responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 3  صفحه : 525

أيوب بن عبد الرحمن العدوي في ميزان الاعتدال عن بعض التابعين له في الوضوء مجهول انتهى وفي لسان الميزان شيخه الذي أبهم اسمه أبو السائب روى عنه عن أبي هريرة حديث إذا توضأت فليكن أول ما تبدأ به من وضوئك ان تستنثر فإنها منفرة قال الأزدي هو ضعيف مجهول وفي الثقات لابن حبان أيوب بن عبد الرحمن شيخ يروي عن مالك بن أوس بن الحدثان روى عنه أبو مراية العجلي قال ابن حبان حدثنا ابن قتيبة ثنا ابن أبي السري ثنا معتمر ثنا أبي عن أسلم عن أبي مراية عن أيوب بن عبد الرحمن عن مالك بن أوس بن الحدثان سمعت علي بن أبي طالب يقول الشاب الذيال أمير المصرين يلبس فروتها ويأكل خضرتها ويقتل أشراف أهلها قال أبو المعتمر أظنه الحجاج قلت فيحتمل أن يكون صاحب الترجمة انتهى.
أيوب بن عبيد ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب علي ع. وقال بدري انتهى وان كان مراده بقوله بدري انه شهد بدرا فيكون من الصحابة لكني لم أجده في الكتب المعدة لذكر الصحابة.
أيوب بن عثمان الكوفي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع. وفي لسان الميزان أيوب بن عثمان الكوفي ذكره الطوسي في رجال الشيعة من الرواة عن جعفر الصادق انتهى.
أيوب بن عطية أبو عبد الرحمن الحذاء قال النجاشي ثقة روى عن أبي عبد الله ع له كتاب يرويه عنه جماعة منهم صفوان بن يحيى أخبرنا أحمد بن عبد الواحد حدثني علي بن حبشي حدثنا حميد حدثنا القاسم بن إسماعيل حدثنا صفوان بن يحيى حدثنا أبو عبد الرحمن بن عطية بكتابه وذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع فقال أيوب بن عطية الحذاء وذكر فيهم أيضا أيوب بن عطية الأعرج الكوفي وقد جزم ابن داود بأنهما واحد حيث قال أيوب بن عطية الأعرج الكوفي أبو عبد الرحمن الحذاء انتهى ويحتمل كون الأعرج غير الحذاء وفي لسان الميزان أيوب بن عطية الحذاء الأعرج يكنى أبا عبد الرحمن الكوفي ذكره ابن النجاشي في رجال الشيعة من الرواة عن جعفر الصادق وقال له كتاب يرويه عنه صفوان بن يحيى وذكره الطوسي في رجال الشيعة انتهى. وفي مشتركات الطريحي يمكن معرفة أيوب انه ابن عطية الأعرج الكوفي الثقة برواية صفوان بن يحيى عنه. وقال الكاظمي قلت قال النجاشي له كتاب رواه عنه جماعة منهم صفوان بن يحيى فتدبر وروى عنه أبو المغراء أيضا انتهى وعن جامع الرواة أنه زاد رواية يحيى بن عمران الحلبي عنه.
أيوب بن علاق الطائي النبهاني أبو معاذ الكوفي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع.
السيد أيوب بن السيد محسن بن محمد بن فلاح الموسوي المشعشعي من امراء الحويزة قتل سنة 924 هو وأخوه السيد علي.
في كتاب صفوة الصفوية كان هو وأخوه السيد علي رئيسين في حياة والدهما وتوليا الملك بعده في عصر القاضي نور الله الشوشتري وكان وزيرهما القاضي عبد الله الشوشتري هو وأخوه الشيخ محمد وكان أخوهما الأصغر الشيخ حسن اليه قيادة الجيش، فوشى بهما المغرضون إلى السلطان الصفوي بأنهم غالون كعمهم فلما رجع من فتح بغداد توجه إلى جهة الحويزة فلما علم السيدان بذلك استقبلاه بجنودهما وأرسلا اليه كتابا يتضمن التنصل مما نسب اليهما، فقبل ذلك منهما وأرسل اليهما هدية سنية، فأرسلا اليه مثلها.
ثم قتلا في السنة المتقدمة وكان سبب قتلهما انهما كانا في قلعة الشوش، فأرسل اليهما حاكم شوشتر من قبل الصفوية بنوع الخديعة ان يلاقياه لأجل الصيد والقنص فحضرا إلى مكان يعرف الآن بعلي وأيوب من أرض الزوية، فقبض عليهما وقتلهما ودفنهما هناك واستولى على القلعة وتلك النواحي، وانتقضت الدولة المشعشعية وثار أهل الجزائر في أرضهم، وتملك المنتفق البصرة والحسا، وأساء الفرس السيرة وكانوا يغلقون أبواب القلعة عصرا ويفتحونها ضحى حذرا من دخول عسكر يأخذها، ولا يدخل للبيع والشراء سوى النساء فدخل وما جماعة بزي النساء فلما خرجت النساء بقوا وجردوا سيوفهم وكانت تحت ثيابهم وقد واعدوا جماعتهم فدخلوها وقتلوا كل من فيها من الفرس ثم خربوا القلعة. ويأتي ذلك انش في ترجمة أخيه السيد علي بأبسط من هذا.
أيوب بن أبي تميمة كيسان السختياني العنزي البصري كنيته أبو بكر مولى عمار بن ياسر في الطبقات أخبرنا عارم بن الفضل ثنا حماد بن يزيد ولد أيوب قبل الجارف بسنة. وقال غير عارم كان الجارف سنة 87. هكذا في الطبقات المطبوع والظاهر أن الصواب سنة 67، وفي تهذيب التهذيب عن ابن علية ولد أيوب سنة 66 وقال غيره 68 وفي الطبقات قال غير عارم أجمعوا على أن أيوب مات في الطاعون بالبصرة سنة 131 وهو ابن 63 سنة. وعن تقريب ابن حجر عمره 65 سنة انتهى وفي تهذيب التهذيب يقال مات سنة 125 وقيل قبلها بسنة.
والسختياني عن تقريب ابن حجر ولب اللباب بفتح المهملة وسكون المعجمة ثم مثناة ثم تحتانية وبعد الألف نون نسبة إلى عمل السختيان وبيعه وهو جلود الضأن.
ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر ع فقال أيوب بن أبي تميمة كيسان السختياني العنزي البصري كنيته أبو بكر مولى عمار بن ياسر وكان عمار مولى فهو مولى مولى، وكان يحلق شعره في كل سنة مرة فإذا طال فرق رأى انس بن مالك ومات بالطاعون بالبصرة سنة 131. وذكره في أصحاب الصادق ع فقال أيوب بن أبي تميم كيسان السختياني العنزي البصري تابعي انتهى وعن تقريب ابن حجر أيوب بن أبي تميمة كيسان السختياني ثقة ثبت حجة من كبار الفقهاء العباد من الخامسة انتهى. وفي الطبقات الكبير لابن سعد الطبقة الرابعة أيوب بن أبي تميمة السختياني ويكنى أبا بكر مولى لعنزة واسم أبي تميمة كيسان وكان أيوب ثقة ثبتا في الحديث جامعا عدلا ورعا كثير العلم حجة. ثم روى بسنده عن الحسن أنه قال هذا سيد الفتيان، وبسنده أن محمدا حدث يوما حديثا فقالوا عمن هذا يا أبا بكر؟ فقال حدثنيه أيوب السختياني فعليك به. وبسنده عن حماد بن زيد عن أيوب قال لما قرأ محمد وصيته فذهبت اتنحى قال أدنه فليس دونك سر أقول الظاهر أنه محمد بن سيرين. وبسنده عن حماد بن زيد ما رأيت أحدا أكثر من قول لا أدري من أيوب ويونس. وبسنده عنه كان

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 3  صفحه : 525
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست