responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 4  صفحه : 379

ز

[ رَزَّ ] : الرَّزُّ : الطعن.

ورَزَزْتُ السكينَ في الحائط فارتَزَّ : أي أثبتُّه فثبت.

ورَزَّ الجرادُ : إِذا أثبت أذنابه في الأرض ليبيض.

س

[ رَسَ ] : رسست بين الناس رَسّاً : أي أصلحت.

ويقال : إِن الرس : الإِفساد أيضاً. وهو من الأضداد.

ورَسَسْت رسّاً : أي حفرتُ.

ورسَسْتُ الحديث في نفسي : أي حدثت به نفسي. وفي حديث إِبراهيم [١] : « وإِن كنت لأرسُّه في نفسي » يعني أنه يحدِّث نفسه بالحديث ليذكره فلا ينساه.

ورسَ فلانٌ خبرَ القومِ : إِذا لقيهم وتعرَّف أمورَهم.

ورُسَ الميتُ : قُبِرَ ، وهو مرسوس.

ش

[ رَشَ ] البيتَ بالماء رَشّاً.

ورشت السماء رشّاً : أي جاءت بالرَّشِ.

ص

[ رَصَصْتُ ] البُنْيَانَ : ضممت بعضَه إِلى بعض حتى لا يكون فيه خلل ، قال الله تعالى : ( كَأَنَّهُمْ بُنْيانٌ مَرْصُوصٌ )[٢].

ض

[ رَضَ ] : الرَّضُ : الدَّقُّ.

ف

[ رَفَ ] : الرَّفُ : المَصُّ والتَّرَشُّف ، وفي الحديث [٣] : سئل أبو هريرة عن القُبْلَة للصائم فقال : إِني لأرُفُ شفتها وأنا صائم.


[١]هو إبراهيم النخعي ـ تقدم ـ وحديثه هذا في غريب الحديث : ( ٢ / ٤٣٠ ) وبقيته : « .. وأحدث به الخادم » وهو في الفائق : ( ١ / ٤٨٠ ) ، والنهاية : ( ٢ / ٢٢١ ).

[٢]سورة الصف ٦١ / ٤

[٣]رد أبي هريرة بلفظه في غريب الحديث : ( ٢ / ٢٧٥ ) ؛ والفائق : ( ١ / ٤٩٦ ) ؛ والنهاية : ( ٢ / ٢٤٥ ).

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 4  صفحه : 379
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست