responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 693

الأقصى خولان اليمن ، ولمن بنواحي صعدة خولان الشام.

فَعَال ، بفتح الفاء

ف

[ عَلاف ] : اسم رجلٍ من قضاعة تنسب إليه الرحال العَلافِيّة ، وهو زَبّان بن حُلْوان ابن عمرو بن الحاف بن قضاعة ، وبه سمي وادي عَلاف باليمن ، من ناحية صعدة ، قال النابغة [١] :

شُعَب العِلافيات بين فروجهم

والمحصناتُ عوازبُ الأطهار

ويقال : إنه عِلاف بكسر العين ، والمنسوب إليه كذلك ، والفتح أصح.

ق

[ العَلاق ] : ما تتبلَّغ به الماشية ، يقال : ما بها عَلاقٌ : أي شيءٌ من المرتع ، قال الأعشى [٢] :

وفلاةٍ كأنها ظهرُ ترسٍ

ليس إلا الرجيع فيها علاقُ

يعني ما ترده الإبل ونحوها من جِرَّتها.

و

[ العَلا ] : العُلا.

والعَلا : من أسماء الرجال.

و [ فَعَالة ] ، بالهاء

ق

[ العَلاقة ] ، بالقاف : الحب اللازم للقلب ، قال المرّار [٣] :

أعلاقةً أم الوُلَيِّدِ بعدِ ما

أفنان رأسك كالثِّغام المُخْلِس


[١]ديوانه : (١٠٥) وروايته العلافيات بكسر العين. وهي إحدى روايتي نطقه كما ذكر المؤلف رحمه‌الله ، ولا ينطق اليوم إلا بكسر العين.

[٢]ديوانه : (٢٢٤) ، والمقاييس ( علق ، رجع ) : ( ٤ / ١٢٦ ) ؛ واللسان ( رجع ).

[٣]هو المرَّار الفَقْعسي شاعر إسلامي أموي عاش إلى العصر العباسي ، انظر الخزانة : ( ٤ / ٢٨٨ ). والأعلام للزَّرِكْلِيّ : ( ٧ / ١٩٩ ).

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 693
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست