responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 2  صفحه : 606

مجلد كما في أنوار البدرين، وكأنها هي التي ذكرها في الذريعة بعنوان:
الأسئلة الأحمدية وقال: انها تسع مسائل في التوحيد وأصول الفقه سأله عنها السيد شبر بن علي بن مشعل الستري اه 8 كاشفة السجف عن موانع الصرف 9 نظم النخبة الفيضية 10 العمدة في نظم الزبدة للبهائي 11 منظومة التوحيد اسمها الدرة في نحو 500 بيت 12 منظومة الشكوك والسهو 13 منظومة في الفقه تبلغ ألفين وخمسمائة بيت نظم فيها نخبة الكاشاني 14 منهج السلامة في حكم الخارج عن محل الإقامة صنفها لما أنكر أهل البصرة فتوى له في هذه المسألة وأرسلها إليهم 15 سلم الوصول إلى علم الأصول أصول الفقه لم يتم 16 رسالة الحبوة 17 رسالة الجمع بين الشريفتين 18 حواشي الرجال الكبير لميرزا محمد 19 حواشي رجال النجاشي 20 تخميس قصيدة الفارابي التي أولها:
كمل حقيقتك التي لم تكمل * والجسم دعه في الحضيض الأسفل 21 البديعية في مدح الأمير ع المندرجة في ديوانه المطبوع في بمبئي 22 رسالة في أحوال الشيخ مرتضى الأنصاري 23 إقامة البرهان على حلية الأربيان رد فيه على بعض محشي شرح اللمعة الزاعم انه الربيئا والأربيان نوع من السمك يوجد في السند والبصرة والبحرين وتسميه العامة روبيان 24 رسالة في نقض رسالة المعاصر الشيخ علي الستري البحراني 25 رسالة في تحقيق العقل وأقسامه 26 رسالة في صوم يوم عاشورا 27 شرح قوله ع في دعاء كميل فهبني الخ... سأله عنه الشيخ حسن بن الشيخ علي بن عصفور البحراني فكتب شرحها معنى واعرابا وأرسلها إليه 28 فكتب عليها بعض الاعتراضات فاجابه عنها برسالة أخرى 29 أجوبة مسائل السيد باقر بن أستاذه السيد علي بن إسحاق البحراني 30 أجوبة مسائل الشيخ محمد بن عبد الله بن أحمد البحراني 31 أجوبة مسائل الشيخ ضيف الله بن سيف، وغير ذلك مما يبلغ مجلدين كبيرين.
وللمترجم أولاد اشتغلوا في النجف منهم الشيخ محمد صالح خلفه في بلاده.
أشعاره من شعره الذي لم يوجد في ديوانه المطبوع على ما في أنوار البدرين قوله في أمير المؤمنين ع من أبيات تركنا بعضها:
فدع مديحي ومدح الناس كلهم * والزم مديحا له الرحمن أولاه فكل من رام مدحا فيه منحصر * لسانه عن يسير من مزاياه وقوله في الحث على الإنفاق:
يا فاعل الخير والاحسان مجتهدا * أنفق ولا تخش من ذي العرش اقتارا فالله يجزيك أضعافا مضاعفة * والرزق يأتيك آصلا وأبكارا ثم اورد له قصيدتين في رثاء شيخه الشيخ مرتضى الأنصاري وبالغ في وصفهما بالبلاغة والبراعة والطلاوة والحلاوة وقال إنه أعجب بهما فحول الشعراء ومصاقع البلغاء وقال في بيتين من إحداهما انهما يستحقان ان يكتبا بماء الذهب، وقال: حدثني الناظم ان السيد أسد الله الأصفهاني كان مغرما بهما وكان يستدعي الشيخ علي الحمامجي قارئ النجف المشهور وهو الذي تولى انشادهما في مجلس الفاتحة ويطلب منه انشادهما عليه ولا سيما النونية مرارا عديدة نحو شهرين أو ثلاثة أقول: وأنا قد وجدت هاتين القصيدتين على خلاف ما وصفهما به ذلك لأنه لا خبرة له بالشعر كالسيد أسد الله الأصفهاني الذي لعله لم يعرف من هذا الشعر الا انه في رثاء الشيخ مرتضى، وينبغي للمرء أن لا يتكلم في وصف ما لا يعلم، وهذا أحسن ما في الأولى ننقله هنا ليعلم صحة ما قلناه قال:
لله سهم سددته يد القضا * فأصاب كل الخلق حتى من مضى عقدت عليه المكرمات نطاقها * فالآن حق لعقدها ان ينقضا تالله ان المرتضى قد شب في * قلب الورى لما مضى نار الغضا وسقى ضريح المرتضى صوب الرضا * ما نور مفخره على الدنيا أضا والقصيدة الثانية أيضا على هذا المنوال وهذا أحسن ما فيها:
يا من قضى الاسلام لما ان قضى * لا كان يومك في قضايا كوني ان يمس شخصك في اللحود مغيبا * فالعلم فينا منك غير دفين فاذهب جميل الذكر منشور اللوا * واليك في الجنات خير قرين وعليك تترى رحمة الباري متى * ما رنحت ريح الصبا بغصون أما البيتان اللذان قال إنهما يستحقان أن يكتبا بماء الذهب فهما قوله في هذه القصيدة:
ولقد تسابقت السماء وأرضها * في ضم شخصك مجمع التبيين فقسمت بينهما فروحك في السما * والجسم في الأرضين للتحصين وذكر ان له قصيدة تقرب من 150 بيتا في غاية من البلاغة وأنها عجيبة فريدة جارى بها الأمير أبا فراس الحمداني في قصيدته الشافية التي أولها:
الدين مخترم والحق مهتضم * وفئ آل رسول الله مقتسم ونقول انه ليس من فرسان هذا الميدان ولا يمكنه ان يجري مع أبي فراس في حلبة ولو جرى لما كان نصيبه الا ان يرى غباره، وهذه أبيات هي أحسن ما في القصيدة التي جاراه بها:
الحق نور عليه للهدى علم * من أمه مستنيرا قاده العلم يا حبذا عترة بدئ الوجود بهم * وهكذا بهم ينهى ويختتم من مثلهم ورسول الله فاتحهم * وسيطة العقد والمهدي ختمهم وهل أمية لا أمت بمغفرة * ولا نحت سوحها من رحمة ديم تنوش هدب ذيول للهدى سدلت * من الالاه لها الأملاك تحترم ولا كمثل بني العباس لأرقبوا * الا ولا ذمة بل رحمهم جذموا جنوا بمثل الذي تجني أمية بل * على طنابيرهم زادت لهم نغم وله في تاريخ بناء مسجده الذي بجنب داره في قرية القديح:
على التقى أسس هذا البنا * فصار للناس به مانس عمر بالذكر وفي طاعة * تطيب من رؤيته الأنفس نادى به تاريخ إكماله * يا مسجدا بالذكر قد أسسوا سنة 1304 وله لغز فقهي:
يا فضلاء الأدب * من عجم أو عرب ما قولكم في أجنبي * مورث من أجنبي

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 2  صفحه : 606
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست