responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 501

يفْعُول ، بفتح الياء

ب

[ اليَعْسُوب ] : ذكر النحل.

ويَعْسُوب كلِّ شيءٍّ : رَئِيسُه.

قال أبو عبيد [١] : ويسمى الرجل السيد يَعسوباً بيعسوب النحل. قال علي رضي‌الله‌عنه حين رأى عبد الرحمن بن عَتّاب مقتولاً يوم الجمل وكان مع عائشة : هذا يعسوب قريش؛ ولذلك قيل في عبارة الرؤيا : إن ذكر النحل رجل سيدٌ ذو خطرٍ وجاه نفّاع للناس. وكذلك النحل في العبارة.

واليعسوب : دائرة عند مركض الفارس حيث يركض [[٢] الفرس ] الفارس.

ويقال : بل اليَعْسُوب الغُرَّة تكون على قصبة الأنف.

ويقال : إن اليَعْسُوب أيضاً : طائر أكبر من الجرادة تشبه به الخيل والكلاب لِضُمْرها ، قال : كأنهن جراد أو يعاسيب

ولهذا قال بعض المعبِّرين : إن اليَعْسُوب إنسان ضعيف لا يضرُّ ولا ينفع. يعني هذا الطائر لا يعسوب النحل.

فُعْلُول ، بضم الفاء

لج

[ العُسْلُوج ] : الغصن. والعسلوجة ، بالهاء أيضاً.

بر

[ العُسْبُور ] : ولد الكلبة من الذئب.

ويقال : إن العسبور أيضاً : الناقة النجيبة.


[١]انظر أبو عبيد : غريب الحديث : ( ٢ / ١٣٢ ) ؛ وهو في الفائق للزمخشري : ( ٢ / ٤٣٠ ).

[٢]الأصل : « حيث يركضه الفارس » فزدناها لرفع اللبس.

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 501
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست