نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان جلد : 4 صفحه : 208
ومن
المنسوب
ر
[
الدُّوْري ] : يقال : ما
بالدار دُوْري : أي أحد.
فَعَلٌ
، بفتح الفاء والعين
ح
[
الدَّاح ] ، بالحاء : نقش
للصبيان يعللون به.
ر
[
الدَّارُ ] : المنزل مبنية
كانت أو غير مبنية.
وكل موضع حل به
قوم فهو دارهم. قال الله تعالى : ( فَأَصْبَحُوا فِي
دارِهِمْ جاثِمِينَ )[١] وتسمى الدنيا
: دارَ الفناء والآخرة : دار البقاء. وقرأ ابن عامر : ولدار الآخرة [٢] بلام واحدة والإِضافة ، والباقون بلامين بغير إِضافة.
وجمع الدار
: دور[٣]). وثلاث أدؤر. قال الخليل : إِنما جازت هذه الهمزة لأن الألف التي في
( دار ) صارت في ( أفعل ) في موضع تحرك فالقي عليها الصرف
بعينها ولم تردَّ إِلى أصلها فانهمزت.
والدار : القبيلة ، وفي الحديث [٤] : « ما بقيت دار إِلا بني فيها مسجد » أي قبيلة.
ل
[
الدَّال ] : هذا الحرف ،
يقال : كتبت دالاً حسنة. والتصغير
دويلة.
ي
[
الدَّاء ] : واحد الأدواء. ويقال : رجل دآء [٥] : أي ذو
داء.