responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 2  صفحه : 448

أبي يعلى حمزة بن القاسم المذكور اه أقول الظاهر أنه من بني العباس بن عبد المطلب كما تقتضيه لفظة الهاشمي والعباسي التي تستعمل في العرف في ذلك.
: أبو اليقظان الأسدي اسمه عمار.
: أبو اليقظان البكري اسمه عمار واستظهر جماعة اتحاده مع الأسدي السابق.
: أبو اليقظان الحلبي اسمه عمران.
: أبو اليقظان الساباطي اسمه عمار بن موسى.
: أبو اليقظان العنسي كنية عمار بن ياسر.
: أبو اليقظان الكوفي اسمه عمار بن أبي الأخوص.
: أبو اليقظان الكوفي اسمه نوح بن الحكم.
تتمة في مشتركات الكاظمي: ومنهم أبو اليقظان ولم يذكره شيخنا مشترك بين عمار الأسدي وبين عمار بن أبي الأخوص البكري اما الأسدي فيعرف برواية عبيس بن هاشم الناشري عنه وبين عمار بن ياسر الصحابي الثقة وعمران الحلبي الثقة ذكره الصدوق في طريقه إليه اه.
: أبو اليمان اسمه الحكم بن نافع.
: أبو يوسف اسمه يعقوب بن عيثم.
: أبو يوسف بن السكيت اسمه يعقوب بن إسحاق.
: أبو يوسف الكاتب اسمه يعقوب بن نعيم.
: أبو يوسف الكاتب الأنباري السلمي اسمه يعقوب بن يزيد بن حماد.
استدراك هذه أسماء مما بدئ باب فاتنا في ذكرها في محلها فذكرناها هنا.
: الشيخ أبو البركات الواعظ في الجامع العتيق بأصبهان يروي عنه المولى محمد تقي المجلسي ويروي هو عن المحقق الكركي، عن المولى محمد تقي المجلسي قال خرجنا يوما في خدمة المولى عبد الله التستري إلى زيارة الشيخ أبي البركات الواعظ في الجامع العتيق بأصبهان وكان معمرا في حدود المئة فلما ورد المولى مجلسه وتكلم معه في أشياء قال له الشيخ أبو البركات انا اروي عن الشيخ علي المحقق الكركي من غير واسطة أجزت لك روايتي عنه ثم أمر بان يؤتى له باناء فيه ماء القند فلما رآه المولى عبد الله قال لا يشرب هذا المريض فقرأ الشيخ قل من حرم زينة الله التي اخرج لعباده والطيبات من الرزق قل هي للذين آمنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم القيامة قال وأنت رئيس المؤمنين وانما خلق أمثال ذلك لأجل أمثالك من المؤمنين فقال أعذرني من ذلك فاني إلى الآن كنت أزعم ان ماء القند لا يشربه الا المريض اه.
: الشيخ الفقيه أبو جعفر بن أبي الفضل بن شعرة الجامعاني كان عالما فقيها من مشائخ الشيخ محمد بن المشهدي صاحب المزار ويروي عن الشيخ بهاء الشرف راوي الصحيفة الكاملة.
: ميرزا أبو طالب خان ابن الحاج بيك خان التبريزي الأصفهاني ذكره في تحفة العالم فقال ما ترجمته: ذهب والده في عهد نادر شاة إلى الهند وسكن لكنهؤ فولد المترجم هناك وظهرت عليه مخايل النجابة والذكاء من صغرة فتربى في حجر أعاظم وعقلاء القزلباشية وصارت له رغبة تامة في شعر السرائي والسنجي من شعراء الفرس وصار مؤرخا لا نظير له عارفا بالنكات وتدارك القصور الذي في شعر السرائي وفهمه بفهم جيد وحافظة قوية وحل كثيرا من الاشعار المشكلة لقدماء شعراء الفرس كالخاقاني والأنوري وأمثالهما بدقيق فكره وترقى في خدمة آصف الدولة باستعداده الذاتي وانخرط في سلك الامراء العظام وأراد آصف الدولة ان يفوض إليه النيابة عنه فلما علم بذلك الاشخاص الذين هم في هذا العمل صرفوا رأيه عنه وسعوا في اضمحلال امره تدريجيا واسقطوه من نظره وعملا بما أفاد أ لم تكن ارض الله واسعة فتهاجروا فيها جاء إلى كلكته وأقام فيها وبعد مدة ذهب إلى بلاد الإنكليز بقصد السياحة فلاقى فيها اعزازا واكراما من الملك والامراء وهو رجل كامل في الرجولية والشجاعة وحسن الأخلاق، وفي استقلال الفكر والاستغناء وعزة النفس قدوة أمثاله ومهما دار الفلك بخلاف مراده فلم يكن يستسلم للذلة والمسكنة.
: فخر الملك أبو غالب الواسطي وزير بهاء الدولة اسمه محمد بن علي بن خلف الواسطي.
: السيد أبو الفتح خان ابن السيد فرج الله خان الموسوي من السادات المرعشية من ذرية ملوك مازندران حكم في شوشتر من قبل السلطان محمد شاة القاجاري ذكره صاحب تحفة العالم فقال شاب محمود السيرة عاقل كيس عفيف من الأخيار مشهور بالعدالة والإنصاف.
: الشيخ أبو الفضل بن الحسين الحلي الأجدب من مشائخ السيد فخار بن معد الموسوي مؤلف كتاب الحجة على الذاهب إلى تكفير أبي طالب قرأ عليه سنة 595 كما صرح به في كتاب الحجة.
: السيد أبو القاسم ابن السيد رضي الدين الموسوي الملقب بمير عالم بهادر الهندي الحيدر آبادي في تحفة العالم ولد بحيدر آباد سنة 1166.
وتقدمت ترجمته في محلها ولكن رأينا في تحفة العالم زيادة على ما مر فذكرناه هنا: له صنف السيد عبد اللطيف خان ابن السيد أبو طالب الموسوي

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 2  صفحه : 448
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست