responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 2  صفحه : 472

أحمد بن إبراهيم أبي حامد المراغي علي بن قتيبة: حدثني أبو حامد أحمد بن إبراهيم المراغي قال كتب أبو جعفر محمد بن أحمد بن جعفر القمي العطار وليس له ثالث في الأرض في التقرب من الأصل يصفنا لصاحب الناحية هو العسكري ع فخرج وقفت على ما وصفت به أبا حامد أعزه الله بطاعته وفهمت ما هو عليه تمم الله ذلك بأحسنه ولا أخلاه من تفضله عليه وكان الله وليه وعليه ظ أكثر السلام وأخصه قال أبو حامد هذا في رقعة طويلة وفيها أمر ونهي إلى ابن أخي كثير وفي الرقعة مواضع قد قرضت فدفعت الرقعة كهيئتها إلى علاء بن الحسن الرازي وكتب رجل من أجل اخواننا يسمى الحسن بن النضر بما خرج في أبي حامد وأنفذه إلى ابنه من مجلسنا يبشره بما خرج قال أبو حامد: فأمسكت الرقعة أريدها فقال أبو جعفر اكتب ما خرج فيك ففيها معان نحتاج إلى احكامها قال وفي الرقعة أمر ونهي منه ع إلى كابل وغيرها اه قال البهبهاني في حاشية منتهى المقال عد حديثه من الحسان لذلك وليس ببعيد وإن كان راويه هو نفسه لاعتناء المشائخ بشأنه وذكره العلامة في الخلاصة في القسم الأول المعد لمن يعتمد هو عليه. وروى الشيخ في كتاب الغيبة عن التلعكبري عن الحسن بن محمد النهاوندي عن الحسن بن جعفر بن مسلم الحنفي عن أبي حامد المراغي عن خديجة بنت محمد أخت أبي الحسن العسكري ع.
أحمد بن إبراهيم بن المعلى هو أحمد بن إبراهيم بن أحمد بن المعلى المتقدم.
الشيخ أحمد بن إبراهيم المقابي البحراني ذكر الشيخ يوسف البحراني في اللؤلؤة في ترجمة والد الشيخ أحمد أباه طلب له رجلا يسمى الشيخ أحمد بن إبراهيم المقابي يجئ إلى البيت كل يوم لتدريسه وعين له وظيفة في مبدأ اشتغاله في الطلب.
السيد أحمد ابن السيد إبراهيم الموسوي الطهراني الأصل الحائري المولد النجفي المسكن والمدفن المعروف بالسيد أحمد الكربلائي.
توفي في 27 شوال سنة 1332.
شيخنا واستاذنا قرأنا عليه في الفقه والأصول في النجف سطحا واستفدنا من علمه وأخلاقه كان عالما فاضلا ورعا تقيا كاملا مرتاضا مهذب النفس من تلامذة ميرزا حسين قلي الهمذاني النجفي المدفون بالحائر الأخلاقي الشهير تلمذه عليه في علم الأخلاق وغيره ومن تلامذة الشيخ ملا كاظم الخراساني خرجنا من النجف الأشرف وهو حي ثم علمنا أنه توفي بالتاريخ المذكور يروي عن الشيخ ميرزا حسين قلي المذكور وعن الميرزا حسين بن ميرزا خليل الطهراني النجفي وعن الشيخ علي بن الحسين الخيقاني النجفي كلهم عن الحاج ملا علي ابن الميرزا خليل الرازي بطرقه المعروفة وكانت إحدى عيني المترجم قد ذهبت وله مؤلفات في الفقه والأصول وله كتب بالفارسية أرسلها إلى أصدقائه في الأخلاق جمعت وطبعت باسم تذكرة المتقين.
أبو عبد الله أو أبو جعفر أحمد بن إبراهيم بن نوبخت النوبختي النوبختي مر بيان هذه النسبة في إبراهيم بن إسحاق.
هو جد إبراهيم بن جعفر بن أحمد بن إبراهيم بن نوبخت المتقدم في بابه وصهر الشيخ أبي جعفر محمد بن عثمان العمروي على ابنته أم كلثوم.
من أعلام المتكلمين وشيوخ أهل الفقه والحديث وأعيان علماء بني نوبخت ومن خواص أبي جعفر محمد بن عثمان العمروي. واختص بعد وفاته بالشيخ أبي القاسم الحسين بن روح النوبختي وكان يكتب له الأجوبة عن المسائل التي يخرج جوابها على يده. قال يوما لأبي جعفر العمروي: شوقي إلى رؤية مولانا عجل الله فرجه، فقال له: مع الشوق تشتهي ان تراه، فقال نعم فقال له: شكر الله لك شوقك وأراك جسمه في يسر وعافية لا تلتمس أبا عبد الله أن تراه فان أيام الغيبة تشتاق إليه ولا تسأل الاجتماع معه انه من عزائم الله، والتسليم لها أولى، ولكن توجه إليه بالزيارة.
روى عنه ابنه أبو إبراهيم جعفر بن أحمد حديث وصية أبي جعفر محمد بن عثمان العمروي أحد السفراء إلى الحسين بن روح بن أبي بحر النوبختي كما ذكره الشيخ في كتاب الغيبة وروى الشيخ في كتاب الغيبة أيضا قال: أخبرنا جماعة عن أبي الحسن محمد بن أحمد بن داود القمي قال:
وجدت بخط أحمد بن إبراهيم وإملاء أبي القاسم الحسين بن روح رضي الله عنه على ظهر كتاب فيه جوابات ومسائل انفذت من قم يسال عنها هل هي جوابات الفقيه ع أو جوابات محمد بن علي الشلمغاني لأنه حكي عنه أنه قال: هذه المسائل أنا أجبت عنها فكتب إليهم على ظهر كتابهم بسم الله الرحمن الرحيم قد وقفنا على هذه الرقعة وما تضمنته فجميعه جوابنا ولا مدخل للمخذول الضال المضل المعروف بالعزاقري لعنه الله في حرف منه الحديث ثم قال الشيخ في كتاب الغيبة: وقال ابن نوح أول من حدثنا بهذا التوقيع أبو الحسين محمد بن علي بن تمام ذكر انه كتبه من ظهر المدرج الذي عند أبي الحسن بن داود فلما قدم أبو الحسن بن داود قرأته عليه وذكر ان هذا المدرج بعينه كتب به أهل قم إلى الشيخ أبي القاسم وفيه مسائل فأجابهم على ظهره بخط أحمد بن إبراهيم النوبختي وحصل المدرج عند أبي الحسن بن داوود.
الأمير أحمد بن إدريس بن يحيى بن إدريس بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب أمير السوس ذكره ابن حزم عرضا في كتابه الفصل عند ذكر فرق الشيعة فقال:
ومنهم طائفة تسمى النحلية نسبوا إلى الحسن بن علي بن ورصند النحلي كان من أهل نفطة من عمل قفصة وقسطيلية من كور أفريقية ثم نهض هذا الكافر إلى السوس في أقاصي بلاد المصامدة فاضلهم وأضل أمير السوس أحمد بن إدريس بن يحيى بن إدريس بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب فهم هنالك كثير سكان في ربض مدينة السوس. إلى آخر ما ذكره من ترهاته، ومر تمام كلامه في الجزء الأول من هذا الكتاب. وفي لسان الميزان في أثناء ترجمة الحسن بن علي بن ورصند النحلي، قال حاكيا عن ابن حزم انه كان ممن افتتن به أمير قفصة أحمد بن إدريس بن يحيى بن إدريس بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب انتهى ويأتي كلام ابن حزم ورده في ترجمة الحسن بن علي هذا.
السيد نظام الدين أحمد بن إسحاق بن إبراهيم بن محمد الحسيني الدشتكي الشيرازي في الذريعة: يروي عنه السيد صدر الدين محمد بن منصور بن محمد بن منصور بن محمد بن إبراهيم بن محمد بن إسحاق بن عربشاه الحسيني الدشتكي الشيرازي الذي كان حيا سنة 973 وصدر الدين هو ابن عم أبي المترجم. وقال القاضي في المجالس ان صدر الدين الكبير أخذ الشرعيات عن أبيه منصور وعن ابن عمه نظام الدين أحمد، قال في الذريعة: ومراده ابن عم أبيه أقول بل يكون على ما ذكره ابن عم أبي

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 2  صفحه : 472
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست