responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 5  صفحه : 477

كلام السيد علي خان في أكثر مواضع أخذ شرحه المذكور 2 أصول العقائد فارسي كبير.
1076: الحسين بن الحسن الحسني الأسود.
ذكره الشيخ في رجاله فيمن لم يرو عنهم ع وقال فاضل يكنى أبا عبد الله رازي وفي التعليقة ترحم عليه في الكافي في باب مولد علي بن الحسين ع.
التمييز عن جامع الرواة أنه نقل رواية الكليني عنه في مواضع من الكافي ورواية أبي الحسن محمد بن عمرو عنه في أبواب زكاة الفطرة من التهذيب والاستبصار.
1077: قطب الدين حسين بن مجد الدين حسن النقيب بن علم الدين الحسين النقيب الطاهر الحسيني الزيدي من ذرية زيد الشهيد.
مات ببغداد في ربيع الآخر سنة 681 وصلي عليه عند الرباط الجديد المجاور لمعروف الكرخي وحمل إلى الكوفة فدفن بداره.
في غاية الاختصار في أخبار البيوتات العلوية المحفوظة من الغبار تأليف السيد تاج الدين محمد بن حمزة بن زهرة عند ذكر بني زيد الشهيد ما لفظه: من أكابرهم القطب حسين بن مجد الدين حسن بن الحسين الطاهر كان شابا جميلا مليحا سكن بغداد منتقلا إليها من الكوفة وتزوج عند بيت عبد الحميد بابنة أبي طالب محمد بن عبد الحميد بن محمد بن عبد الحميد فأولدها بنتا تزوجها علي بن عبد الكريم بن طاوس الحسني مات ببغداد الخ ما مر.
1078: الحسين بن الحسن بن الحسين المؤدب.
في الرياض من علماء الشيعة وعندنا بخطه نسخة من نهج البلاغة وعليها فوائد منه بخطه أيضا وتاريخ كتابة تلك النسخة سنة 499 أو 469 فلاحظ أحواله في الإجازات ثم ذكر ترجمة أخرى للشيخ أبي عبد الله المؤدب القمي وقال أنه يروي عن جعفر بن محمد الدوريستي ويروي عنه القطب الراوندي ويحتمل كونه جد هذا أو هو بعينه لأنه في طبقته بملاحظة عصر مشايخه وتلاميذه.
1079: الشيخ الرئيس أبو عبد الله الحسين ابن الشيخ أبي القاسم الحسن بن الحسين بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي وجده أخو الصدوق.
في الرياض كان من أكابر فقهاء الإمامية وعلمائهم وهو واخوه الشيخ أبو جعفر محمد بن أبي القاسم الحسن وأبوهما أبو القاسم الحسن وأكثر أولاد المترجم وأحفاده إلى زمن الشيخ منتجب الدين كانوا كلهم من أفاضل علماء الأصحاب. وأعظمهم الشيخ منتجب الدين صاحب الفهرس وهو السبط الأدنى للمترجم وهو غير الحسين بن الحسن بن محمد بن موسى بن بابويه الآتي لاختلاف الطبقة والآباء وقال الشيخ منتجب الدين في الفهرس الحسين بن الحسن بن الحسين بن علي بن الحسين بن بابويه فقيه صالح اه وقال الصهرشتي في أواخر قبس المصباح بعد حديث الحقوق من كتاب من لا يحضره الفقيه للصدوق ما هذا لفظه: وقرأته على ابن أخيه الشيخ الرئيس أبي عبد الله الحسين بن الحسن بن بابويه بالري سنة 440 وقال في موضع آخر منه سمعت الشيخ أبا عبد الله الحسين بن بابويه بالري سنة 440 يروي عن عمه أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه الصدوق وهو الجد الأعلى للشيخ منتجب الدين ولا ينافيه عدم تصريحه بأنه جده لأنه لم يصرح في ترجمة غيره من أجداده سوى واحد اه قوله قرأته على ابن أخيه الصواب أنه سبط أخيه أي ابن ابنه وكذا قوله عن عمه صوابه عن عم أبيه ويجوز أن يطلق الابن على ابن الابن والعم على عم الأب ولا يبعد أن يكون المذكور في كلام الصهرشتي في المقامين هو الحسين بن الحسن بن علي الآتي فيكون ابن أخي الصدوق والصدوق عمه.
1080: الشيخ حسين ابن الشيخ حسن ابن الشيخ حسين بن محمد العاملي الجبعي المعروف بالشيخ حسين المحمد.
ولد في 2 ربيع الثاني سنة 1266 وتوفي في 10 صفر سنة 1333 أو 34.
وهو من ذرية الشيخ محمد بن محمود العاملي المشغري الشاعر المعروف وليس من آل الحر وانما بينهم وبين آل الحر خؤولة لا عمومة فنسبوا إليهم للخؤولة ولذلك كان المترجم يكتب توقيعه حسين المحمد تحرجا من النسبة إلى الحر مع اشتهاره بالشيخ حسين الحر وكان أبوه الشيخ حسن شيخا وقورا كريما جوادا على ما في كتاب جواهر الحكم وأبوه أخو الشيخ محمد بن حسين المذكور في حرف الميم. وكان المترجم عالما فاضلا كاملا نقيا ورعا سخي الطبع غاية في حسن الخلق والشفقة ورقة الطبع دقيق النظر كان ابن عمنا السيد علي بن السيد محمود يثني على علمه وفضله كثيرا لكن عبارته لم تكن متناسبة مع علمه وفضله اجتمعنا به في النجف أقل من سنة ثم سافر إلى وطنه جبع سنة 1309 وأصيب بمرض عضال أصله شدة تأثر طبعه من المؤثرات كالأشياء المحزنة والمهوعسة، واجتمعنا به في جبل عامل ودمشق، كان معه في النجف رجل من أقاربه لا ينفك يؤذيه ويؤذي عامة العامليين والظاهر أنه كان به فن من الجنون فذهب ذلك الرجل مرة إلى إيران وقال لرجل أن يكتب له كتابا إلى النجف فيه أن فلانا توفي فلما حضر الكتاب إلى النجف سر به جميع العامليين الا المترجم فإنه أخذ في البكاء فقيل له أتبكي عليه وقد فعل معك ومعنا ما فعل أبعده الله فقال أنا أبكي عليه لأجل ذلك شفقة عليه وبعد مدة حضر صاحب الكتاب فقيل له ما حملك على ما فعلت قال أردت أن أعرف من الذي يشمت بموتي.
1081: الحسين بن الحسن الحسيني.
في التعليقة ترحم عليه في الكافي في باب مولد علي بن الحسين ع.
1082: ناصر الدولة أبو محمد الحسين بن الحسن بن حمدان الملقب ناصر الدولة الثاني.
مر بعنوان الحسن بن الحسين بن عبد الله بن الحسين بن عبد الله بن حمدان ولكن في تاريخ ابن الأثير ذكر بعنوان الحسين بن الحسن بن حمدان

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 5  صفحه : 477
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست