responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 3  صفحه : 476

1379: أم حبيب بنت أحمد بن موسى المبرقع بن محمد الجواد بن علي بن موسى بن جعفر ع.
في الشجرة الطيبة عن تاريخ قم أنها جاءت من الكوفة إلى قم وكانت مع أولاد أخيها محمد الأعرج. 1380:
أم حبيبة بنت أبي سفيان صخر بن حرب زوجة النبي ص.
اسمها رملة قال الشيخ في رجاله في أصحاب الرسول ص أم حبيبة. 1381:
أم حرام بنت ملحان.
ذكرها الشيخ في رجاله في أصحاب الرسول ص، وفي الاستيعاب:
أم حرام بنت ملحان بن خالد بن زيد بن حرام بن جندب بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار زوج عبادة بن الصامت وأخت أم سليم وخالة أنس بن مالك لا تقف لها على اسم صحيح وكان رسول الله ص يكرمها ويزورها في بيتها ويقيل عندها ودعا لها بالشهادة فخرجت مع زوجها عبادة غازية في البحر فلما وصلوا إلى جزيرة قبرص خرجت من البحر فقربت إليها دابة لتركبها فصرعتها فماتت ودفنت في موضعها وذلك في إمارة معاوية وخلافة عثمان ولم يعلم أنها من شرط كتابنا وذكرناها لذكر الشيخ لها. 1382:
أم الحسن بنت الشهيد محمد بن مكي.
اسمها فاطمة. 1383:
أم الحسن بنت الامام أبي جعفر محمد بن علي الباقر.
روت الحديث أخرج لها الحاكم في المستدرك في وفاة فاطمة الزهراء ع رواية عن أخيها جعفر بن محمد رواها عيسى بن عبد الله العلوي عن أبيه عنها، ويمكن كونها بنت عبد الله الآتية ونسبت إلى جدها ويؤيده أنهم لم يذكروا في أولاد الباقر ع من اسمها أم الحسن أو تكنى باسم الحسن وإنما ذكروا زينب وأم سلمة وقيل أن أم سلمة هي زينب. 1384:
أم الحسن بنت عبد الله بن محمد بن علي بن الحسين ع.
ذكرها الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع. 1385:
أم الحصين.
ذكرها الشيخ في رجاله في أصحاب الرسول ص. وفي الاستيعاب:
أم الحصين بنت إسحاق الأحمسية روى عنها العيزار بن حريث ويحيى بن حصين شهدت حجة الوداع انتهى ولم يعلم أنها من شرط كتابنا. 1386:
أم حكيم بنت عمرو بن سفيان الخولية.
ذكرها الشيخ في رجاله في أصحاب علي ع. 1387:
أم خالد.
قال الكشي حدثني محمد بن مسعود عن علي بن الحسن قال يوسف بن عمرو هو الذي قتل زيدا وكان على العراق وقطع يد أم خالد وهي امرأة صالحة على التشيع وكانت مائلة إلى زيد بن علي ع. حدثني محمد بن مسعود حدثني علي بن الحسن بن فضال عن العباس بن عامر وجعفر بن محمد بن حكيم عن أبان بن عثمان الأحمر عن أبي بصير قال كنت جالسا عند أبي عبد الله ع إذ جاءت أم خالد التي كان قطعها يوسف لتستأذن عليه فقال أيسرك ان تسمع كلامها فقلت نعم جعلت فداك فقال أما فائذن فأجلسني على الطنفسة ثم دخلت وتكلمت فإذا هي امرأة بليغة فسألته عن رجلين فقال لها توليهما قالت فأقول لربي إذا لقيته أنك أمرتني بولايتهما قال نعم قالت فان هذا الذي معك على الطنفسة يأمرني بخلاف ذلك وكثير النوا يأمرني به فأيهما أحب إليك قال هذا والله وأصحابه أحب إلي من كثير النوا وأصحابه إن هذا يخاصم فيقول من لم يحكم بما أنزل الله الآيات الثلاث فلما خرجت قال إني خشيت أن تذهب فتخبر كثير النوا فيشهرني بالكوفة اللهم إني إليك من كثير النوا برئ في الدنيا والآخرة انتهى. 1388:
أم خالد البربرية.
اسمها حبيبة وتكنى أم داود بابنها داود بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب ع وقيل اسم أم داود فاطمة بنت عبد الله بن إبراهيم ويحتمل كون فاطمة أمه وحبيبة مرضعته وذكرتا في بابيهما. 1389:
أم خالد بنت خالد بن سعيد بن العاص.
اسمها أمة بنت خالد عدها الشيخ في رجاله من أصحاب الرسول ص وفي الاستيعاب: أمة بنت خالد بن سعيد بن العاص بن أمية بن عبد شمس تكنى أم خالد مشهورة بكنيتها ولدت بأرض الحبشة تزوجها الزبير بن العوام وولدت له عمرو بن الزبير وخالد بن الزبير وبه كانت تكنى روت عن النبي ص أنها سمعته يتعوذ من عذاب القبر انتهى ولم يعلم أنها من شرط كتابنا. 1390:
أم الخير بنت الحريش بن سراقة البارقية.
تابعية لم تر النبي ص ورأت أصحابه وهي من أهل الكوفة معروفة بالذكاء والفصاحة والبلاغة والولاء لأمير المؤمنين ع وحضرت معه حرب صفين روى صاحب بلاغات النساء قال حدثني عبد الله بن سعد حدثنا إبراهيم بن عبد الله المقدمي أخبرنا محمد بن الفضل المكي أخبرنا إبراهيم بن محمد الشافعي عن خالد بن الوليد المخزومي عن سعد بن حذاقة الجمحي وحدثونيه عن العباس بن بكار عن عبيد الله بن عمر الغساني عن الشعبي. ورواه ابن عبد ربه في العقد الفريد عن عبد الله بن عمر الغساني عن الشعبي قال كتب معاوية إلى واليه بالكوفة أن أوفد علي أم الخير بنت الحريش بن سراقة البارقية برحلة محمودة الصحبة غير مذمومة العاقبة واعلم أني مجازيك بقولها فيك بالخير خيرا وبالشر شرا فلما ورد عليه الكتاب ركب إليها فاقرأها إياه فقالت أما أنا فغير زائغة عن طاعة ولا معتلة بكذب ولقد كنت أحب لقاء أمير المؤمنين لأمور تختلج في صدري تجري مجرى النفس يغلي بها غلي المرجل بحب البلسن يوقد بجزل السمر فلما شيعها وأراد مفارقتها قال لها يا أم الخير إن معاوية قد ضمن لي عليه أن يقبل قولك في بالخير خيرا وبالشر شرا فانظري كيف تكونين قالت يا هذا لا يطمعك والله برك بي في تزويقي الباطل ولا تؤيسنك معرفتك إياي أن أقول فيك غير الحق فسارت خير مسير فلما قدمت على معاوية. أنزلها مع الحرم ثلاثا ثم أذن لها في اليوم الرابع وجمع لها الناس

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 3  صفحه : 476
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست