responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 2  صفحه : 331

1601: أبو الحسن الكناني اسمه محمد بن عبد الله بن سعيد بن حيان بن الحر.
1602: أبو الحسن الكوفي اسمه علي بن عمر الأعرج.
1603: أبو الحسن الكوفي اسمه علي بن أبي صالح محمد.
1604: أبو الحسن الكوفي البغدادي اسمه علي بن منصور.
1605: أبو الحسن الكيدري اسمه قطب الدين أبو الحسن محمد بن الحسين بن تاج الدين الحسن بن زين الدين محمد بن الحسين بن أبي المحامد الكيدري المعروف بقطب الدين الكيدري.
1606: الشيخ أبو الحسن اللؤلؤي في الرياض كان من أجلة العلماء وهو الذي تولى غسل الشيخ الطوسي مع السليقي والشيخ أبي محمد بن الحسن بن عبد الواحد الرازي ولعله من تلامذة الشيخ الطوسي اه.
1607: أبو الحسن الليثي اسمه جبلة بن عياض.
1608: المولى الحاج أبو الحسن المازندراني الحائري سكن كربلاء وعمر حتى ناهز التسعين وكان من العلماء الربانيين المتجردين للعبادة وكان من خواص أصحاب الشيخ زين العابدين المازندراني كانا أخوين متآخيين في الله ويقول الميرزا حسين النوري عند النقل عنه حدثني العالم الورع التقي المقدس الزكي الوفي الوالد الروحاني الحاج مولى أبو الحسن المازندراني المتوطن في مشهد الحسين ع وكان المترجم التمس من الشيخ عبد الحسين الطهراني لما عمر الصحن الشريف الحائري وعين لنفسه حجرة للدفن فيها ان يأذن له ان يدفن معه فدفن معه عند الباب السلطاني. له أولاد أفاضل على منهاجه خصوصا الشيخ عبد الهادي قرأ على الميرزا الشيرازي بسامراء وهو من أفاضل علماء كربلاء.
1609: أبو الحسن بن ماهويه اسمه أحمد بن حاتم بن ماهويه.
1610: أبو الحسن المجاشعي في الرياض من متأخري مفسري علمائنا على الظاهر ورأيت بعض الأخبار والفوائد المنقولة من كتاب التيسير في التفسير له وقد جمع في تفسيره هذا جميع النكات والمشكلات والأسئلة والجوابات المتعلقة بالقرآن ويحتمل انه من علماء العامة فلاحظ ولم أتبين خصوص عصره اه.
1611: المولى أبو الحسن بن محمد كاظم كان عالما فاضلا له كتاب ينابيع الحكمة مطبوع وله كتاب تحفة الأمير.
1612: الميرزا السيد أبو الحسن ابن الميرزا محمد ابن الميرزا حسين الملقب بالقدس ابن ميرزا حبيب الله الرضوي النسب المشهدي البلد توفي في المشهد المقدس سنة 1311 ودفن في دار الضيافة.
في الشجرة الطيبة: كان في الأصول والفقه والوثاقة والزهد والورع وطيب الأخلاق وكرم الملكات على حال لا يمكن الإحاطة بها كان في حياة والده مشارا إليه وعزم مع أخيه وشيخ الفقهاء والأصوليين الشيخ صادق القوجاني الذي كان في خدمته على زيارة أئمة العراق فلما عادوا من الزيارة زوجه أبوه بنتا من أهل هرات ذات مال وجمال وكمال وبعد مدة ذهب مع زوجته إلى العراق لاتقان مراتب الفقاهة والاجتهاد فقرأ على الشيخ مهدي ابن الشيخ جعفر صاحب كشف الغطاء وعلى الشيخ مرتضى الأنصاري وأجازه الشيخ مهدي وفي خلال ذلك بدون سبب طلق زوجته فكان ذلك سبب الحيرة والتعجب ثم تبين عروض جنون له و أجتهد الشيخ مرتضى في مداواته فافاق في الجملة وتوجه إلى طهران فزوجه قوام الدولة الذي كان حاكم خراسان وفتح مرو أخته نظرا إلى حسبه ونسبه ولياقته وعلمه وتقواه وجهزها بما يليق بها ونظرا إلى أنه لم يكن عوفي من مرضه تماما أو نظرا إلى زهد طلقها أيضا وجاء إلى المشهد المقدس فجاءت امرأة من راجوات الهند لزيارة المشهد المقدس ولما علمت بحسبه ونسبه بواسطة بني عمه ميرزا معصوم الرضوي قدمت له مبلغا خطيرا من نقود وأمتعة نفيسة فصرفها في مدة قصيرة وفي زمان مجد الملك المتولي باشى للآستانة المقدسة فوض إليه منصب التدريس وعظمه للغاية وعين له منبرا ومحرابا ومع ذلك كانت رغبته وميله إلى الانقطاع عن الخلق وله شوق مفرط إلى مطالعة الكتب وعلق حواشي كثيرة على كتب متفرقة وكان له في فنون الأدب وشجون الفضل امتياز تام وكان جيد الخط وشاعرا أديبا عارض قصيدة ابن سينا التي أولها:
هبطت إليك من المحل الارفع * ورقاء ذات تعزز وتمنع بقصيدة نحو مائة بيت شبه منظومة الحكيم الإلهي ملا هادي السبزواري واعترض عليه وكتب في بعض الحواشي هذه العبارة: ولقد قلت في بعض مؤلفاتي الموضوعة للرد على كتاب المثنوي للمولوي المعنوي وهي أيضا منظومة على وزنها في هذا المعنى وهو بطلان الحلول والاتحاد كما حققه صاحب هذه الرسالة المسماة بصراط النجاة:
وحدة الشيئين شيئا واحدا * لا يراه العقل الا باردا نزد أرباب عقول وأهل حال * در حقيقت اتحاد آمد محال اتحاد الخمر بالماء القراح * امتزاج عند أهل الاصطلاح وله:
وديار آل محمد من أهلها * بين الديار كما تراها بلقع وبنات سيدة النساء ثواكل * اسرى حيارى في البرية ضيع ما ذا تقول أمية لنبيها * يوما به خصماؤه تستجمع وفي آخر امره اشتغل بعلم الصنعة والجفر اه الشجرة الطيبة.
1613: السيد أبو الحسن ابن السيد محمد ابن السيد عبد الحميد الموسوي البهبهاني الأصل الأصفهاني المسكن النجفي الهجرة والمدفن مولده ووفاته ومدفنه ولد سنة 1284 في قرية صغيرة من قرى أصفهان ولا يزال اخوته فيها إلى الآن وأصله من نواحي بهبهان ثم انتقل جده إلى القرية المذكورة.
هكذا أخبرنا من لفظه حين اجتماعنا به في النجف الأشرف سنة 1353 فما ذكر في تاريخ ولادته غير هذا فهو خطا.

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 2  صفحه : 331
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست