responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 226

فُعَال ، بضم الفاء

ر

[ الظُّهَار ] : ما يظهر من الريشِ ، وهو الجناح ، وهو أفضل ما يراش به ، قال أبو عبيدة في ريش السهام : الظُّهار ، وهو ما جُعل من ظهرِ عسيبِ الريشةِ.

و [ فِعال ] ، بكسر الفاء

ر

[ الظِّهار ] : قول الرجل لامرأته : أنت عليَ كظهر أمي. وكان طلاقاً في الجاهلية.

و [ فِعَالة ] ، بالهاء

ر

[ الظِّهارة ] : خلاف البِطانة [١].

فَعِيل

ر

[ الظهير ] : المعين ، قال الله تعالى : ( وَما لَهُ مِنْهُمْ مِنْ ظَهِيرٍ )[٢] ، وقال تعالى : ( وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذلِكَ ظَهِيرٌ )[٣].

ويقال : بَعيرٌ ظهير : أي قوي ، وناقة ظهير ، بغير هاء أيضاً.


[١]في اللسان والتاج ذكرا ظهارة الثوب وبطانته ، وذلك في اللهجات اليمنية ، ولكن الظهارة والبطانة في اللهجات اليمنية تتردد كثيراً في مجال البناء إذ إن كل جدار في البيوت يكون من ظهارة وبطانة وبينهما ردم يسمى ( كَبْسَة ).

[٢]سورة سبأ : ٣٤ / ٢٢ ( ... وَما لَهُمْ فِيهِما مِنْ شِرْكٍ وَما لَهُ مِنْهُمْ مِنْ ظَهِيرٍ ).

[٣]سورة التحريم : ٦٦ / ٤ ( .. إِنْ تَتُوبا إِلَى اللهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُما وَإِنْ تَظاهَرا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذلِكَ ظَهِيرٌ ).

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 226
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست