responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 4  صفحه : 25

ث

[ دَثَّتِ ] السماء : أي جاءت بالدَّثِّ ، وهو المطر الضعيف.

ج

[ دَجَ ] : دَجِيجاً : مثل دَبَّ ، قالَ ابنُ السكّيت [١] : « لا يكون الدَّجُ إِلا للجماعة ».

ف

[ دَفَ ] : الدَّفيفُ : السير اللين ، يقال : دفَّتْ علينا من بني فلان دافَّة : أي جماعة سيرُهم ليِّن. وفي الحديث [٢] : « قيل للنبي عليه‌السلام : أفي الجنة إِبل؟ فقال : إِن فيها لنجائب تَدِفُ بِرُكْبانِها ».

[ ودَفِيفُ ] الطائِر على وَجْهِ الأَرْضِ : تحريكُ جَناحَيْهِ ، ورِجلاهُ في الأرض.

ق

[ دَقَ ] دِقَّةً : أي صار دقيقاً. وفي صفة النبي عليه‌السلام : « يُعَظِّمُ النعمة وإِن دقَّت » أي لا يستقل القليل ولا يحتقره.

ل

[ دَلَ ] : قال الفَرَّاءُ : دلَ يَدِلُ من الدَّلال.

م

[ دَمَ ] : الدمامة : القبح.

فَعِل ، بكسر العين ، يفعَل ، بفتحها

ب

[ دَبِبَ ] : الأَدبُ من الإِبل : بمنزلة الأزب. وفي الحديث [٣] : « الراكبة على الجمل الأدْبَبِ » أراد : الأدَبّ ، فأظهر


[١]انظر إصلاح المنطق ...

[٢]أصل الحديث أخرجه الترمذي بنحوه في صفة الجنة ، باب : ما جاء في صفة خيل الجنة ، رقم (٢٥٤٦) وأحمد في مسنده بنحوه وبعض ألفاظه ( ٥ / ٣٥٢ ) وهو بلفظه في النهاية لابن الأثير ( ٢ / ١٢٥ ).

[٣]هو من حديثه صلى‌الله‌عليه‌وسلم ؛ قال لنسائه : « ليت شعري أيّتكنَّ صاحبةُ الجمل الأدْبب ، تسير أو تخرج حتى تنبحها كلابُ الحَوْأب؟! » ذكره الهيثمي في مجمع الزوائد ( ٧ / ٢٣٤ ) وعزاه للبزار وقال : « رجاله ثقات » وانظر النهاية : لابن الأثير ( ٢ / ٩٦ ) والفائق للزمخشري : ( ١ / ٤٠٨ )

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 4  صفحه : 25
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست