responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 4  صفحه : 84

نواب جعفر قلي خان بن أحمد خان الشهيد بن مرتضى قلي خان الثاني ابن الأمير شهباز خان بن الأمير مرتضى قلى خان الأول ابن علي خان بن بهروز خان الثاني ابن أيوب خان بن كنعان خليفة الأمير بهروز الأول الملقب سليمان خليفة ابن الأمير رستم الملقب بشاه وردي بيك ابن الأمير بهلول الملقب بحاجي بيك ابن الأمير قليج الدنبلي.
توفي سنة 1229 وحمل نعشه إلى سامرا فدفن هناك.
في آثار الشيعة الإمامية عن رياض الجنة المخطوط ما تعريبه.
لما قتل أبوه وأخوه وأعمامه القي هو عن ظهر سطح فسلم ولم يمت وفر إلى روسية ولكن أتى به آقا محمد خان القاجاري هناك إلى عنده وفي محاربة فارس وكرمان كان حاضرا ملازما للشاه وفي سفر قره باغ جعله قائد العسكر ثم إنه بعد قتل الشاه اختفى بأطراف كوهستان فخافت منه الدولتان الإيرانية والعثمانية وعزموا على إعدامه وبقي مدة عشر سنين يقاوم عساكر الدولتين وفي سنة 1216 توجه فتح علي شاه بمائة ألف جندي لمحاربة الروس فلما وصل إلى حوالي كوهستان في المكان المعروف بكوراغلي أخبره جعفر قلي خان سرا أن قائد عسكر الروس بصدد تبييت الشاه وقتله ففي أول الأمر لم يعبأ الشاه بهذا الخبر لكن ميرزا شفيع الصدر الأعظم أكد خبر مريد الخير جعفر قلي خان فقبل الشاه كلام وزيره وخرج ليلا من الأردو واتفق أن الروس حملوا على عسكر إيران في تلك الليلة ودولة الروس نظرا لشجاعة جعفر قلي خان ورشادته استحضرته وأنعمت عليه بنيشان وأرسلت له تاجا وأموالا من الذهب وأعطته حكومته مدينة شكي على سبيل الوراثة وبقيت حكومة شكي بيد أولاده، ومن آثاره بناء مسجد صاحب الأمر في تبريز وكثير من الأبنية الفاخرة في تبريز هي من بنائه اه.
جعفر بن أحمد المكفوف روى الكليني في الكافي في باب الأشربة عن منصور بن العباس عنه عن أبي الحسن الأول عليه السلام وروى أيضا فيه عن حمدان بن سليمان عن علي بن الحسن عنه عن أبي الحسن عليه السلام.
جعفر بن أحمد بن وندك الرازي أبو عبد الله قال النجاشي: من أصحابنا المتكلمين والمحدثين له كتاب في الإمامة كبير اه و في الخلاصة (وندك) بالنون والدال المهملة والكاف اه وفي منهج المقال: وما تقدم عن رجال الهادي عليه السلام يحتمله وقال أبو علي بعيد لأن ظاهر النجاشي انه لم يرو عنهم عليهم السلام كما فهمه ابن داود اه وعلم عليه ابن داود (لم) أي لم يرو عنهم عليهم السلام وفي منهج المقال لم نجده فيمن لم يرو عنهم عليهم السلام من رجال الشيخ اه والظاهر أن ابن داود إذا جعل العلامة (لم) وحدها فمراده أنه لم يذكر في رجال الشيخ وإذا جعلها لم جخ فمراده أنه في رجال الشيخ كما يظهر من تتبع كتابه والله أعلم. وذكر في لسان الميزان جعفر بن أحمد الرازي مع جماعة وقال ذكرهم الطوسي وابن النجاشي في رجال الشيعة اه والظاهر أن مراده المترجم.
السيد جعفر ابن السيد أحمد الملحوس الحسيني الحلي عالم جليل له المنتخب فرع منه سنة 836 وله تكملة الدروس والظاهر أنه حلي لوجود قبر ولده محمد في الحلة على ما قيل. وذكروا قوله في مسألة موت الزوجة قبل الدخول.
جعفر بن أحمد بن يوسف الأودي أبو عبد الله قال النجاشي شيخ من أصحابنا الكوفيين ثقة روى عن أحمد بن محمد بن عقدة له كتاب المناقب أخبرنا أحمد بن جعفر التميمي حدثنا محمد بن جعفر الذهلي عنه بكتابه اه وذكر في لسان الميزان جعفر بن أحمد بن يوسف الأودي الكوفي مع جماعة وقال ذكرهم الطوسي وابن النجاشي في رجال الشيعة اه وفي مشتركات الطريحي والكاظمي يمكن معرفة ان جعفر بن أحمد هو الأودي الكوفي برواية محمد بن أبي عمير عنه اه.
جعفر الأحمسي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر عليه السلام.
جعفر الأزدي قال الشيخ في الفهرست له كتاب أخبرنا عدة من أصحابنا عن أبي المفضل عن ابن بطة عن أحمد بن محمد بن عيسى عن ابن أبي عمير عن جعفر الأزدي اه وفي معالم العلماء جعفر الأزدي أبو محمد له كتاب اه.
الشيخ جعفر الأسترآبادي الحائري توفي في طهران ليلة الجمعة في 10 صفر سنة 1263 بالسل وذات الجنب وعمره 66 سنة ونقلت جنازته إلى النجف ودفن قرب قبر العلامة الحلي كذا في روضات الجنات عن الشيخ علي ولد المترجم.
ننقل ترجمته مقتطفة من روضات الجنات نقلا عن ولده المذكور قال:
هو فقيه ورع محتاط حتى أنه لشدة احتياطه قد ينسب إلى الوسواس مؤلف محقق خشن في ذات الله غيور على الدين مهتم بهداية المؤمنين من أكابر تلامذة السيد علي الطباطبائي صاحب الرياض معاصر للكرباسي صاحب الإشارات والمنهاج جاور في الحائر الحسيني وفي زمن محاصرة داود باشا لكربلا وتخريبها انتقل إلى طهران وبقي فيها نحوا من عشر سنين مشتغلا بالإمامة والتدريس والقضاء والفتيا إلى أن توفي وكان يباحث كل يوم درسين أحدهما في الفقه والآخر في الأصول ويخطب قبل التدريس خطبة ويدعو بعد الفراغ.
مؤلفاته 1 - أنيس الواعظين مشتمل على ثلاثين مجلسا. 2 - أنيس الزاهدين في النوافل والتعقيبات. 3 - زينة الصلاة مختصر منه. 4 - شفاء الصدور في تفسير آيات المواعظ والاخلاق. 5 - مظاهر الاسرار في بيان وجوه الاعجاز في القرآن الكريم خرج منه تفسير الفاتحة وشئ من غيرها. 6 - حل مشاكل القرآن. 7 - جامع الرسائل جمع فيه أكثر رسائل الأصحاب مع فوائد منه. 8 - جامع الفنون تكلم فيه على العلوم الاثني عشر المشترطة في الاجتهاد وهي النحو والصرف واللغة وعلم البلاغة والمنطق والرجال والدراية والأصول والفقه والتفسير والكلام وعلم الاخبار. 9 - مدائن العلوم يشتمل على خمس مدائن في اللغة والصرف والنحو وعلوم البلاغة والمنطق. 10 - مائدة الزائرين في الزيارات. 11 - نخبة الزاد في أدعية الأسابيع والشهور. 12 - كتاب آخر في الأدعية. تحفة العراق في علم الاخلاق. 13 - سفينة النجاة في حقيقة الوباء والطاعون والأدعية المنجية منهما. 14 - البراهين القاطعة في شرح المعالم. 15 - البراهين القاطعة في شرح تجريد العقائد الساطعة. 16 - حاشية على التجريد. 17 - مصباح

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 4  صفحه : 84
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست