responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 4  صفحه : 439

أبي حنيفة والشافعي ، إِلا أن الشافعي يوجب القيمة. وعن أبي سعيد الخدري : « ليس في الجرادة شيء » وهو قول داود.

ويقال : كان ذلكَ على رِجْل فلان : أي في عهده ، وفي حديث [١] ابن المسيب : « ما كان هلاكٌ قط في زمن من الأزمانَ بأكثرَ مما كان على رِجْلِ موسى عليه‌السلام »يعني : من غرق فرعون ، والخسف بقارون ، ومسخ اليهود الذين عدوا في السبت.

ويقال : فلان قائم على رِجْلٍ : إِذا أجدَّ في أمر.

قال الخليل : رِجْلُ القوس : سِيَتُها السُّفْلى ويدها العليا.

ورِجل الطائر : مِيْسَمٌ [٢].

ورِجل الغراب : ضرب من الشجر.

و [ فِعْلة ] ، بالهاء

ع

[ الرِّجْعة ] : لغة في الرَّجْعة. [ الرَّجعة ] بالفتح أفصح. يقال : له على امرأته رَجْعة ورِجْعة.

والرِّجعة : ما ارتجعته ، أي : ما اشتريته من أجلاب الناس.

ل

[ الرِّجْلَة ] : بقلة ، وتسمى : الحمقاء لأنها لا تنبت إِلا في مَسيْل ، يقال : هو أحمق من رِجْلة. وهي باردة لينة تنفع في الصفراء.

وقيل : إِن الرِّجْلة المرأة ، شبهت بالبقلةِ [٣].

[ الرِّجَل ] : قال الشيباني : الرِّجَلُ مسايل الماء ، واحدتها : رِجْلَة ، قال لبيد [٤] :


[١]لم نعثر عليه.

[٢]أي : مِيْسَمٌ من مياسم أو رسمات الإبل.

[٣]جاء في ( س ، ت ) : « بالقلةِ » والتصحيح من بقية النسخ. ( م ، ل ٢ ، ك ، د ).

[٤]ديوانه : (١٨٩) ، واللسان والتاج ( رجل ، برض ) ، وروايته كاملاً :

يلمج البارض لمجافي الندي

من مرابيع رياض رجل

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 4  صفحه : 439
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست