responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 529

أشرف أحدهم على أرض وبيئة نهق كنهيق الحمار لكي يسلم من الوباء.

و

[ التعشية ] : عَشّاه فتعشّى ، يقال في بعض الأمثال [١] : « الكذب يعشّي ولا يغدِّي ». أي إن نفعه لا يتم. وفي مثل آخر [٢] : « عَشِ ولا تغتر » أي خذ بالاحتياط وأصله فيما يقال أن رجلاً أراد أن يقطع مفازة بإبله فاتكل على ما فيها من الكلأ ، فقيل له : عشِ إبلك فإن يكن فيها كلأ فلا يضرك ذلك وإن لم يكن كنت قد أخذت بالوثيقة.

وفي الحديث : سأل رجل ابن عمر فقال : كما لا ينفع مع الشرك عمل فهل يضرّ مع الإسلام ذنب؟ فقال : عشِ ولا تغترّ ، ثم سأل ابن عباس وابن الزبير فقالا كذلك : أي اجتنب الذنوب ولا تتكل على كلمة الإسلام.

المفاعَلَة

ر

[ المعاشرة ] : المخالطة ، قال :

لَعَمْرُكَ والخطوبُ مغيِّراتٌ

وفي طول المعاشرة التَّقَالي

 الافتعال

ن

[ الاعتشان ] : اعتشن : إذا قال برأيه.

التفعُّل

ق

[ التعشُّق ] : تكلف العشق.

و

[ التعشي ] : تعشّى من العَشاء.


[١]لم أجده في مجمع الأمثال ، ومن الأمثال اليمنية : « مَنْ تَغَدَّى بكذبةٍ ، ما تعشّى بها ».

[٢]المثل في مجمع الأمثال للميداني : رقم : (٢٤٣٢).

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 529
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست