responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 188

مقلوبه

[ مِفْعَلة ]

ل

[ المِظَلَّة ] : معروفة.

فِعَال ، بكسر الفاء

ل

[ الظِّلال ] : جمع : ظُلّة.

والظلال جمع ظِلٍ. قال الله تعالى : ( فِي ظِلالٍ عَلَى الْأَرائِكِ )[١].

فَعُول

ن

[ الظَّنُون ] : يقال : الظَّنُون السَّيِّئ الخُلُق.

ويقال : الظَّنُون : القليل الخير.

والبئر الظَّنُون : القليلة الماء يظن بها الماءُ ولا يُتَيُقَّن ، قال [ الأعشى ][٢] :

ما جعل الجُدَّ الظنونَ الذي

جُنِّبَ صَوْبَ اللجبِ الماطرِ

ويقال : الدَّيْن الظَّنُون : الذي لا يُدرى أيقضيه آخذه أم لا ، وفي حديث علي [٣] في الرجل يكون له الدَّيْن


[١]سورة يس : ٣٦ / ٥٦ ( هُمْ وَأَزْواجُهُمْ فِي ظِلالٍ عَلَى الْأَرائِكِ مُتَّكِؤُنَ ).

[٢]ما بين المعقوفين إضافة من ( ل ١ ) وحدها ، والبيت له ، ديوانه : (١٨٠) ، وروايته :

مايجعل الجد الظنون الذي

جنب صوب اللجب الزاخر

وفي اللسان ( ظنن ) جاءت « الجدّ » و « الظنون » مضبوطتين بالضم وفيه اللجب الماطر ووجه الضم غير ظاهر.

[٣]الحديث في النهاية : لابن الأثير ( ٣ / ١٦٤ ) وقد نسبه أيضا إلى عثمان ، وذكر حديث عمر الآخر « لا زكاة في الدين الظنون » وهو الذي لا يدري صاحبه أيصل إليه أم لا ؛ الفائق للزمخشري : ( ٢ / ٣٨٠ ) ، وانظر قولي الإمام الشافعي في الأم ( باب زكاة الدين ) : ( ٢ / ٥٥ ) ، وراجع ( الروض النضير ) شرح مجموع الفقه الكبير : ( ٢ / ٤١٤ ).

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 188
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست