responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 4  صفحه : 253

يطلق لفظ الجهم لاشتراك الثلاثة في رواية أحمد بن محمد بن خالد البرقي عن أبيه عنهم نعم لو وجد رواية أحمد بن محمد بن خالد البرقي عن الجهم كان هو ابن حكيم لأن الذي يروي عنه احمد هو ابن حكيم وحده اما الباقيان فيروي احمد عن أبيه عنهما ومن المحتمل كون الثلاثة واحدا والله أعلم .
جهم بن حكيم قال النجاشي: كوفي ثقة قليل الحديث له كتاب ذكره ابن بطة وخلط اسناده تارة قال حدثنا أحمد بن محمد البرقي عنه وتارة قال حدثنا أحمد بن محمد عن أبيه عنه (انتهى) وفي الخلاصة: جهم بالجيم المفتوحة والميم بعد الهاء.
التمييز في مشتركات الطريحي: باب جهم المشترك بين من يوثق به وغيره ويمكن استعلام انه ابن حكيم الثقة برواية أحمد بن محمد البرقي عنه وتارة عن أبيه عنه (انتهى).
الجهم بن حميد الرؤاسي الكوفي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق (ع) وفي منهج المقال:
ثم فيهم أيضا اي في أصحاب الصادق من رجال الشيخ جهم بن حميد الرؤاسي (انتهى) يعني ان الشيخ ذكر في رجال الصادق الجهم بن حميد الرؤاسي الكوفي ثم ذكر فيهم جهم بن حميد الرؤاسي ولكن الظاهر أن ذلك من تتمة ترجمة جميل الرؤاسي كما مر في ترجمته فقد قال الشيخ: جميل الرؤاسي مولى جهم بن حميد الرؤاسي فتوهم صاحب المنهان جهم بن حميد ترجمة برأسها والحال انها من تتمة ترجمة جميل وكما يدل عليه كلام آخر التعليقة الآتي وفي التعليقة قوله: جهم بن حميد روى الكليني و الشيخ في الحسن بإبراهيم بن هاشم عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم عن جهم بن حميد قال لي أبو عبد الله (ع) اما تغشى سلطان هؤلاء قلت لا قال فلم قلت فرارا بديني قال قد عزمت على ذلك قلت نعم قال الآن سلم لك دينك وفي الكافي في باب صلة الرحم عنه لي قرابة على غير أمري (الحديث) ومضى في جميل الرؤاسي ما يظهر منه معروفيته (انتهى) وفي مستدركات الوسائل: يروي عنه صفوان بن يحيى في الكافي في باب صلة الرحم وهشام بن سالم ومحمد بن سنان ومحمد بن أبي عمير بواسطة هشام.
الجهم بن صالح التميمي الكوفي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق (ع) وفي لسان الميزان:
جهم بن صالح التميمي الكوفي ذكره الطوسي في رجال الشيعة وقال علي بن الحكم: كان جهم بن صالح اعرف الناس بحديث الكوفة وبرجال جعفر الصادق وصنف كتابا فيما وضع على أهل البيت أجاد فيه (انتهى).
وعلي بن الحكم مر من هو في جهم بن جميل.
الجهم بن عثمان المدني ولد سنة 105.
ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق (ع) وفي ميزان الاعتدال: جهم بن عثمان عن جعفر الصادق لا يدري من ذا وبعضهم وهاه (انتهى) وفي لسان الميزان روى عنه ابن أبي فديك وعبد الصمد بن عكرمة قال أبو حاتم: مجهول وما أدري لم لم يعزه الذهبي لأبي حاتم وذكره الطوسي في رجال الشيعة وكان مولده سنة 105 وصحب جعفر الصادق وطلبه المنصور فهرب إلى اليمن ومات هناك وقال الأزدي ضعيف وإياه أراد الذهبي بقوله وهاه بعضهم (انتهى).
الجهمي اسمه أحمد بن محمد بن حميد بن سليمان بن عبد الله بن أبي جهم بن حذيفة العدوي الجهمي.
جهير بن أوس الطائي التغلبي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق (ع) وفي لسان الميزان:
جهير بن أوس الطائي ذكره الطوسي في رجال الشيعة (انتهى).
جهيم ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الكاظم (ع) ووقع هنا لابن داود في رجاله وللعلامة في الخلاصة اشتباه فذكرا في رجال الكاظم نقلا عن رجال الشيخ جهيم بن جعفر بن حيان ولم يذكرا جهيما وحده ففي رجال ابن داود جهيم بن جعفر بن حيان ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الكاظم (ع) وقال واقفي انتهى وفي الخلاصة: جهيم بالجيم المضمومة ابن جعفر بن حيان ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الكاظم (ع) وقال واقفي (انتهى) وفي النقد ذكر ابن داود راويا عن رجال الشيخ - يعني في أصحاب الكاظم (ع) - ان جهيم بن جعفر بن حيان واقفي ولم أجد ذلك في رجال الشيخ بل ذكر أولا جهيم ثم ذكر جعفر بن حيان واقفي وليس لفظ ابن موجودا بينهما وعندي من رجال الشيخ اربع نسخ وكذا في الخلاصة وكان النسخة التي كانت عندهما من رجال الشيخ هكذا (انتهى) فاتضح ان جهيم بن جعفر بن حيان لا وجود له وان جهيم في رجال الشيخ اسم برأسه وجعفر بن حيان اسم برأسه وان ابن داود والعلامة كان في نسختهما لفظة ابن بينهما أو توهما وجودها فجعلاهما اسما واحدا.
جهيم بن أبي جهم أو ابن أبي جهمة مضى بعنوان جهم مكبرا.
جهيم بن أوس الطائي التغلبي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق (ع) وكأنه أخو جهير المتقدم.
جهيم الهلالي الكوفي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب علي بن الحسين عليهما السلام وفي منهج المقال ان في نسخة لا تخلو من صحة جهم مكبرا.
جواب بن عبيد الله التيمي الكوفي (جواب) بتشديد الواو آخره باء موحدة. في الطبقات الكبير لابن سعد: جواب بن عبيد الله التيمي. سفيان عن خلف كان جواب يرتعد عند الذكر فقال له إبراهيم النخعي لئن كنت تملكه ما أبالي الا اعتد بك وان كنت لا تملكه لقد خالفت من هو خير منك (انتهى) وفي ميزان الاعتدال:

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 4  صفحه : 253
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست