responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 741

والاعتماد في عرف المتكلمين : ما يوجب تدافع الجسم في عدد الجهات الست ، وهو معنىً غير الحركة والسكون. وقيل : ليس بمعنىً غيرهما.

ر

[ الاعتمار ] : الزيارة ، وهو أصل الاعتمار في الحج ، قال الله تعالى : ( فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ )[١]. قال كثيِّر عَزَّة :

ومعتمر في ركب عَزَّة لم يكن

يريد اعتمار البيت لو لا اعتمارُها

والمعتمر : المُعْتَمّ ، قال أعشى باهلة :

وجاشت النفسُ لما جاء فَلُّهُمُ

وراكبٌ جاء من تثليثَ معتمرُ

ط

[ الاعتماط ] : يقال : اعتمط فلانٌ فلاناً : إذا عابه. عن ابن دريد ، ويقال : هي بالغين معجمةً.

ل

[ الاعتمال ] : الاضطراب في العمل ، قال [٢] :

إن الكريم وأبيكَ يعتملْ

إن لم يجد يوماً على من يتكل

ي

[ الاعتماء ] : اعتمى الشيءَ : إذا اختاره.

الاستفعال

ر

[ الاستعمار ] : استعمره في الأرض : إذا جعله عامراً لها ، قال الله تعالى : ( وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيها )[٣].

ل

[ الاستعمال ] : استعمله : أي ولّاه على العمل.


[١]البقرة : ٢ / ١٥٨.

[٢]هو غير منسوب في المقاييس : ( ٤ / ١٤٥ ) واللسان ( عمل ).

[٣]هود : ١١ / ٦١ وتمامها : ( هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيها ).

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 741
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست