[ الإطفاف ] : يقال : خذ ما أطفَ لك : أي ما ارتفع.
وأطفَ المكيالَ : إذا كال طِفّه.
وأطفَ فلانٌ لفلان : إذا طَبِن له وأراد خَتْلَه.
[ الإطلال ] : أطلَ على الشيء : إذا أشرف عليه.
وأطلَ الله [١] دَمَهُ : لغةٌ في طَلَ.
[ الإطمام ] : أطمَ شعرُه : إذا حان له أن يُطَمَ [٢].
[ الإطنان ] : يقال : ضرب يده بالسيف [٣] فأَطَنَّها : أي قطعها ، قال بعضهم : يراد بذلك صوت القطع.
ويقال : أطنَ الطستَ ونحوَها فَطَنَّتْ : أي صَوَّتَت.
[ التطبيب ] : طَبَّبَ المزادةَ : من الطِّبابة.
[ التطفيف ] : نَقْصُ المكيال حتى لا يُوفَّى كيلُه ، قال الله تعالى : ( وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ )[٤] ، وقال جميل بن معمر [٥] :
وضعْنا لهم صاع القصاصِ رهينةً
بما سوف نوفيها إذا الناسُ طَفَّفوا
[١]لفظ الجلالة ليس في ( ت ، م ١ ).
[٢]أي : يُجَزّ ـ وانظر بناء فَعَلَ ـ.
[٣]« بالسيف » ليست في ( ت ، م ١ ).
[٤]الآية الأولى من سورة المطففين : ٨٣ / ١.
[٥]البيت مما ورد من هذه القصيدة في ديوانه : (٦٣) ، وروايته : ونحن نوفيها.