responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 382

وعدي : حي من بني حنيفة [١] أيضاً ، والنسبة إليهم : عدوي.

والعَدي : القوم يعدون في القتال ويحملون ، قال [٢] :

لما رأيت عَديَ القوم تسلبهم

طَلْحَ الشواجن والطرفاء والسَّلَم

 و [ فَعِيلة ] ، بالهاء

ن

[ العدينة ] : يقال : العداين : الرقاع التي تزاد في الغرب ، الواحدة : عدينة.

فَعْلَى ، بفتح الفاء

و

[ العدوى ] : الاسم من أعداه الوالي على ظالمه.

والعدوى : الاسم من أعدى الجربَ وغيره ، وفي حديث [٣] النبي عليه‌السلام : « لا طِيَرَةَ ولا عدوى ».

فُعَلاء ، بضم الفاء وفتح العين ، ممدود

و

[ العُدَواء ] : الشُّغْل [٤].


[١]وهم بنو عدي بن حنيفة بن لُجَيْم ، من أهل اليمامة ، انظر في نسبهم النسب الكبير : ( ١ / ٢٣ ) ومعجم قبائل العرب : ( ٢ / ٧٦٤ ـ ٧٦٥ ).

[٢]البيت لمالك بن خالد الخناعي الهذلي ، ديوان الهذليين : ( ٣ / ١٢ ) واللسان ( عدا ، شجن ) والرواية في الديوان واللسان : يسلبهم بدل تسلبهم وكلاهما جائز ، وبعده :

كفت ثوبي لا الوي على احد

اني شنئت الفتى كالبكر يختطم

[٣]الحديث في الصحيحين والأمهات بهذا اللفظ وفي بعض الروايات بتقديم وتأخير فيه وزيادة « ... ولا هامة ولا صفر » و « ... وأحب الفأل الحسن » من طريق أبي هريرة وأنس وابن عباس وعمرو عند البخاري في الطب ، باب : الجذام ، رقم (٥٣٨٠) ومسلم في السلام ، باب : لا عدوى ولا طيرة ... رقم (٢٢٢٠).

[٤]أي : الانشغال عن عمل بآخر ، وجمعه : عوادٍ. يقال : عدتني عن هذا الأمر عوادٍ.

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 382
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست