responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 213

و [ فُعَال ] ، بضم الفاء

ع

[ الظُّلَاع ] : شيء يصيب الدابة في قوائمها.

و [ فُعَالة ] ، بالهاء

م

[ الظُّلامة ] : مظلمتك التي تطلبها عند الظالم ، قال الهذلي [١] :

وإن كنت تبغي للظُّلامة مركباً

ذلولاً فإني ليس عندي بعيرها

 فَعِيل

ف

[ الظليف ] : الذليل السيئ الحال.

ويقال : الظليف أيضاً : المكان الخشن فيه رمل.

ويقال : شَرٌّ ظليف : أي شديد ، قال صخر الغي [٢] :

ولا أبغينَّك بعد النُّهى

وبعد الكرامة شرّاً ظليفاً

أي لا تحملني على أن أبغيك شرّاً بعد كرامتك.

قال أبو زيد : يقال : ذهب [ فلان ][٣] بغلامي ظليفاً : أي بغير ثمن.

م

[ الظَّليم ] : ذكر النعام ، وجمعه : ظِلمان.

والظليم : التراب الذي يخرج من الأرض المظلومة إذا حفرت ، قال [٤] :

فأصبح في غبراءَ بعد إشاحةٍ

على العيشِ مردوداً عليه ظليمُها


[١]هو أبو ذؤيب ، ديوان الهذليين : ( ١ / ١٥٨ ).

[٢]ديوان الهذليين : ( ٢ / ٧٤ ).

[٣]ما بين المعقوفين ساقط من الأصل ( س ) وأضيف من بقية النسخ.

[٤]البيت دون عزو في اللسان ( ظلم ) وفي روايته مردود بالكسر.

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 213
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست