( مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ )[١].
وفي بعض أمثال حمير : « سُدَّ بالعجين ولا تحرك الطين [٢] » معناه : إن العمارة كثيرة الغرامة. وأصله : مِعْلف فرس ملك منهم انثلم فقال هذا.
[ الطِّيبة ] : يقال : فعل ذلك بطيبة من نفسه : أي بطيب من نفسه ، وفي الحديث [٣] عن النبي عليهالسلام : « لا يحل مال امرئ مسلم إلا بطيبة من نفسه »
[ الطِّيْرة ] : الاسم من اطَّيَّر به.
[ الطِّيْنة ] : أخص من الطين.
والطينة : الخِلْفة.
[ الطِّيَّة ] : النية ، وهي : من طوى ، قال الشنفرى [٤] :
وشُدَّت لطيّاتي مطايا وأَرْحُلُ
[ الطاب ] : الطِّيْب. والطاب أيضاً
[١]من آية من سورة المؤمنون : ٢٣ / ١٢ ( وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ ).
[٢]ينظر عند الهمداني.
[٣]أخرجه أحمد في مسنده ( ٥ / ٧٢ ) والبيهقي في سننه ( ٦ / ١٠٠ و ٨ / ١٨٢ ).
[٤]عجز البيت من لاميته المشهورة ، انظر أعجب العجب في شرحها للزمخشري ، والخزانة : ( ٣ / ٣٤٠ ) ، وصدره :
فقد حمت الحاجات والليل مقمر