[ الظُّلَاع ] : شيء يصيب الدابة في قوائمها.
[ الظُّلامة ] : مظلمتك التي تطلبها عند الظالم ، قال الهذلي [١] :
وإن كنت تبغي للظُّلامة مركباً
ذلولاً فإني ليس عندي بعيرها
[ الظليف ] : الذليل السيئ الحال.
ويقال : الظليف أيضاً : المكان الخشن فيه رمل.
ويقال : شَرٌّ ظليف : أي شديد ، قال صخر الغي [٢] :
ولا أبغينَّك بعد النُّهى
وبعد الكرامة شرّاً ظليفاً
أي لا تحملني على أن أبغيك شرّاً بعد كرامتك.
قال أبو زيد : يقال : ذهب [ فلان ][٣] بغلامي ظليفاً : أي بغير ثمن.
[ الظَّليم ] : ذكر النعام ، وجمعه : ظِلمان.
والظليم : التراب الذي يخرج من الأرض المظلومة إذا حفرت ، قال [٤] :
فأصبح في غبراءَ بعد إشاحةٍ
على العيشِ مردوداً عليه ظليمُها
[١]هو أبو ذؤيب ، ديوان الهذليين : ( ١ / ١٥٨ ).
[٢]ديوان الهذليين : ( ٢ / ٧٤ ).
[٣]ما بين المعقوفين ساقط من الأصل ( س ) وأضيف من بقية النسخ.
[٤]البيت دون عزو في اللسان ( ظلم ) وفي روايته مردود بالكسر.