responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 4  صفحه : 676

ن

[ الرَّهينة ] : المرهون ، قال الله تعالى : ( كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ رَهِينَةٌ )[١]. والجمع : رهائن ، قال النابغة في النعمان بن المنذر [٢] :

إِذا صرفَتْ أبوابُها خضعَتْ له

رقابُ معدٍّ دَينُها والرهائنُ

دينها : أهلُ طاعتها.

والرهائن : الذين رُهنوا بالطاعة.

فَعْلان ، بفتح الفاء ، منسوب بالهاء

ب

[ الرَّهْبَانية ] : الرَّهْبة ، على المبالغة ، ثم صارت اسماً لفعل الرُّهْبان من لبس المسوح ، ومواصلةِ الصوم ، وتركِ أكل الطيبات ، والانفرادِ عن الناس ، ونحو ذلك. قال الله تعالى : ( وَرَهْبانِيَّةً ابْتَدَعُوها )[٣]. وفي حديث النبي عليه‌السلام : « لا رهبانية في الإِسلام » [٤]. أي ليست بواجبة.

فُعْلان ، بضم الفاء

ب

[ الرُّهْبان ] : جمع : راهب ، وهم الزهاد والعباد.

الرباعي

فَعْلَل ، بفتح الفاء واللام


[١]سورة المدثر : ٧٤ / ٣٨.

[٢]ليس في ديوانه ولم نجده في مراجعنا.

[٣]سورة الحديد : ٥٧ / ٢٧ ( وَجَعَلْنا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبانِيَّةً ابْتَدَعُوها )

[٤]ذكره ابن القيسراني في تذكرة الموضوعات (٩٨٩) وابن الجوزي في العلل المتناهية ( ٢ / ١٥٢ ) وقال ابن حجر : لم أره بهذا اللفظ لكن من حديث سعد بن أبي وقاص عند البيهقي « إن الله أبدلنا بالرهبانية الحنيفية السمحة » انظر كشف الخفاء رقم (٣١٥٤).

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 4  صفحه : 676
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست