نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 7 صفحه : 684
متطرفة في اسم معرب قبلها حركة لعدم ذلك في كلامهم رأساً ) [١] كان من أشراف
مذحج ، وسمي ذا الإداوة لأنه أتى النبيَّ فأسلم ، ثم سأله آية ، فأعطاه إداوة
لشربه ولطهوره إلى حيث أراد.
والعُلا : العَلاة.
و [
فُعَلة ] ، بالهاء
ن
[
العُلَنَة ] : رجلٌ عُلَنَةٌ : إذا كان يعلن
بسرِّه.
فُعُلٌ
، بالضم
ط
[
العُلُط ] : يقال : بعيرٌ عُلُطٌ : ليس في رأسه خِطام.
وناقة عُلُطٌ كذلك.
الزيادة
إفْعِيل
، بكسر الهمزة
ط
[
الإعليط ] : وعاء ثمر
المرْخ ، قال امرؤ القيس يصف أذن الفرس [٢] :
لها أذنٌ
حَشْرةٌ مَشْرَةٌ
كإعليط
مَرْخٍ إذا ما صَفِرْ
[١]ما بين القوسين
ليس في ( بر ١ ) ولا ( ت ) وهو في هامش الأصل ( س ) وانظر ( عُلَة ) في الاشتقاق :
( ٢ / ٣٩٧ ) ، وانظر
في نسب علة بن جلد بن مذحج النسب الكبير لابن الكلبي ( ١ / ٣٠٥ ) ، ومعجم قبائل
العرب لكحالة ( ٢ / ٨٠٧ ).
[٢]غير منسوب في
المقاييس ( حشر ، علط ) : ( ٤ / ١٢٤ ) ، ونسب في اللسان ( عَلط ) إلى امرئ القيس ،
وفيه وفي التاج ( حشر ) إلى النمر بن تولب ، وهو دون عزو في اللسان ( مشر ) وكذلك
في التاج ( علط ، مشر ) ولامرئ القيس قصيدة على هذا الوزن والروي يصف يها فرسه
وفيها عدد من الأبيات التي أولها : لها كذا وكذا من الصفات ، ولها كيت وكيت. انظر
الديوان : ( ١٦٣ ـ ١٦٧ ).
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 7 صفحه : 684