responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 784

ف

[ العَوْف ] : ذَكَرُ الرجل.

والعَوْف : الحال ، يقال : نِعْمَ عوفك : أي حالك.

والعَوْف : الأسد ، يقال : سمي عوفاً لأنه يَطلب بالليل.

ويقال : العَوْف : الديك.

والعَوْف : صنم.

وعَوْف : من أسماء الرجال.

وأم عَوْف : الجرادة.

ل

[ العَوْل ] : العَويل.

ن

[ العَوْن ] : الظهير على الأمر ، يقال للواحد وللاثنين والجميع والمؤنث سواء ، يجمع على : الأعوان.

و [ فَعْلة ] ، بالهاء

د

[ العَوْدَة ] : الفرس التي قد قرحت : بلغة أهل اليمن.

والعَوْدَة : الناقة الهرمة.

ر

[ العَوْرَة ] : سَوْأَة الإنسان ، وكل شيء يستحى منه ؛ وفي الحديث عن النبي عليه‌السلام : « ما بين السرة إلى الركبة عَوْرَة[١] ». قال الشافعي : الركبة ليست بعورة ، لأنها في هذا الخبر غاية ، فلا تدخل الغاية في الجملة ، كقوله تعالى : ( ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيامَ إِلَى اللَّيْلِ )[٢]. وقال أبو حنيفة ومن وافقه : الركبة من العورة ، وقد تدخل الغاية في الجملة ، كقوله تعالى :


[١]هو من حديث أبي سعيد الخدري عنه صلى‌الله‌عليه‌وسلم أنه قال : « عورة الرجل ما بين سرته وركبته ». وبمعناه من طرق أخرى ذكره الزيلعي في نصب الراية ( ١ / ٢٩٦ ) وابن حجر في التلخيص الحبير ( ١ / ١٧٩ ) وانظر : البحر الزخار في حدّ العورة : ( ١ / ٣٢٦ ) وفيه مختلف الأقوال.

[٢]البقرة : ٢ / ١٨٧ ، وتمامها : ( ... وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عاكِفُونَ فِي الْمَساجِدِ ).

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 784
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست