وفلانٌ من أهل المَعْدَلة : أي من أهل العدل.
[ المَعْدِن ] : موضع الشيء الذي ينبت فيه ويوجد به إذا طُلب.
[ المَعْدِلة ] : يقال : بسط الوالي مَعْدِلته : أي عدله.
[ العادِن ] : الناقة المقيمة في المرعى.
[ العادي ] : العدوُّ ، ودَعَت امرأةٌ من العرب على أخرى فقالت : أشْمَت ربّ العالمين عادِيَك [١].
والجميع : عداة.
[ العادِيَة ] : القوم يَعْدُون [٢].
قال بعضهم : والعادية : الإبل التي لا ترعى الحمض وأنشد [٣] :
وإن الذي يبغي من المال أهلها
أَوارِكُ لماَّ تأتلف وعَوَادي
[١]في ديوان الأدب : ( ٤ / ٤٠ ) : قالت امرأة من العَرَب لأخرى : أشْمَتَ ربُّ العالمين عادِيك.
[٢]قال في خزانة الأدب : ( ٢ / ٢٠٢ ) « العادِيَةُ : القوم يَعْدون ، من العدو وهو الركض ». والعاديَة : الخيل المغيرة كما في : ( العين : ٢ / ٢١٤ ).
[٣]البيت لكُثَيِّر ، كما في اللسان ( عدا ) وروايته « ينوى » بدل « يبغي ».