responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 3  صفحه : 15

ولكنها للشيخ فخر الدين لا له بناء على التغاير، ونسب اليه أيضا مختصر التذكرة والصواب انه لفخر الدين بناء على التغاير ونسب اليه غرائب المسائل أو نهج الوسائل إلى غرائب المسائل كما عبر بكل فريق والظاهر أنه كتاب واحد لكن مر في ترجمة فخر الدين ان غرائب المسائل هو تلخيص التذكرة بعينه وانه لفخر الدين لا له بناء على التغاير.
وكان والده من العلماء وله ولدان من العلماء وهما الشيخ شهاب الدين ناصر بن أحمد والشيخ عبد الله بن أحمد ويذكرون في محلهم.
أشعاره في أنوار البدرين له مراث كثيرة في الحسين ومدائح في أمير المؤمنين ع. ومن شعره قوله يرثي الحسين ع.
ألا نوحوا وضجوا بالبكاء * على السبط الشهيد بكربلاء ألا نوحوا بسكب الدمع حزنا * عليه وامزجوه بالدماء ألا نوحوا على من قد بكاه * رسول الله خير الأنبياء ألا نوحوا على من قد بكاه * علي الطهر خير الأوصياء ألا نوحوا على من قد بكته * حبيبة احمد خير النساء ألا نوحوا على من قد بكاه * لعظم الشجو املاك السماء ألا نوحوا على قمر منير * عراه الخسف من بعد الضياء ألا نوحوا لخامس آل طه * ويسين وأصحاب العباء ألا نوحوا على غصن رطيب * ذوى بعد النضارة والبهاء ألا نوحوا على شرف القوافي * ومفتخر القوافي والثناء ألا يا آل يسين فؤادي * لذكر مصابكم حلف العناء فأنتم عدة لي في معادي * إذا حضر الخلائق للجزاء فما أرجو لآخرتي سواكم * وحاشا ان يخيب بكم رجائي أنا ابن متوج توجتموني * بتاج الفخر طرا والبهاء صلاة الله ذي لألطاف تترى * عليكم بالصباح وبالمساء ولعنته على قوم أباحوا * دماءكم بظلم وافتراء وله غيرها كثير.
37: أحمد بن عبد الله بن محمد بن عمر بن علي بن أبي طالب الهاشمي المدني عده الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع وقال اسند عنه.
38: أحمد بن عبد الله بن مروان الأنباري ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الهادي ع.
39: أبو جعفر أحمد بن عبد الله بن مهران الكرخي المعروف بابن خانبة توفي سنة 232.
خانبة في الخلاصة بالخاء المعجمة بعدها ألف ونون مكسورة وباء موحدة مفتوحة. ذكره الشيخ في رجاله فيمن لم يرو عنهم ع وقال ثقة وفي الفهرست كان من أصحابنا الثقات وما ظهر له رواية وصنف كتاب التأديب وهو كتاب يوم وليلة. وقال النجاشي كان من أصحابنا الثقات ولا يعرف له الا كتاب التأديب وهو كتاب يوم وليلة حسن جيد صحيح اه‌ ومر بعنوان أحمد بن عبد الكرخي وهو هذا بعينه.
40: الشريف أحمد المسور بن عبد الله بن موسى الجون بن عبد الله بن الحسن بن علي بن أبي طالب في عمدة الطالب انما لقب المسور لأنه كان يعلم في الحرب بسوار يلبسه ويقال لولده الأحمديون وهم عدد كثير أهل رياسة وسيادة.
41: الشريف أحمد بن عبد الله بن موسى بن الحسن بن علي بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب في مقاتل الطالبيين انه قتل في الحرب التي كانت بين الجعفريين والعلويين.
42: الشريف أحمد بن عبد الله بن موسى بن محمد بن سليمان بن داود بن حسن بن حسن بن علي بن أبي طالب في مقاتل الطالبيين قتله عبد الرحمن خليفة أبي الساج بمكة.
43: أحمد بن عبد الله بن نصر أبو بكر الذزاع الهرواني يأتي بعنوان أحمد بن نصر بن عبد الله.
44: حمد عبد الله أحمد بن عبد الله النوبختي ذكره ابن النديم في الفهرست عند ذكر أسماء الشعراء الكتاب نقلا عن ابن حاجب النعمان في كتابه وقال إن شعره مائة ورقة اه‌ وفي تاريخ بغداد للخطيب أحمد بن عبد الله بن محمد بن صالح بن نوبخت أبو عبد الكاتب ذكر أبو القاسم بن الثلاج أنه حدثه عن الحسن بن عرفة وقال كان ينزل درب النخلة في الجانب الغربي اه‌ وبنو نوبخت معروفون بالتشيع.
45: أحمد بن عبد الله بن يزيد الهيثمي المؤدب أبو جعفر عن عبد الرزاق توفي سنة 291.
في لسان الميزان قال ابن عدي كان بسامراء يضع الحديث أخبرنا جماعة قالوا أنا احمد ثنا عبد الرزاق عن سفيان عن ابن خثيم عن عبد الرحمن بن بهمان عن جابر رضي الله عنه مرفوعا هذا أمير البررة وقاتل الفجرة أنا مدينة العلم وعلي بابها وحدث أيضا عن أبي معاوية الضرير وإسماعيل بن أبان الغنوي اه‌ وحدث عنه أبو الطيب محمد بن عبد الصمد الدقاق أبو رزين الباغندي وأبو عبد الله الحليمي قال الخطيب في حديث جابر المتقدم هو أنكر ما روي وفي بعض أحاديثه نكرة وقال الدارقطني يحدث عن عبد الرزاق وغيره بالمناكير يترك حديثه اه‌ ومن هذا قد يظن تشيعه.
46: أحمد بن عبد الله بن إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي أبي طالب ع قتل نحو سنة 270 بمصر.
في مروج الذهب: قام بصعيد مصر فقتله أحمد بن طولون بعد أقاصيص وذلك نحو سنة 270.
47: أحمد بن عبد الله التنوخي شاعر معاصر لسيف الدولة وأبي فراس الحمدانيين. قال ابن خالويه في شرح ديوان أبي فراس: كان أبو فراس انكر على أحمد بن عبد الله التنوخي تأخره عن المسير معه إلى رعبان وهي مدينة بين حلب وسميساط أخربتها الزلازل فندب سيف الدولة أبا فراس لبنائها فبناها في 37 يوما

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 3  صفحه : 15
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست