responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 5  صفحه : 465

وقرظه ووصفه بالعلم والفهم ونعته بالخطيب اه‌.
1033: الخواجة حسين المعروف بالثنائي المشهدي.
من شعراء الفرس له ديوان شعر بالفارسية يبلغ خمسة آلاف بيت.
وفي كشف الظنون: ديوان ثنائي فارسي المعروف بخواجه حسين شيعي.
1034: الحسين بن ثوير بن أبي فاختة سعيد بن حمران مولى أم هانئ بنت أبي طالب.
مر في أبيه ثوير انه يقال ثور وثوير مصغرا ومكبرا وانه يقال سعيد بن حمران وسعيد بن علاقة وسعيد بن جهمان ولعل جهمان وحمران صحف أحدهما بالآخر ويفهم مما مر في أبيه ان مولى أم هانئ وصف لثوير في الخلاصة الحسين بن ثور بالثاء المثلثة ابن أبي فاختة سعيد بن حمران مولى أم هانئ بنت أبي طالب روى عن أبي جعفر وأبي عبد الله ع ثقة اه‌ وذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع فقال الحسين بن ثور وقال قبله الحسين بن ثور بن أبي فاختة هاشمي مولاهم قال الميرزا والظاهر أنهما واحد على ما هو المذكور في الخلاصة وفي التعليقة لا خفاء في اتحادهما. وقال النجاشي الحسين بن ثور بن أبي فاختة سعيد بن حمران مولى أم هانئ بنت أبي طالب روى عن أبي جعفر وأبي عبد الله ع ثقة ذكره أبو العباس في الرجال وغيره قديم الموت له كتاب نوادر أخبرناه علي بن أحمد قال حدثنا محمد بن الحسن عن سعد والحميري قالا حدثنا أحمد بن أبي عبد الله عن محمد بن إسماعيل عن الحميري عن خيبري بن علي به وفي الفهرست الحسين بن ثوير له كتاب أخبرنا به ابن أبي جيد عن ابن الوليد ورواه لنا عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن الحسن عن أبيه عن سعد بن عبد الله والحميري عن أحمد بن أبي عبد الله عن محمد بن إسماعيل عن الخيبري عن الحسين بن ثوير اه‌ وفي لسان الميزان: الحسين بن ثوير ابن أبي فاختة ذكره الطوسي والكشي في رجال الشيعة وقالا روى عن الباقر والصادق رحمة الله عليهما وله كتاب النوادر وقال ابن النجاشي كان ثقة وقال ابن عقدة هو قديم الموت اه‌ ولا يخفى ان الكشي لم يذكره وقديم الموت الظاهر أنه من كلام النجاشي.
التمييز.
في مشتركات الطريحي باب الحسين المشترك بين من يوثق به وغيره ويمكن اسعلام انه ابن ثور الثقة برواية خيبري بن علي عنه وزيد في مشتركات الكاظمي رواية محمد بن إسماعيل بن بزيع عنه. ورأيت في كتاب الغيبة للطوسي رواية يونس بن عبد الرحمن عنه.
1035: الحسين بن ثوير أو ثور الحازمي الكوفي.
ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع.
التمييز.
عن جامع الرواة انه نقل رواية الحسن بن راشد عنه عن أبي عبد الله ع في باب زيارة الحسين ع من الكافي والتهذيب ورواية محمد بن الحسين في باب التلقي والحكرة من التهذيب ورواية محمد بن إسماعيل بن بزيع عنه في باب كيفية الصلاة وأبواب الزيادات من التهذيب.
1036: الشيخ حسين بن جابر بن عباس الخمايسي النجفي.
توفي في النجف في 1150 من أجلاء العلماء يروي عنه الشيخ أحمد بن إسماعيل الجزائري النجفي صاحب آيات الاحكام. وآل الخمايسي طائفة علمية كبيرة في النجف.
1037: الحسين بن جابر الكوفي بياع السابري.
في لسان الميزان ذكره الطوسي والكشي في رجال الشيعة وقالا اخذ عن الباقر رحمه الله تعالى ثم رحل فاخذ عن الصادق رحمه الله تعالى ولازمه وكان يكرمه اه‌ ولا اثر لذلك في كتب الطوسي وكتاب الكشي والله أعلم باي شخص حصل هذا الاشتباه.
1038: الحسين بن الجارود.
عن الكليني في الكافي في أواسط باب الفصل بين دعوى المحق والمبطل في الأمانة بالاسناد عن الحسين بن سعيد عنه عن موسى بن بكر.
1039: الشيخ أبو عبد الله الحسين بن جبير.
جبير بالجيم والباء الموحدة والمثناة التحتية والراء مصغرا. وفي الرياض بعد ما ذكره كما ضبطناه قال الموجود في أكثر المواضع حبر بالحاء المهملة المكسورة والباء الموحدة والراء وفي بعضها بالجيم المفتوحة والباء الموحدة مكبرا اه‌ والصواب انه بالجيم مصغرا أو مكبرا اما بالحاء فتصحيف قال وأما علي بن يوسف بن جبير فهو بالجيم قطعا والباء الموحدة والمثناة التحتية مصغرا.
أقوال العلماء فيه.
في موضع من الرياض: الشيخ الثقة أبو عبد الله الحسين من أجلة علمائنا وثقه الشيخ حسن بن علي الكركي في عمدة المطلب وفي موضع آخر الشيخ أبو عبد الله حسين بن جبير ويقال حبر المعروف بابن جبير فاضل عالم كامل جليل يروي عن ابن شهرآشوب بواسطة واحدة وعن معالم الزلفى للسيد هاشم البحراني أنه قال في حقه كما يأتي الشيخ الجليل والعالم النبيل شيخ الطائفة ورئيسها الحسين بن جبير ثم إن صاحب الرياض قال في موضع منه: الشيخ أبو عبد الله الحسين من أجلة علمائنا له كتاب الاعتبار في ابطال الاختيار يعني في الإمامة نسبه اليه الشيخ حسن بن علي الكركي في عمدة المطلب ووثقه ونقل عنه بعض الأخبار ولم اعلم عصره ثم احتمل ان يكون هو أبو عبد الله الحسين بن إبراهيم بن علي القمي المعروف بابن الخياط أو الشيخ أبو عبد الله الحسين تلميذ محمد بن علي بن أحمد بن بندار. وقال في موضع آخر الشيخ أبو عبد الله حسين بن جبير وعد من مؤلفاته كتاب الاعتبار في بطلان الاختيار نسبه اليه جماعة منهم سبطه من بنته الشيخ زين الدين علي بن يوسف بن جبير في كتاب نهج الايمان وكذا الشيخ محمد بن الحر المعاصر في فهرس كتاب الهداية في النصوص والمعجزات مع أنه لم يذكر له ترجمة في أمل الآمل ولعل المراد ببطلان الاختيار هو بطلان اختيار الأمة لأنفسهم الامام اه‌ فهو في الموضع الأول نسب اليه كتاب الاعتبار ولم يعرفه بعينه ولا عرف عصره واحتمل ان يكون أحد رجلين وهو غيرهما ولو راجع ما ذكره في الموضع الثاني من أن كتاب الاعتبار للحسين بن جبير لعرف انه هو المذكور في الموضع الأول الذي له كتاب الاعتبار لكنه كان يكتب في المسودة ما يقع عليه نظره ولم يبيض

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 5  صفحه : 465
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست