونه من فراخ الشيعة احتياجه إلى التعلم اما لصغر سنه أو لقلة روايته وذكر الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر ع الحسن والحسين ابني منذر وهو محتمل للاتحاد مع المذكور وللتعدد.
التمييز في مشتركات الطريحي والكاظمي يعرف الحسين بن المنذر برواية محمد بن سنان عنه وعن جامع الرواة انه زاد رواية حسان بن سدير وابان بن عثمان وحفص بن سوقة عن الحسين بن المنذر ورواية محمد بن عيسى عن يونس عن الحسين بن المنذر.
الحسين بن المنذر بن أبي طريقة البجلي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع وقال كوفي وذكر النجاشي في ترجمة محمد بن علي بن النعمان بن أبي طريفة ان المنذر بن أبي طريفة والد الحسين هذا عم أبيه وان ابن عمه الحسين بن منذر بن أبي طريفة روى عن علي بن الحسين وأبي جعفر وأبي عبد الله ع ويمكن اتحاده مع السابق والآتي.
الحسين بن المنذر أخو أبي حسان ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع ويحتمل اتحاده مع من سبق.
الحسين بن منصور الحلاج في فوائد الخلاصة من الكذابين المذمومين ذكر الشيخ له أقاصيص اه‌. وليس من شرط كتابنا وذكرناه لذكر أصحابنا له لتجنب الرواية عنه.
حسين منصور مذكور في كتاب تاريخ الجزار المطبوع وهو من الأمراء المناكرة حكام ناحية الشومر.
الشيخ حسين بن منصور صاحب الحاوي في كشكول البحراني عنه ذكر فائدة في أنه هل لغير المجتهد الناقل عن المجتهدين القضاء بين الناس مع فقد المجتهد قال بعض المتأخرين بالجواز للضرورة واختاره الشيخ حسين بن مفلح الصيمري في رسالة عملها في المسألة ونقل فيها عن الشيخ الفاضل الشيخ حسين بن منصور صاحب الحاوي قال فإنه قال فيه لو لم يوجد جامع الشرائط جاز نصب فاقد بعضها مع عدالته للحاجة إليه بل يجب من جهة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إلى آخر ما قاله.
كمال الدين السلطان حسين ابن السلطان منصور بن بيقرا أو بايقرا بن عمر شيخ ابن تيمور.
ولد في المحرم سنة 779 وتوفي 16 ذي الحجة سنة 911.
هو أحد السلاطين التيمورية كان مقر سلطنته في هراة هاجر إليه الأديب الشاعر خواجة مسعود القمي من قم إلى هراة وتقرب إليه وحظي عنده فأمره بنظم تاريخ أحواله فنظم تاريخا بالفارسية فيما يقرب من عشرة آلاف بيت وترجمه معاصره صاحب روضة الصفا ولم يتيسر لنا حال التأليف الاطلاع عليها. وألف له معين الدين حسين بن علي الواعظ الكاشفي مخزن الإنشاء في أدب الكتابة بالفارسية وقال الشيخ البهائي في توضيح المقاصد في 16 ذي الحجة توفي السلطان العادل السلطان حسين بن ميرزا بايقرا سنة 911 وكان له ميل تام إلى التشيع ولم يتمكن من اظهاره وكانت ولادته في المحرم سنة 779.
له 1 ديوان شعر اسمه ديوان الحجة حسيني نوائي 2 مجالس العشاق وهي سبعة و سبعون مجلسا فارسية جمع فيها كلمات العشاق نظما ونثرا من العلماء والمشايخ وغالبهم مشايخ المتصوفة.
عز الدين أبو القاسم الحسين بن منيع بن سلطان العلوي الحسيني الأمير . في مجمع الآداب من أعيان السادة الأكابر أنشدني في حالة حصلت له:
جار الزمان على ديار أحبتي * جور الزمان على اولي الألباب

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 6  صفحه : 175
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست