responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 10  صفحه : 119

رسالة في الفضاء عن الميت، رسالة في المواسعة والمضايقة، رسالة في قاعدة من ملك شيئا ملك الاقرار به، رسالة في نفي الضرر والضرار طبعت كلها وله كتاب الغصب وكتاب في الرجال تام منه نسخة مخطوطة في المكتبة الرضوية كتبت عن نسخة الأصل سنة 1281 وهي سنة وفاته.
السيد مرتضى ابن السيد محمد ابن السيد دلدار علي ابن السيد محمد معين الدين النقوي النصيرآبادي اللكهنوئي.
توفي شابا في حياة والده 18 شهر رمضان سنة 1276 قال السيد علي نقي النقوي الهندي: المحقق المدقق الحكيم المنطقي لم يكن يشق غباره في العلوم العقلية وقد تلمذ عليه المتكلم المحدث السيد حامد حسين الشهير صاحب العقبات.
السيد مرتضى ابن السيد علي النواب الحسيني المرعشي الخليفة سلطاني كان عالما فاضلا من عيون علماء دولة الشاة عباس الثاني مقربا إليه وصار صهرا له على ابنته ورزق منها ولده السيد علي.
توفي المترجم في أصبهان ونقل نعشه إلى النجف ودفن في مقبرة العلامة الحلي.
السيد مرتضى النواب الثاني ابن السيد علي ابن السيد مرتضى الأول الحسيني المرعشي كان فقيها ورعيا تقيا محدثا مدرسا، صار صدرا للشاه حسين الصفوي آخر الملوك الصفويين وصهرا له وكان زوجته سيدة جليلة لها آثار خيرية بأصبهان ونواحيها منها عدة قرى موقوفة قريبة من ملك آباد وشاه دان.
خلف الميرزا أبا تراب والميرزا السيد محمد.
الشيخ مرتضى نظام الدين الرشتي ابن الشيخ محمد حسن شيخ الاسلام نزيل مشهد الرضا ابن الشيخ مرتضى نظام الدين العاملي نزيل مشهد الكاظمين ابن الشيخ جواد ابن الحاج ملا هادي العاملي شيخ الاسلام ولد سنة 1227 وتوفي ببلدة رشت سنة 1336 ودفن في قم في صحن علي بن جعفر خارج البلد على طريق جمكران.
من نوابغ جيلان فقها وأصولا بحاثة في الكلام والحكمة والرياضيات. تلمذ على الإيرواني والشرابياني والمامقاني والحاج ميرزا حبيب الله والشيخ محمد هادي الطهراني وغيرهم ويروي عنهم.
له تاليف منها كتاب تشريح الحساب في شرح خلاصة الحساب للشيخ البهائي بالفارسية ففرع من تاليفه سنة 1312 في النجف وكتاب حياة الايمان أفرد على الشيخة وغير ذلك. ويروي عن جماعة منهم السيد محمود شمس الدين الحسيني المرعشي المتوفي سنة 1338 خلف المترجم الشيخ قوام الدين والشيخ شمس الدين.
السيد مرتضى ابن السيد محمد الطباطبائي الحسني والد السيد مهدي بحر العلوم وتوفي سنة 1204 ودفن عند مزار الشهداء بكربلا كان عالما جليلا فاضلا نبيلا له مجلد في شرح بعض مباحث صلاة الكفاية. قال ولده بحر العلوم في بعض المجاميع التي رأيناها بخطه:
تاريخ مجئ الوالد من إيران سنة 1199 وتاريخ وفاته سنة 1204 اه. خلف ولدين أحدهما السيد جواد والد السيد علي تقي وهو والد الميرزا محمود صاحب المواهب والثاني السيد مهدي بحر العلوم ولما توفي رثاه شعراء عصره ولده السيد مهدي كالشيخ محمد رضا النحوي والسيد احمد العطار والسيد إبراهيم العطار والشيخ محمد هادي النحوي والشيخ مسلم بن عقيل الجساني والحاج محمد رضا الآزري والشيخ محمد علي الأعسم وغيره بقصائد يذكر بعضها في تراجمهم ومما أرخت به وفاته من قصيدة للشيخ هادي النحوي:
واها لدهر سددا * سهما أصاب به الهدى جددت تاريخا لرزئك * لا يزال مجددا وطفقت أندب إذ فقدت * به الرضي السيدا المرتضى أودى فارخ * قد قضى علم الهدى السيد مرتضى ابن السيد محمد ابن السيد حيدر العاملي ثم المكي ذكره جامع ديوان السيد نصر الله الحائري فقال: صاحب الفضل الجلي الأديب السيد مرتضى سليل الفاضل السيد محمد بن حيدر العاملي اه كان فاضلا أديبا شاعرا ارسل إلى السيد نصر الله الحائري قصيدة يمدحه بها فشطرها السيد نصر الله وجعل التشطير جوابا ونحن نقتصر على الأصل وهو:
لعلوي ربوع في اللوا وخدور * فهل لك يا حادي الظعون نزور نجدد عهدا باللوا جاده الحيا * فلي في رباه روضة وغدير ونندب أياما تقضت بسفحه * وعصرا به غصن الشباب نضير سقى الله عهد العامرية باللوا * حياء تعم الأرض منه بحور فلم أنس سرا قد إذاعته عندما * تدانى فراق بيننا ومسير عشية قالت بالحمى سوف نلتقي * وقال لها الواشي أبوك غيور فدتها الغواني كيف أفشت حديثها * أما علمت أن الوشاة حضور أطعت الهوى في حبها مع أنه * يؤجج نارا في الحشا ويثير طرقت حماها حين طال بي النوى * ففي كبدي منه لظى وسعير وقلت محب قد أتى يطلب الثوى * فقالت يقيم اليوم ثم يسير فقلت لها يا علو في غير أرضكم * أسير واما عندكم فأسير أهاجرني لا فرق الله بيننا * إلى كم صدود في الهوى ونفور أ في كل يوم لي إليك وسيلة * اقدمها اني إذا لصبور على انني لم أفش سرا ولم * أخن عهودا ولم تسند إلي أمور فقالت حماك الله من كل شيمة * تشين ولكن الوشاة كثير إذا ظفروا يوما بحر تبادروا * إلى ذمه ان اللسان عثور يظنون أن المجد يقنص باللهى * وذلك مرقى لا يرام عسير فقلت دعيهم لا أبا لأبيهم * لاني مليك في الهوى والمير فقالت نعم قد أيدتك شواهد * لدينا واخبار بذاك تسير ولكن إذا فاض الحديث بمحفل * وأرجنا منه شذا وعبير رأيتك للآداب تصغي وللعلا * تميل وذا ود لديك تمير وتنظم من حر الكلام قلائدا * يحلى بها للغانيات نحور أ لست الذي يطوي القفار لماجد * له بين أرباب الكمال ظهور فقلت بلى لله درك هذه * مطامح مثلي لا طلا ونحور

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 10  صفحه : 119
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست