responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 2  صفحه : 589

حدثنا علي بن الحسن بن فضال حدثنا عباس بن عامر حدثنا أحمد بن رزق وفي المعالم: أحمد بن رزق الغمشاني له كتاب. وفي مشتركات الكاظمي:
يعرف احمد انه ابن رزق الثقة برواية العباس بن عامر عنه ورواية محمد بن الحسن الصفار عنه.
3777: أحمد بن رشيد بن خثيم العامري الهلالي في الخلاصة ورجال ابن داود قال ابن الغضائري أنه زيدي يدخل حديثه في حديث أصحابنا فاسد ضعيف.
3778: الشيخ مهذب الدين أحمد بن رضا البصري الهندي الخراساني يأتي بعنوان أحمد بن محمد رضا.
3779: المولولي السيد احمد رضا ابن السيد محمد رضا ابن السيد غلام محمد النجاري الحابسي.
له ذكر حفاظ القرآن من الشيعة فارسي مطبوع 3780: الشريف أحمد بن رميثة أمير مكة يأتي في أحمد بن منجد ومنجد لقبه رميثة.
3781: أحمد بن رميح المروزي في معالم العلماء لابن شهرآشوب له إثبات الوصية لأمير المؤمنين ع وكتاب في ذكر قائم آل محمد ع اه يروي عنه عبيد الله بن أحمد بن نهيك.
3782: أحمد بن زكريا بن بابا عده الشيخ في رجاله من أصحاب الهادي ع قيل يروي عنه ابن أسلم وعلي بن محمد القاشاني وأحمد بن أبي عبد الله أما ابن بابا القمي الذي حكى العلامة في الخلاصة عن الفضل بن شاذان أنه من الكذابين المشهورين فهو غير هذا فإنه الحسن بن محمد بن بابا الآتي في محله. 3783: أحمد بن زياد بن جعفر الهمذاني بالذال المعجمة نسبة إلى البلد. في البحار أنه أستاذ الصدوق اه وذكره الصدوق في كمال الدين وقال كان رجلا ثقة دينا فاضلا عليه رحمة الله ورضوانه وأكثر من الرواية عنه وذكره العلامة في الخلاصة بمثل ذلك وقال رضي الله عنه ويعرف برواية الصدوق عنه وأحمد بن عبدون وأبي عبد الله بن العباس.
3784: أحمد بن زياد الخزاز ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الكاظم ع وقال واقفي وفي مستدركات الوسائل يروي عنه أحمد بن محمد بن أبي نصر في الكافي في باب من أوصى بعتق أو صدقة وفي الفقيه في باب الوصية بالعتق والصدقة وفي التهذيب في باب وصية الإنسان بعده وفي الاستبصار في أن حكم المملوك حكم الحر فيما ذكر من أبواب الطلاق اه وفي مشتركات الكاظمي أحمد بن زياد مشترك بين رجلين أحدهما ثقة وهو ابن جعفر الهمذاني والثاني ابن زياد الخزاز الواقفي الذي يذكر في أصحاب الكاظم ع وكل منهما لم يعثر له بأصل يروى وحيث لا تميز فالوقف.
3785: الشريف أبو الطاهر أحمد بن زيد بن الحسين بن عيسى بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ع.
في مقاتل الطالبيين كان سعيد الحاجب حمل موسى بن عبد الله بن موسى بن الحسين بن الحسن بن علي بن أبي طالب ع وابنه إدريس بن موسى وابن أخيه محمد بن يحيى بن عبد الله بن موسى وأبا الطاهر أحمد بن زيد المترجم إلى العراق فعارضه بنو فزارة بالحاجز فأخذوهم من يده فمضوا بهم وأبي موسى أن يقبل ذلك منهم الحديث وذلك في أيام المهتدي.
3786: أحمد بن زيد الخزاعي روى الشيخ في الفهرست في ترجمة آدم بن المتوكل عن حميد بن زياد عنه عن آدم بن المتوكل وروى في ترجمة أبي جعفر شاة طاق بسنده عن حميد عنه عن أبي جعفر شاة طاق وفي لسان الميزان أحمد بن يزيد وهو تحريف.
3787: الشيخ احمد ابن الشيخ زين الدين ابن الشيخ إبراهيم بن صقر بن إبراهيم بن داغر بن راشد بن دهيم بن شمروخ آل صقر المطيري أو المطير في الأحسائي البحراني مؤسس مذهب الكشفية.
ولد في الأحساء في رجب سنة 1166 وتوفي وهو متوجه إلى الحج بمنزل هدية قريبا من المدينة المنورة بمرض الاسهال ليلة الجمعة أو آخر ذي القعدة سنة 1241 وحمل إلى المدينة المنورة ودفن في البقيع وتاريخ وفاته منقول عن خط تلميذه السيد كاظم الرشتي ولكن حكي عمن شاهد قبره بجنب مشهد أئمة البقيع وعليه لوح عليه تاريخ وفاته سنة 1243.
الكشفية أو الشيخية لا بد لنا قبل الخوض في أحواله من الإشارة إلى طريقة الكشفية المعروفين أيضا بالشيخية لأنه كان من أركان هذه الطريقة بل هو مؤسسها وإليه ينسب متبعوها فيسمون بالشيخية أي أتباع الشيخ أحمد المذكور كما يسمون بالكشفية نسبه إلى الكشف والالهام الذي يدعيه هو ويدعيه له أتباعه وهي طريقة ظهرت في تلك الأعصار ومبناها على التعميق في ظواهر الشريعة وادعاء الكشف كما أدعاه جماعة من مشائخ الصوفية وهولوا وموهوا به وتكلموا بكلمات مبهمة وشطحوا شطحات خارجة عما يعرفه الناس ويفهمونه، وهذا التعمق في ظواهر الشريعة ما لم يستند إلى نص قطعي من صاحب الشرع وبرهان جلي قد يؤدي إلى محق الدين لأن كل انسان يفسر الباطن بحسب شهوة نفسه ويجعل ذلك حجة على غيره ويقول هذا من الباطن الذي لا تفهمه.
وينسب إلى الكشفية أمور إذا صحت فهي غلو بل ربما ينسب إليهم ما يوجب الخروج عن الدين وقد كتب في عقائدهم الآقا رضا الهمذاني الواعظ المعاصر رسالة سماها هدية النملة إلى رئيس الملة أهداها للامام الميرزا السيد محمد حسن الشيرازي: نزيل سامرا بين فيها خروج جملة من معتقداتهم عن جادة الصواب وهي مطبوعة في الهند رأيتها وقرأتها والله العالم باسرار عباده. واتبع هذه الطريقة بعد ظهورها جماعة من أهل الحائر وبلد المسبب وشفاثا والبصرة وناحية الحلة والقطيف والبحرين وبلاد العجم وغيرها وكثير منهم من العوام الذين لا يعرفون معنى الكشفية وغاية ما عندهم أن يقولوا نحن كشفية مع التزامهم بإقامة فروض الاسلام وسننه وترك مجرماته تولانا الله وإياهم بعفوه وغفرانه ومهما يكن من الأمر فان

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 2  صفحه : 589
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست