responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 4  صفحه : 81

باب الدَّال مع الدّالِ وما بَعْدَهما

الأسماء

فَعَلٌ ، بفتح الفاء والعين

ن

[ الدَّدَنُ ] : اللهو واللّعب ، قال عَدِيُّ بن زَيْدٍ [١] :

أَيُّها القَلْبُ تمتَّعْ بِدَدَنْ

إِنَّ هَمِّي في سماعٍ وأَذَن

ي

[ الدَّدَى ] : لُغَةٌ في الدَّدِ [٢]) على مثال : قفاً وعصاً.

فَعَال ، بفتح الفاء

ن

[ الدَّدَانُ ] : السَّيفُ الكَهامُ الذي لا يَمْضي ، قال [٣] :

وكُنْتَ دَدَاناً لَا يُغَيِّرُك الصَّقْلُ

فَيْعَل ، بفتح الفاء والعين.

ن

[ الدَّيْدَنُ ] : العَادَةُ.


[١]البيت في اللسان ( أذن ، ددن ) وروايته « تَعَلَّلْ » بدل « تمتع ». والأَذَن هنا : الاستماع إِلى ما يُعجِب.

[٢]قال في اللسان : « دَدُ : هذه ترجمة ذكرها الجوهري هنا ، وقال ابن بري : صوابها أن تذكر في فصل ددن أو في فصل ددا من المعتل ، وسنذكرها نحن في ترجمة ددا في المعتل إِن شاء الله ».

وقال في ( ددا ) : « ... وفيه ثلاث لغات : هذا دَدٌ ، ودداً مثل قفاً ، ودَدَنٌ ».

[٣]هو طفيل الغنوي ، وهو بهذه الرواية التي في الشاهد « دَدَاناً » في اللسان « ددن » وصدره :

ولوكنت سيفا كان اثراك جعرة

وهو في اللسان والتاج ( جعر ) برواية : وكنت حري ان الا. إِلخ.

والجُعْرة : الأثر الذي يكون في وسط الرجُل من الجِعَار ، والجِعَار : حبل يشده المستقي حَوله.

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 4  صفحه : 81
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست