responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 377

وفلانٌ من أهل المَعْدَلة : أي من أهل العدل.

مَفْعِل ، بكسر العين

ن

[ المَعْدِن ] : موضع الشيء الذي ينبت فيه ويوجد به إذا طُلب.

و [ مَفْعِلة ] ، بالهاء

ل

[ المَعْدِلة ] : يقال : بسط الوالي مَعْدِلته : أي عدله.

فاعِل

ن

[ العادِن ] : الناقة المقيمة في المرعى.

و

[ العادي ] : العدوُّ ، ودَعَت امرأةٌ من العرب على أخرى فقالت : أشْمَت ربّ العالمين عادِيَك [١].

والجميع : عداة.

و [ فاعلة ] ، بالهاء

و

[ العادِيَة ] : القوم يَعْدُون [٢].

قال بعضهم : والعادية : الإبل التي لا ترعى الحمض وأنشد [٣] :

وإن الذي يبغي من المال أهلها

أَوارِكُ لماَّ تأتلف وعَوَادي


[١]في ديوان الأدب : ( ٤ / ٤٠ ) : قالت امرأة من العَرَب لأخرى : أشْمَتَ ربُّ العالمين عادِيك.

[٢]قال في خزانة الأدب : ( ٢ / ٢٠٢ ) « العادِيَةُ : القوم يَعْدون ، من العدو وهو الركض ». والعاديَة : الخيل المغيرة كما في : ( العين : ٢ / ٢١٤ ).

[٣]البيت لكُثَيِّر ، كما في اللسان ( عدا ) وروايته « ينوى » بدل « يبغي ».

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 377
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست