responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 3  صفحه : 188

والخندقين وأحد والأحزاب * والفتح الخمس يا سر احمد والذي * بزغت له شمس القدس والمستسر بعلمه * غيب القضاء وما وهس خذني إليك فقد أباد * حشاي شوقك وانتهس ثم الصلاة عليك ما * عج المثوب أو هجس ولك السلام متى أضاء * سناء بدرك في غلس ومن القصيدة السابعة وهي 120 بيتا:
هي سلوة اودى بها المتعلل * درك لعمرك في الهوى لا يوغل الآن إذ هتف المشيب بمفرقي * وابيض من رأسي الظلام المسدل صبغ يجعجع من طماحي لم يحل * ومن الشبيبة صبغ ليل ينصل اطفو وارسب في الغرام ومنجدي * رشا من الآرام أحور أكحل وجه كان الشمس تكسف دونه * يغشاه فرع دجنه متعثكل سبع وعشرون اهتبلن لي العدا * فغدت على شحنائها تتغلغل فلا هتكن فروج كل كريهة * طخياء تلعب بالكماة وتهزل حتى يناط من العجاجة بالضحى * ليل باقران العجاجة أميل تالله لا أدع الجماح إلى العلا * حتى يقصر بالبحار الجدول ما لي وما للحادثات ينشنني * ولدي من بأسي وعزمي موئل عزم كمنقض الصفاة ودونه * باس كحد المشرفي ومنصل فلأدخلن على الأسود عرينها * واليوم ليل بالعجاجة الليل لا تجزعن من الخطوب طوارقا * فلربما احترم الأخير الأول واشدد رجاءك بالوصي فإنه * حرم يقيك من الزمان ومعقل ضرب كما اختلب الغضنفر طاويا * سغبا وطعن كالعيون مججلل وفوارس من طول ما التثموا الوغى * شعث الصفاح إلى المنية ترقل أولاهم فرع العلا فتبوءوا * شرفا له انحط السماك الأعزل ورمى بهم في ثغر كل ملمة * ما ثوب الداعي وثار القسطل ألوى لحرب الناكثين بجمعهم * فثوت بهم أم الخطوب المعضل ثم استطال إلى ابن هند بعد ما * جمع العتو به واخنى العذل رفع المصاحف خيفة العود الذي * انحنى إلى أشياخه فتبزلوا وسما لأهل النهروان فرعبلوا * عصف الردى ما لا تهب الشمال من بعد ما اتخذ الرماح عرينه * والدين في ثوب المذلة يرفل حامى فما شمخت عليه قبيلة * الا غشاها منه خطب مهول تعنو الملائك فالملوك متى سما * ملك معم في المعالي مخول الناسك الفتاك يوم خميسه * والمستطيل الراهب المتبتل وله المقام المجتبى وله المحل * المنتهى وله العماد الأطول واليه ميراث السماوات العلا * والأرض نصا والطراز الأول وله الولاية في الوجود جميعها * وله المدا والمبتدأ والموئل شرف سما الأفق المبين ودونه * مجد يطول على الضراح مؤثل ويدلو اندفعت مزاخر جودها * لطما على هذا الوجود المنهل ونجاد عزم لو تنجاه الثرى * لهوت له شم الأهاضب من عل ومغض جاش كالزمان ودونه * خلق يرق له الزلال السلسل يا قاسم النيران حيث تنهدت * والخلد في عذباته يتهلل يا صاحب الأعراف في يوم الجزا * حتى يماز من الهداة الضلل يا سر احمد خيرة الله التي * اختيرت فخر لها الصفيح الأعزل يا سيف كل ضريبة يا ليث * كل كتيبة والمستغاث المفضل يا غيث كل محلة يا شمس كل * دجنة والشامخ المتطول والآسر الفكاك والمتألق * السفاك والمتعزر المتفضل والركن ركن العرش لا متاودا * سامي المعاقد والحجاب المسدل والامر امر الله أمر واصب * والحكم حكم الله حكم فيصل عطفا أمير المؤمنين فقد شفا * مني الغليل مكفر ومضلل يرضيك انك في نعيمك خالد * وعلى محبيك العنا يتسلل وإلا م نرسف في الهوان ولم يقم * لله سيف بالهداية مفصل في موكب تقص السيوف مهابة * منه ويرتعص الوشيج الذبل من كل أبلج لو تميز بأسه * لهوى لخفته ابان وماسل ضربوا رواق المجد فوق خميسه * والنصر تحت لوائهم يتهلل وعلي ان يطأ الحجاز وأهلها * يوم أغر من الدماء محجل عطفا أمير المؤمنين فما لنا * عن جود كفك أين كنا معدل لولاك ما سمحت بمدح همتي * قدري اجل من القريض وأفضل هذا وفي بعض الذي امتلأت به * عني البلاد لقائل متعلل خذها إليك أبا الأئمة بالثنا * سبعا على السبع الطوال لها العلو لم تعتلق بالمقرفات وانما * طلعت كما طلع الكتاب المنزل من مبلغ الشعراء ان قريضهم * طلعت عليه من الرجال حبوكل قول كمطرد الكعوب يهزه * طعن كاشداق اللواغب انجل تركوا مناط الفضل لا عن طاعة * قسرا ويترك للأخير الأول خذني إليك فأنت أوفى ذمة * من أن يضام لجار مجدك معقل هل زروة قبل الممات فإنه * ذهبت بنفسي حسرة وتبلبل هتفت لأحمد في هواك هواتف * بالشوق في احشائه تتتضل قعدت به الاغلال عن نيل المنى * فهو العليل وداؤه المستعضل يرجو غياثك وهو أحرى ظنه * ان لا يحيط به العذاب المنزل ثم الصلاة عليك ما هطل الحيا * أو زار قدسك للملائك جحفل 538:
أحمد بن مهران من مشائخ الكليني، عن ابن طاوس فيما نقله من خط ابن الغضائري في رجاله ما لفظه: أحمد بن مهران روى عنه الكليني ضعيف انتهى وقال العلامة في الخلاصة قال ابن الغضائري انه ضعيف انتهى وروى عنه الكليني في الكافي مترحما عليه مكررا كلما ذكره في خمسة مواضع وأكثر من الرواية عنه وروى هو عن عبد العظيم الحسني الجليل المدفون بالري وكل ذلك امارة وثاقته وجلالته فتضعيف ابن الغضائري الذي قلما سلم منه أحد ضعيف. وفي التعليقة: ترحم عليه في الكافي في باب مولد الكاظم ع وباب مولد الزهراء ع وباب نكت التنزيل في الولاية مكررا وغير ذلك من المواضع وهو مكثر من الرواية عنه وهو عن عبد العظيم الحسني الجليل النبيل والمجلسي وصفه بأستاذ الكليني وضعفه وفي التضعيف ضعف لكونه من ابن الغضائري مع مصادمته لما ذكر انتهى. 539:
السيد جمال الدين أحمد بن مهنا العبيدلي النسابة.
من النسابين المشهورين له مشجر في النسب ينقل عنه صاحب عمدة الطالب وغيره ويعتمدون على أقواله.

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 3  صفحه : 188
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست