[ المِرْضَاح ] : الحجر الذي يرضح به النوى : أي يدق.
[ الراضب ] : السحُّ من المطر ، قال [١] :
خُناعةُ ضبعٌ دمّجت في مفازةٍ
وأدركها فيها قطارٌ وراضبُ
[ الرَّاضع ] : يقال : لئيم راضع : أي يرضع اللبن من الضرع. لئلا يُسمعَ صوتُ الحلب فيطلب منه اللبن.
[ الراضِعَة ] : الراضعتان : الثنيتان اللتان يشرب عليهما اللبن.
[ الرَّاضية ] : قوله تعالى : ( عِيشَةٍ راضِيَةٍ )[٢].
قال بعضهم : أي مرضية.
[ الرَّضاع ] : لغة في الرِّضاع ، حكاها الكوفيون.
[ الرَّضاعة ] : يقال : هي أمه من الرَّضاعة.
[١]البيت في اللسان ( رضب ) منسوب إلى شاعر اسمه حذيفة بن أنس ، وهو يصف ضبعاً ، وروايته في اللسان « مغارة » بدل « مفازة » والمفازة أنسب للمعنى ، فمن يدمِّج داخلاً في مغارة لا يصيبه قطارٌ من المطر ولا راضبٌ.
[٢]سورة الحاقة : ٦٩ / ٢١ ، والقارعة : ١٠١ / ٧.