responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 150

ق

[ طائق ] كُلِّ شيء : ما استدار به.

والطائق : نادرٌ يَنْدُر من الجبل.

ل

[ الطائل ] : يقال : أمر غير طائل : أي ليس فيه غنىً ، والمذكر فيه والمؤنث سواء. قال [١] :

لقد كلفوني خُطةً غير طائل

و [ فاعِلَة ] ، بالهاء

ف

[ الطائفة ] : القطعة من كل شيء. يقال : طائفة من الناس ، وطائفة من الليل ونحو ذلك ، قال الله تعالى : ( وَلْيَشْهَدْ عَذابَهُما طائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ )[٢]قال مجاهد والحسن والشعبي : الطائفة : الرجل فما زاد. وقال عطاء : الطائفة : الرجلان فصاعداً. وقال مالك : الطائفة : أربعة.

ل

[ الطائلة ] : الوِتر والذحل.

فاعُول

س

[ الطاووس ] : طائر حسن اللون من طير بلاد العجم ، ولذلك قيل في العبارة [٣] : هو ملك أعجمي أو رجل أعجمي ذو مال وجمال. والأنثى كذلك : امرأة أعجمية ذات مالٍ وجمال.

وطاووس : من أسماء الرجال.


[١]الشاهد دون عزو في اللسان ( طول ).

[٢]سورة النور : ٢٤ / ٢ ( الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ واحِدٍ مِنْهُما مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُمْ بِهِما رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذابَهُما طائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ).

[٣]أي في تعبير الرؤيا.

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 150
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست